نتایج جستجو

أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ وَيْحَكَ أَ تَدْرِي أَيْنَ أَنْتَ أَنْتَ بَيْنَ يَدَيْ‏ بُيُوتٍ أَذِنَ اَللََّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اِسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ

اِشْتَرَى حُجْرَةً أَوْ مَسْكَناً فِي دَارٍ بِجَمِيعِ حُقُوقِهَا وَ فَوْقَهَا بُيُوتٌ وَ مَسْكَنٌ آخَرُ يَدْخُلُ اَلْبُيُوتُ اَلْأَعْلَى وَ اَلْمَسْكَنُ اَلْأَعْلَى

اسيرى و غارت. 4- مراد تسويه همه مردم است از شهرى و غريب در سكنى و نزول در بيوت آن و جلد 9 - صفحه 40 هيچكدام احق از ديگرى نيستند الا آنكه جايز نيست صاحب

مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْقُمِّيُ‏ إِنَّ لَنَا ضِيَاعاً فِيهَا بُيُوتُ اَلنِّيرَانِ تُهْدِي إِلَيْهَا اَلْمَجُوسُ‏ اَلْبَقَرَ وَ اَلْغَنَمَ‏ وَ

با اصحاب تكبيرگويان بدنبال آمد و آنها را محاصره نمود و چون پيغمبر بمقابل بيوت آنها رسيد آنان آنچه نزديك بخودشان بود از ابنيه براى خود حصن نمودند و آنچه

مَكَانٍ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ إِلَى اَللَّيْلِ وَ كَانَ لاَ يَأْخُذُ عَلَى بُيُوتِ اَلسُّوقِ اَلْكِرَاءَ

اَلْآيَةِ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنََاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبََائِكُمْ‏ إِلَى آخِرِ اَلْآيَةِ قُلْتُ مَا يَعْنِي بِقَوْلِهِ أَوْ صَدِيقِكُمْ‏

تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۳۹۶ يَأَيهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوت النَّبىِّ إِلا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طعَامٍ غَيرَ نَظِرِينَ إِنَاهُ وَ

صَارَتِ اَلْأَشْيَاءُ لِيُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ ع‏ جَعَلَ اَلطَّعَامَ فِي بُيُوتٍ وَ أَمَرَ بَعْضَ وُكَلاَئِهِ فَكَانَ يَقُولُ بِعْ بِكَذَا وَ كَذَا وَ اَلسِّعْرُ

پرهيز كنيد خداي‌ متعال‌ پروردگار ‌شما‌ ‌است‌ خارج‌ نكنيد ‌آنها‌ ‌را‌ ‌از‌ بيوت‌ ‌آنها‌ و ‌آنها‌ ‌هم‌ خارج‌ نشوند مگر اينكه‌ بيايند بفاحشه آشكار و ‌اينکه‌

بِضَرْبِ جَارِيَتِي فُلاَنَةَ فَهَرَبَتْ مِنِّي فَمَا عَلِمْتُ فِي أَيِّ بُيُوتِ اَلدَّارِ هِيَ قَالَ‏ سَدِيرٌ فَلَمَّا أَنْ قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ‏ وَ صَارَ

فَمَنْ حَجَ‏ بَيْتَ اَللَّهِ‏ فَقَدْ قَصَدَ إِلَى اَللَّهِ وَ اَلْمَسَاجِدَ بُيُوتُ اَللَّهِ فَمَنْ سَعَى إِلَيْهَا فَقَدْ سَعَى إِلَى اَللَّهِ وَ قَصَدَ إِلَيْهِ