نتایج جستجو

الفقيه، جلد ۲، كِتَابُ الْحَج و قال ع : و نيز فرمود: حدّ عرفه از درون درّه عرنه «۴»، و ثويّة «۵»، و نمرة «۶»، و ذو المجاز «۷». است كه جمره عقبه در آن واقع

مرتفع به اراضى مسطّح منتقل شو، و از وقوف در «أراك» و «نمره»- كه همان بطن عرنه است- و از «ثويّه» و «ذو المجاز» احتراز كن، زيرا كه آنها از عرفات نيستند.

إِلَى‏ عَرَفَاتٍ‏ فَاضْرِبْ خِبَاءَكَ‏ بِنَمِرَةَ وَ نَمِرَةُ هِيَ‏ بَطْنُ عُرَنَةَ دُونَ‏ اَلْمَوْقِفِ‏ وَ دُونَ‏ عَرَفَةَ فَإِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ‏ يَوْمَ

فِي اَلْمَوْقِفِ اِرْتَفِعُوا عَنْ‏ بَطْنِ عُرَنَةَ وَ قَالَ إِنَّ أَصْحَابَ اَلْأَرَاكِ لاَ حَجَّ لَهُمْ

اَلْأَنْصَارِ فَقَالاَ نَحْنُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ فَانْطَلَقَا حَتَّى أَتَيَا عُرَنَةَ فَسَأَلاَ عَنْهُ فَإِذَا هُوَ يَتَلَقَّى غَنَمَهُ فَلَحِقَاهُ بَيْنَ أَهْلِهِ

اَلْإِفَاضَةِ مِنْ مَكَانِهِمْ حَتَّى اِنْتَهَى إِلَى‏ نَمِرَةَ وَ هِيَ بَطْنُ‏ عُرَنَةَ بِحِيَالِ‏ اَلْأَرَاكِ‏ فَضُرِبَتْ قُبَّتُهُ وَ ضَرَبَ اَلنَّاسُ أَخْبِيَتَهُمْ