نتایج جستجو

جلد: ۲۰، صفحه : ۳۱۸ لا يَسئَمُ الانسنُ مِن دُعَاءِ الْخَيرِ وَ إِن مَّسهُ الشرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ(۴۹) وَ لَئنْ أَذَقْنَهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضرَّاءَ

أزواجها، اللّهمّ انّى اسألك خير الخير: رضوانك و الجنّة، و أعوذ بك من شرّ الشّر: سخطك و النّار، هذا مقام العائذ بك من النّار- سه بار- اللّهمّ اجعل خوفك في

حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ فَلَمَّا تَرَعْرَعْتُ وَ عَرَفْتُ اَلْخَيْرَ مِنَ اَلشَّرِّ وَ يَمِينِي مِنْ شِمَالِي طَرَدَتْنِي وَ اِنْتَفَتْ مِنِّي وَ زَعَمَتْ

اَلْغَرَقَ وَ اَلْهَدْمَ وَ اَلْجُنُونَ وَ عَدَّ ع سَبْعِينَ بَاباً مِنَ اَلشَّرِّ

تَكْبِيرَتَيْنِ ثُمَّ قُلْ‏ لَبَّيْكَ وَ سَعْدَيْكَ وَ اَلْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ وَ اَلشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ وَ اَلْمَهْدِيُّ مَنْ هَدَيْتَ لاَ مَلْجَأَ مِنْكَ إِلاَّ

فَمَا زَادَ فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى‏ََ قَالَ لاَ يُرِيدُ شَيْئاً مِنَ اَلشَّرِّ إِلاَّ يُسِّرَ لَهُ وَ مََا يُغْنِي عَنْهُ مََالُهُ إِذََا تَرَدََّى‏ قَالَ

عَرَّفْتَ أَوْلِيَاءَكَ فِي مَنْزِلِي هَذَا وَ أَنْ تَقِيَنِي جَوَامِعَ اَلشَّرِّ وَ إِنِ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَ تِلْكَ اَللَّيْلَةَ فَافْعَلْ فَإِنَّهُ

«لا يَسئَمُ الإنسانُ مِن دُعَاءِ الْخَيرِ وَ إِن مَّسهُ الشرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ»: كلمه «يَسئَمُ»، از مصدر «سامه» است كه به معناى ملال و آزردگى است. و

قَالَ‏ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ ع‏ إِنَّ صَاحِبَ اَلشَّرِّ يُعْدِي وَ قَرِينَ اَلسَّوْءِ يُرْدِي فَانْظُرْ مَنْ تُقَارِنُ‏

إِنَّ اَلنَّدَمَ عَلَى اَلشَّرِّ يَدْعُو إِلَى تَرْكِهِ‏

إِنَّ أَعْجَلَ اَلشَّرِّ عُقُوبَةً اَلْبَغْيُ‏

طَرْفَةَ عَيْنٍ فَإِنَّكَ إِنْ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي كُنْتُ أَقْرَبَ‏ مِنَ اَلشَّرِّ وَ أَبْعَدَ مِنَ اَلْخَيْرِ وَ آنِسْ لِي فِي اَلْقَبْرِ وَحْشَتِي وَ اِجْعَلْ

عَلَيْهِ وَ كَفَاهُ اَلْهَمَّ وَ حَجَزَهُ عَنِ اَلسُّوءِ وَ عَصَمَهُ مِنَ اَلشَّرِّ

فَأَتَى‏ قُرَيْشاً وَ هُمْ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَرَفُوا اَلشَّرَّ فِي وَجْهِهِ ثُمَّ قَالَ‏ لِحَمْزَةَ أَمِرَّ اَلسَّلى عَلَى سِبَالِهِمْ‏

مى خوانيم كه فرمود: يا ايها الناس ! هما نجدان : نجد الخير و نجد الشر، فما جعل نجد الشر احب اليكم من نجد الخير: اى مردم ! دو سرزمين مرتفع وجود دارد: سرزمين

لهَُم مِّن محِيصٍ(۴۸) لا يَسئَمُ الانسانُ مِن دُعَاءِ الْخَيرِ وَ إِن مَّسهُ الشرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ(۴۹) وَ لَئنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضرَّاءَ

قَبْرِهِ وَ إِنَّهُ لَيَتَمَنَّى قِيَامَ اَلسَّاعَةِ فِيمَا هُوَ فِيهِ مِنَ اَلشَّرِّ وَ قَالَ‏ جَابِرٌ قَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ قَالَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ إِنِّي

نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ فَإِنَّكَ إِنْ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي أَقْرُبْ مِنَ اَلشَّرِّ وَ أَبْعُدْ مِنَ اَلْخَيْرِ فَآنِسْ فِي اَلْقَبْرِ وَحْشَتِي وَ اِجْعَلْ

قَرِينٌ صَالِحٌ جَالِسْ أَهْلَ اَلْخَيْرِ تَكُنْ مِنْهُمْ بَايِنْ أَهْلَ اَلشَّرِّ وَ مَنْ يَصُدُّكَ عَنْ ذِكْرِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ ذِكْرِ اَلْمَوْتِ

وَ اِجْعَلْ عَمَلِي خَالِصاً لَكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّرِّ وَ أَنْوَاعِ اَلْفَوَاحِشِ كُلِّهَا ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا وَ غَفَلاَتِهَا