نتایج جستجو

مَنْ دَخَلَ‏ مَكَّةَ بِحَجَّةٍ عَنْ غَيْرِهِ ثُمَّ أَقَامَ سَنَةً فَهُوَ مَكِّيٌّ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَحُجُّ عَنْ نَفْسِهِ أَوْ أَرَادَ أَنْ يَعْتَمِرَ

أَوْ أَكْثَرَ فَلْيَعُدَّ ثَلاَثِينَ يَوْماً ثُمَّ لْيُتِمَّ وَ إِنْ كَانَ أَقَامَ يَوْماً أَوْ صَلاَةً وَاحِدَةً فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ‏ بَلَغَنِي

أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ وَ إِقامَ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ (73) وَ لُوطاً آتَيْناهُ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ اِخْتَصَمَ إِلَيْهِ رَجُلاَنِ فِي دَابَّةٍ وَ كِلاَهُمَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ أَنْتَجَهَا فَقَضَى بِهَا لِلَّذِي هِيَ فِي يَدِهِ

فَأَمَرَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَرُبِطَتْ عَيْنُهُ اَلصَّحِيحَةُ وَ أَقَامَ رَجُلاً بِحِذَاهُ بِيَدِهِ بَيْضَةٌ يَقُولُ هَلْ تَرَاهَا قَالَ فَجَعَلَ

قَالَ إِنْ تَابَ فَمَا عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ وَقَعَ فِي يَدِ اَلْإِمَامِ أَقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ فَإِنْ عَلِمَ مَكَانَهُ بَعَثَ إِلَيْهِ‏

بِالصَّلاَةِ فَقَالَ‏ أَقِيمُوا اَلصَّلاََةَ وَ آتُوا اَلزَّكََاةَ فَمَنْ أَقَامَ اَلصَّلاَةَ وَ لَمْ يُؤْتِ اَلزَّكَاةَ لَمْ يُقِمِ اَلصَّلاَةَ

بَقِيَ عَلَى اَلْإِمَامِ آيَةٌ أَوْ آيَتَانِ فَخَشِيَ إِنْ هُوَ أَذَّنَ وَ أَقَامَ أَنْ يَرْكَعَ فَلْيَقُلْ‏ قَدْ قَامَتِ اَلصَّلاَةُ قَدْ قَامَتِ اَلصَّلاَةُ

يُسْتَحَبُّ اَلصَّلاَةُ فِي‏ مَسْجِدِ اَلْغَدِيرِ لِأَنَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَقَامَ فِيهِ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ وَ هُوَ مَوْضِعٌ أَظْهَرَ اَللَّهُ عَزَّ

اِزْدَادَ أَيَّاماً أُخَرَ وَ إِنْ شَاءَ خَرَجَ مِنَ اَلْمَسْجِدِ فَإِنْ أَقَامَ يَوْمَيْنِ بَعْدَ اَلثَّلاَثَةِ فَلاَ يَخْرُجْ مِنَ اَلْمَسْجِدِ حَتَّى

أَبِيهِ قَالَ إِذَا كَانَ أَمْرُهَا هَكَذَا فَهِيَ لِلَّذِي اِدَّعَاهَا وَ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ عَلَيْهَا

لَهُ أَبَداً وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ بَيِّنَةٌ فَهِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِ مَا أَقَامَ مَعَهَا وَ لاَ إِثْمَ عَلَيْهَا مِنْهُ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ فِي يَدِهِ شَاةٌ فَجَاءَ رَجُلٌ فَادَّعَاهَا وَ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ اَلْعُدُولَ أَنَّهَا وُلِدَتْ عِنْدَهُ وَ لَمْ يَهَبْ وَ لَمْ

اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ ثُمَّ أَقَامَ حَتَّى صَلَّى فِيهَا اَلْفَجْرَ وَ عَجَّلَ ضُعَفَاءَ بَنِي هَاشِمٍ‏ بِلَيْلٍ

اِخْتَصَمَا إِلَى‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي دَابَّةٍ فِي أَيْدِيهِمَا وَ أَقَامَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهَا نُتِجَتْ عِنْدَهُ فَأَحْلَفَهُمَا

أَوْ أَكْثَرَ فَلْيَعُدَّ ثَلاَثِينَ يَوْماً ثُمَّ لْيُتِمَّ وَ إِنْ كَانَ أَقَامَ يَوْماً أَوْ صَلاَةً وَاحِدَةً فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ‏ بَلَغَنِي

إِلَيَّ فَقَالَ يَا أَبَانُ‏ اَلصَّلَوَاتُ اَلْخَمْسُ اَلْمَفْرُوضَاتُ مَنْ أَقَامَ حُدُودَهُنَّ وَ حَافَظَ عَلَى مَوَاقِيتِهِنَّ لَقِيَ اَللَّهَ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ

إِذَا أَقَامَ اَلرَّجُلُ اَلْبَيِّنَةَ عَلَى حَقِّهِ فَلَيْسَ عَلَيْهِ يَمِينٌ فَإِنْ لَمْ يُقِمِ اَلْبَيِّنَةَ فَرَدَّ عَلَيْهِ اَلَّذِي اُدُّعِيَ عَلَيْهِ

ذَاتِ اَلرِّقَاعِ‏ صَلاَةَ اَلْخَوْفِ فَفَرَّقَ أَصْحَابَهُ فِرْقَتَيْنِ أَقَامَ فِرْقَةً بِإِزَاءِ اَلْعَدُوِّ وَ فِرْقَةً خَلْفَهُ فَكَبَّرَ وَ كَبَّرُوا

فَهُوَ رَدٌّ فِي اَلرِّقِّ لِمَوَالِي أَبِيهِ وَ أَيُّ اَلْفَرِيقَيْنِ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ اِشْتَرَى أَبَاهُ بِمَالِهِمْ كَانَ لَهُ رِقّاً