نتایج جستجو

جُعِلْتُ‏ فِدَاكَ إِنِّي جَعَلْتُ لِلَّهِ عَلَيَّ أَنْ لاَ أَقْبَلَ مِنْ بَنِي عَمِّي صِلَةً وَ لاَ أُخْرِجَ مَتَاعِي فِي سُوقِ مِنًى تِلْكَ اَلْأَيَّامَ قَالَ

أَنَّ اِبْنَ عَمِّي أَوْصَى أَنْ يُحَجَّ عَنْهُ بِخَمْسَةَ عَشَرَ دِينَاراً فِي كُلِّ سَنَةٍ فَلَيْسَ يَكْفِي فَمَا تَأْمُرُنِي فِي ذَلِكَ فَكَتَبَ ع تَجْعَلُ

جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي جَعَلْتُ لِلَّهِ عَلَيَّ أَنْ لاَ أَقْبَلَ مِنْ بَنِي عَمِّي صِلَةً وَ لاَ أُخْرِجَ مَتَاعِي فِي سُوقِ‏ مِنًى‏ مِنْ تِلْكَ اَلْأَيَّامِ

متضمن نبود، كلمه «استحباب»، معناى اختيار و ايثار را افاده نمى كرد. و مراد از «عَمى»، گمراهى است، كه به استعاره آن را كورى ناميده. و در اين كه در مقابل «كورى»،

دَخَلْتُ أَنَا وَ أَبِي وَ جَدِّي وَ عَمِّي حَمَّاماً بِالْمَدِينَةِ فَإِذَا رَجُلٌ فِي بَيْتِ اَلْمَسْلَخِ فَقَالَ لَنَا مِمَّنِ اَلْقَوْمُ فَقُلْنَا

او باد. حسين بن محمد، از مُعلّى بن محمد روايت كرده است، از محمد بن جمهور عَمّى، و آن را مرفوع مى‏سازد كه گفت: رسول خدا صلى الله عليه و آله فرمود كه: «هر

يَقُولُ‏ لِأَبِي حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيِ‏ يَا أَبَا حَمْزَةَ هَلْ شَهِدْتَ عَمِّي لَيْلَةً خَرَجَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَهَلْ صَلَّى فِي‏ مَسْجِدِ سُهَيْلٍ‏

‌هم‌ حرام‌ ميشوند و نكاح‌ فسخ‌ ميشود و مثل‌ بعض‌ عيوب‌ مثل‌ جنون‌ جذام‌ برص‌ عمي‌ قرن‌ عنين‌ و ‌غير‌ اينها و ‌از‌ ‌اينکه‌ جهت‌ ‌در‌ قصه يوسف‌ و زليخا گفتند:

فَقَالَ اَلزَّوْجُ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ اِمْرَأَتِي وَ اِبْنَةُ عَمِّي أَلْحَقْتَهَا بِالرِّجَالِ مِمَّنْ أَخَذْتَ هَذِهِ اَلْقَضِيَّةَ قَالَ إِنِّي

بِصَاحِبِكُمْ قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَنْ صَاحِبُنَا قَالَ اُنْظُرُوا مَنْ عَمِيَ عَلَى اَلنَّاسِ‏ وِلاَدَتُهُ‏ فَذَاكَ صَاحِبُكُمْ إِنَّهُ لَيْسَ مِنَّا

داده شده ((فعميت عليهم الانباء(( نه به خود مشركين كلمه ((عميت (( ماضى از ((عمى (( است كه به معناى كورى است ، و در اينجا معناى كورى مقصود نيست ، بلكه استعاره

كَمَثَلِ الَّذِى يَنْعِقُ بمَا لا يَسمَعُ إِلا دُعَاءً وَ نِدَاءً صمُّ بُكْمٌ عُمْىٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ (۱۷۱) «ترجمه آیات» هان ! اى مردم از آنچه در زمين است

أَدَّيْتَ أَمِيناً وَ قُتِلْتَ صِدِّيقاً وَ مَضَيْتَ عَلَى يَقِينٍ لَمْ تُؤْثِرْ عَمًى عَلَى هُدًى وَ لَمْ تَمِلْ مِنْ حَقٍ‏ إِلَى بَاطِلٍ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ

اَلْجَهْلِ وَ اِعْتِرَاضٍ مِنَ اَلْفِتْنَةِ وَ اِنْتِقَاضٍ مِنَ اَلْمُبْرَمِ وَ عَمًى عَنِ اَلْحَقِّ وَ اِعْتِسَافٍ مِنَ اَلْجَوْرِ وَ اِمْتِحَاقٍ مِنَ اَلدِّينِ

شِفَاءٌ وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فى ءَاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمىً أُولَئك يُنَادَوْنَ مِن مَّكانِ بَعِيدٍ(۴۴) وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسى الْكِتَب

داده به علم خويش». حسين بن محمد اشعرى، از مُعلّى بن محمد، از محمد بن جمهور عمّى، از محمد بن سِنان روايت كرده است كه گفت: حديث كرد ما را مُفضّل و گفت كه:

لَأَجِدُهَا فِي كُتُبِ أَبِي‏ هَارُونَ‏ كَتَبَهُ بِيَدِهِ وَ أَمْلاَهُ‏ مُوسَى‏ عَمِّي ع قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَلْوَاحِدَةِ أَخْبِرْنِي عَنْ وَصِيِ‏ مُحَمَّدٍ

شِفَاءٌ وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فى آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمىً أُولَئك يُنَادَوْنَ مِن مَّكانِ بَعِيدٍ(۴۴) وَ لَقَدْ آتَيْنَا مُوسى الْكِتَاب

حَدِيثُو عَهْدٍ بِالْجَاهِلِيَّةِ وَ مَتَى أَخْبَرْتُهُمْ بِهَذَا فِي اِبْنِ عَمِّي يَقُولُ قَائِلٌ وَ يَقُولُ قَائِلٌ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي مِنْ غَيْرِ أَنْ

اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فى ظلُمَاتٍ لا يُبْصِرُونَ(۱۷) صمُّ بُكْمٌ عُمْىٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ(۱۸) ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۸۷ أَوْ كَصيِّبٍ