نتایج جستجو

سبع‌ مرات‌ فان‌ ذهب‌ العلّة و الّا فليقرءها سبعين‌ مرّة و انا الضامن‌ ‌له‌ العافية» (كسي‌ ‌را‌ ‌که‌ مرضي‌ عارض‌ شد سوره‌ حمد ‌را‌ ‌در‌ گريبان‌ ‌خود‌ هفت‌ مرتبه‌

پيغمبر (ص‌) روايت‌ ‌شده‌ مرسلا ‌که‌ فرمود: (‌من‌ قرأها اعطاه‌ اللّه‌ خصلتين‌ العافية و اليقين‌ ‌ما دام‌ ‌في‌ دار الدنيا فاذا مات‌ اعطاه‌ اللّه‌ ‌من‌ الاجر بعدد

سبع‌ مرات‌ فان‌ ذهب‌ العلّة و الّا فليقرءها سبعين‌ مرّة و انا الضامن‌ ‌له‌ العافية» (كسي‌ ‌را‌ ‌که‌ مرضي‌ عارض‌ شد سوره‌ حمد ‌را‌ ‌در‌ گريبان‌ ‌خود‌ هفت‌ مرتبه‌

المورّطة و العيوب المسخطة يا اولى‌ جلد 6 - صفحه 137 الابصار و الاسماع و العافية و المتاع! هل من مناس او خلاص او معاذ او ملاذ او فرار او محار؟ ام لا؟ فانّى

«اللهم انى أسألك الامن و الايمان بك و التصديق بنبيك و العافية من جميع البلاء و الشكر على العافية و الغنى عن شرار الناس». على بن ابراهيم، از پدرش، از ابن

آيه شريفه تلاوت فرمود. و حضرت صادق عليه السّلام فرمود: سلوا ربّكم العفو و العافية فانّكم لستم من رجال البلاء فانّه من كان قبلكم من بنى اسرائيل شقّوا بالمناشير

بيتك و لك يا علي‏ عندي أكثر من التوسعة و أنا أسأل اللّه أن يصحبك العافية و يقدمك‏ على العافية و يسترك بالعافية إنه سميع الدعاء

من اكرم و فدك عليك، و اعطني افضل ما اعطيت احدا منهم من الخير و البركة [و العافية] و الرّحمة و الرّضوان و المغفرة، و بارك لي فيما ارجع اليه من اهل أو مال

قَدِمُوا اَلْيَوْمَ وَ قَدْ فَاتَهُمُ اَلْحَجُّ فَقَالَ نَسْأَلُ اَللَّهَ اَلْعَافِيَةَ أَرَى أَنْ يُهَرِيقَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ دَمَ شَاةٍ وَ يُحِلُّونَ

لِلَّهِ اَلَّذِي جَعَلَنِي أَشْتَهِيهِ ثُمَّ قَالَ اَلنِّعْمَةُ فِي اَلْعَافِيَةِ أَفْضَلُ مِنَ اَلنِّعْمَةِ عَلَى اَلْقُدْرَةِ

سَلُوا اَللَّهَ اَلْغِنَى فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْعَافِيَةَ وَ فِي اَلْآخِرَةِ اَلْمَغْفِرَةَ وَ اَلْجَنَّةَ

فَلاَ بَأْسَ أَنْ يُؤَخِّرَهُ يَوْماً أَوْ يَوْمَيْنِ فَإِنْ كَانَتِ اَلْعَافِيَةُ وَ قَدَرَ عَلَى اَلطَّوَافِ طَافَ أُسْبُوعاً فَإِنْ طَالَتْ عِلَّتُهُ

فَارْزُقْنِي رِزْقاً حَلاَلاً طَيِّباً وَ أَعْطِنِي فِيمَا رَزَقْتَنِي اَلْعَافِيَةَ تُعِيدُهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ‏ أُخْرَاوَيْنِ

تهلكنى غمّا حتى‏ تغفر لى و ترحمنى، و تعرّفنى الاستجابة في دعائى، و ارزقنى العافية الى منتهى أجلى، و أقلنى عثرتى و لا تشمت بى عدوّى، و لا تمكّنه من رقبتى،

أَقْرَبُ إِلَى اَلْمَزِيدِ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَنْفَعُ فِي اَلْعَافِيَةِ

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لِنَفْسِيَ اَلْيَقِينَ وَ اَلْعَفْوَ وَ اَلْعَافِيَةَ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي وَ أَنْتَ رَجَائِي

كِتَابِكَ‏ وَ أَعْظِمْ لِي فِيهِ اَلْبَرَكَةَ وَ أَحْسِنْ لِي فِيهِ اَلْعَافِيَةَ وَ أَصِحَّ لِي فِيهِ بَدَنِي وَ أَوْسِعْ لِي فِيهِ رِزْقِي وَ اِكْفِنِي

اَلْمَقِيلُ قَالَ فَقَالَ‏ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع‏ أَسْأَلُ اَللَّهَ اَلْعَافِيَةَ هَذَا جَزَاءُ مَنْ يَهْزَأُ مِنْ حَدِيثِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏

عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَ اَلْإِيمَانِ وَ اَلسَّلاَمَةِ وَ اَلْإِسْلاَمِ‏ وَ اَلْعَافِيَةِ اَلْمُجَلِّلَةِ وَ اَلرِّزْقِ اَلْوَاسِعِ وَ دَفْعِ اَلْأَسْقَامِ وَ

بِهِ زُكَاماً وَ دَمَامِيلَ فَلْيَحْمَدِ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى اَلْعَافِيَةِ وَ قَالَ اَلزُّكَامُ فُضُولٌ فِي اَلرَّأْسِ