نتایج جستجو

مبارك را بدعا بلند فرمود و ايندعا را نمود اللّهم لك الحمد و اليك المشتكى و انت المستعان پس جبرئيل نازل شد و عرض كرد دعا كردى بدعائى كه موسى (ع) نمود وقتى

وَ إِنَّا لَنَراكَ فِينا ضَعِيفاً وَ لَوْ لا رَهْطُكَ لَرَجَمْناكَ وَ ما أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ (91) قالَ يا قَوْمِ أَ رَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ

در جامعه به نوعى رخ نموده بود. ۱۱- «من إحتجاج الحسن(ع) لمخالفیه ... و أمّا أنت یا ولید بن عقبه فواللّه ما ألومک أن تبغض علیّاً ... و قد سمّاه اللّه مؤمناً

عَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي

همسر من نيستى يا بى‏شوهرى يا بعربى «أنت منّى خليّة» يا «بريئة» يا «بتّة» يعنى ميان من و تو وصلت قطع شد، يا بگويد: «أنت بائن منّي» يعنى تو از من جدا شدى،

كَبِّرْ ثَلاَثَ تَكْبِيرَاتٍ ثُمَّ قُلِ‏ اَللَّهُمَّ أَنْتَ اَلْمَلِكُ اَلْحَقُّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي

رِزْقِكَ وَ تَعَرُّضاً لِرَحْمَتِكَ وَ سُكُوناً إِلَى حُسْنِ عَادَتِكَ وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِمَا سَبَقَ لِي فِي عِلْمِكَ فِي سَفَرِي هَذَا مِمَّا أُحِبُّ

الْمُجِيبُونَ». سپس امام صادق (ع) فرمود: رسول خدا (ص) مى‏فرمود: [نعم‏] لنعم المجيب أنت و نعم المدعو و نعم المسئول، اسألك بعزتك و قدرتك و جبروتك و أسألك بملكوتك و

فَقَالَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ أَمَّا أَنْتَ يَا أَخَا اَلْأَنْصَارِ فَإِنَّكَ مِنْ قَوْمٍ‏ يُؤْثِرُونَ عَلى‏ََ أَنْفُسِهِمْ‏ وَ أَنْتَ قَرَوِيٌّ وَ هَذَا اَلثَّقَفِيُّ

يُقِيمُ إِلاَّ وَ هُوَ قَائِمٌ وَ قَالَ تُؤَذِّنُ وَ أَنْتَ رَاكِبٌ وَ لاَ تُقِيمُ إِلاَّ وَ أَنْتَ عَلَى اَلْأَرْضِ

إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ وَ أَنْتَ فِي اَلْمِصْرِ وَ أَنْتَ تُرِيدُ اَلسَّفَرَ فَأَتِمَّ فَإِذَا خَرَجْتَ بَعْدَ اَلزَّوَالِ فَقَصِّرِ اَلْعَصْرَ

«اللهم انى اشهدك و اشهد ملائكتك المقربين و حملة عرشك المصطفين انك انت اللَّه لا اله انت الرحمن الرحيم و ان محمدا عبدك و رسولك و ان فلان بن فلان‏ (و بجاى

أزايلها، و آتيتنى فيها الكلاء و المرعى، و بصّرتنى فيها الهدى، فنعم الرّب أنت و نعم المولى، فيا من كرّمنى و شرّفنى و نعّمنى، أعوذ بك من الزّقوم، و أعوذ

سَبْعَةُ دَرَاهِمَ بَدَلَ كُلِّ ثُلُثٍ دِرْهَمٌ وَ لَكَ أَنْتَ لِثُلُثِكَ دِرْهَمٌ فَخُذْ أَنْتَ دِرْهَماً وَ أَعْطِ هَذَا سَبْعَةَ دَرَاهِمَ‏

أُسْرِيَ بِهِ قَالَ لَهُ‏ جَبْرَئِيلُ ع‏ أَ تَدْرِي أَيْنَ أَنْتَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ اَلسَّاعَةَ أَنْتَ مُقَابِلُ‏ مَسْجِدِ كُوفَانَ‏ قَالَ قُلْتُ فَاسْتَأْذِنْ

اللَّهُ الرُّسلَ فَيَقُولُ مَا ذَا أُجِبْتُمْ قَالُوا لا عِلْمَ لَنَا إِنَّك أَنت عَلَّمُ الْغُيُوبِ اين آيه طورى نيست كه نتوان آنرا به ما قبل خود ربط داد،

فارحمنى ، و انت خير الغافرين ، لا اله الا انت ، سبحانك اللّهم ، و بحمدك ، عملت سوءا، و ظلمت نفسى ، فارحمنى ، و انت خير الراحمين ، لا اله الا انت ، سبحانك

وَ اَلَّذِي أُجْمِعَ عَلَيْهِ فِي اَلطَّلاَقِ أَنْ يَقُولَ أَنْتِ طَالِقٌ أَوِ اِعْتَدِّي وَ ذَكَرَ أَنَّهُ قَالَ‏ لِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ كَيْفَ

ضَرْبَيْنِ فِي أَحَدِهِمَا اَلْكَفَّارَةُ إِذَا قَالَ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي وَ لاَ يَقُولُ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي إِنْ قَرِبْتُكِ

اَلْأَرْضُ بَرَكَتَهَا قَالَ فَقُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَمَا تَرَى أَنْتَ قَالَ أَرَى لَهُ عَلَيْكَ مِثْلَ كِرَاءِ بَغْلٍ ذَاهِباً مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ