نتایج جستجو

عُمْرَتَهُ وَ عَلَيْهِ بَدَنَةٌ وَ يُقِيمُ‏ بِمَكَّةَ حَتَّى يَخْرُجَ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي اِعْتَمَرَ فِيهِ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏

هَذَا اَلْيَوْمُ قَالَ فَأَيُّ شَهْرٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذَا اَلشَّهْرُ قَالَ فَأَيُّ بَلَدٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذَا اَلْبَلَدُ قَالَ

اَللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ إِنَّ هَذَا اَلشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ وَ هُوَ سَيِّدُ اَلشُّهُورِ فِيهِ لَيْلَةٌ هِيَ‏ خَيْرٌ

فَيَصُومُ شَهْراً ثُمَّ يَمْرَضُ قَالَ يَسْتَقْبِلُ‏ وَ إِنْ زَادَ عَلَى اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ يَوْماً أَوْ يَوْمَيْنِ بَنَى عَلَى مَا بَقِيَ‏

جَهْلِهِمْ أَنَّهُمُ اِسْتَحَلُّوا قَتْلَ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ وَ عَظَّمُوا أَيَّامَ اَلشَّهْرِ حَيْثُ يُقْسِمُونَ بِهِ فَيَفُونَ

فَيَصُومُ شَهْراً ثُمَّ يَمْرَضُ قَالَ يَسْتَقْبِلُ فَإِذَا زَادَ عَلَى اَلشَّهْرِ اَلْآخَرِ يَوْماً أَوْ يَوْمَيْنِ بَنَى عَلَى مَا بَقِيَ‏

رَجَعَ فِي شَهْرِهِ دَخَلَ بِغَيْرِ إِحْرَامٍ وَ إِنْ دَخَلَ فِي غَيْرِ اَلشَّهْرِ دَخَلَ مُحْرِماً قُلْتُ فَأَيُّ اَلْإِحْرَامَيْنِ وَ اَلْمُتْعَتَيْنِ

طَوِيلٍ قَالَ فَاعْتَقَدْتُ أَنَّ اَلصَّوْمَ‏ يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‏ وَ أَنَّ اَلشَّهْرَ كَانَ عِنْدَنَا بِبَغْدَادَ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ قَالَ فَكَتَبَ إِلَيَّ

افراد هدايت ، و براى بعضى ديگر بيناتى از هدايت است . «فَمَن شهِدَ مِنكُمُ الشهْرَ فَلْيَصمْهُ»: كلمه شهادت به معناى حاضر بودن در جريان ، و اطلاع يافتن از

تَطَوُّعِهِ فَإِنْ أَحَبَّ وَ قَوِيَ عَلَى ذَلِكَ أَنْ يَزِيدَ فِي‏ أَوَّلِ اَلشَّهْرِ عِشْرِينَ لَيْلَةً كُلَّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً سِوَى مَا كَانَ يُصَلِّي

هَذَا اَلْيَوْمُ قَالَ فَأَيُّ شَهْرٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذَا اَلشَّهْرُ قَالَ فَأَيُّ بَلَدٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذَا اَلْبَلَدُ قَالَ

اَلرَّجُلُ فِي مَالِهِ يُعْطِيهِ فِي اَلْيَوْمِ أَوْ فِي‏ اَلْجُمْعَةِ أَوْ فِي اَلشَّهْرِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ غَيْرَ أَنَّهُ يَدُومُ عَلَيْهِ وَ قَوْلَهُ عَزَّ وَ

مُضَافٌ إِلَى اَلاِسْمِ وَ اَلاِسْمُ اِسْمُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ‏ اَلْقُرْآنُ‏ جَعَلَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ

هُوَ قَالَ يَصُومُ شَهْراً يَتَوَخَّاهُ‏ وَ يَحْتَسِبُ بِهِ‏ فَإِنْ كَانَ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي صَامَهُ قَبْلَ‏ رَمَضَانَ‏ لَمْ يُجْزِهِ وَ إِنْ كَانَ بَعْدَ

شَهْرٍ هُوَ قَالَ يَصُومُ شَهْراً يَتَوَخَّى وَ يَحْسُبُ فَإِنْ كَانَ اَلشَّهْرُ اَلَّذِي صَامَهُ قَبْلَ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ لَمْ يُجْزِئْهُ وَ إِنْ كَانَ

قَالَ لَيْسَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ ذَلِكَ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلشَّهْرِ وَ إِنْ مَرِضَ فَلَمْ يَصُمْ‏ رَمَضَانَ‏ ثُمَّ لَمْ يَزَلْ مَرِيضاً حَتَّى

نداشتند، بعدها كه رفته رفته عادت كردند، اين آيه به وسيله آيه : « فمن شهد منكم الشهر فليصمه » الخ نسخ شد. ترجمه تفسير الميزان جلد ۲ صفحه ۱۴ بعضى ديگر از همين

هَذَا اَلْيَوْمُ قَالَ فَأَيُّ شَهْرٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذَا اَلشَّهْرُ قَالَ فَأَيُّ بَلْدَةٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً قَالُوا هَذِهِ اَلْبَلْدَةُ قَالَ

اَلزَّوْرَةُ حَجَّةٌ وَ عُمْرَةٌ قَالَ‏ سَدِيرٌ رُبَّمَا فَعَلْتُ فِي اَلشَّهْرِ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً

اَلزَّوْرَةُ حَجَّةٌ وَ عُمْرَةٌ قَالَ‏ سَدِيرٌ فَرُبَّمَا فَعَلْتُ فِي اَلشَّهْرِ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً