نتایج جستجو

فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ أَوْ كَانَ بَعْلاً فَالْعُشُرُ فَأَمَّا مَا سَقَتِ اَلسَّوَانِي وَ اَلدَّوَالِي فَنِصْفُ اَلْعُشُرِ فَقُلْتُ

فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ أَوْ كَانَ بَعْلاً اَلْعُشْرُ وَ أَمَّا مَا سَقَتِ اَلسَّوَانِي وَ اَلدَّوَالِي فَنِصْفُ اَلعُشْرِ فَقُلْتُ

فِي اَلصَّدَقَةِ فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ إِذَا كَانَ سَيْحاً أَوْ كَانَ بَعْلاً اَلْعُشْرُ وَ مَا سَقَتِ اَلسَّوَانِي‏ وَ اَلدَّوَالِي

وَ اَلزَّكَاةُ فِيهِمَا سَوَاءٌ فَأَمَّا اَلطَّعَامُ فَالْعُشُرُ فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ أَمَّا مَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ‏ وَ اَلدَّوَالِي فَإِنَّمَا

اَلرَّطْبَةُ فَلَيْسَ عَلَيْكَ فِيهَا شَيْ‏ءٌ وَ أَمَّا اَلْأَرُزُّ فَمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ بِالْعُشْرِ وَ مَا سُقِيَ بِالدَّلْوِ فَنِصْفُ اَلْعُشْرِ مِنْ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي قَرَنْتُ اَلْعَامَ وَ سُقْتُ اَلْهَدْيَ قَالَ وَ لِمَ فَعَلْتَ ذَلِكَ اَلتَّمَتُّعُ وَ اَللَّهِ أَفْضَلُ لاَ

وَ اَلزَّكَاةُ فِيهِمَا سَوَاءٌ فَأَمَّا اَلطَّعَامُ فَالْعُشُرُ فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ أَمَّا مَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ وَ اَلدَّوَالِي فَإِنَّمَا

ثَلاَثُمِائَةِ صَاعٍ بِصَاعِ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ وَ اَلزَّكَاةُ فِيهَا اَلْعُشْرُ فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ أَوْ كَانَ سَيْحاً أَوْ نِصْفُ اَلْعُشْرِ فِيمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ

عُمْرَةٍ فَقَالَ لَهُ هَلْ طُفْتَ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَقَالَ نَعَمْ‏ قَالَ هَلْ سُقْتَ اَلْهَدْيَ قَالَ لاَ فَأَخَذَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ بِشَعْرِهِ ثُمَّ قَالَ‏

وَ قَالَ فِي صَدَقَةِ مَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ نِصْفُ اَلصَّدَقَةِ وَ مَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ أَوْ كَانَ بَعْلاً فَالصَّدَقَةُ وَ هُوَ اَلْعُشْرُ

مِائَةِ صَاعٍ بِصَاعِ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ وَ اَلزَّكَاةُ فِيهَا اَلْعُشْرُ فِيمَا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ أَوْ كَانَ سَيْحاً أَوْ نِصْفُ اَلْعُشْرِ فِيمَا سُقِيَ‏ بِالْغَرْبِ

طَوْعاً تُرِكَتْ أَرْضُهُ فِي يَدِهِ وَ أُخِذَ مِنْهُ اَلْعُشْرُ مِمَّا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ وَ نِصْفُ اَلْعُشْرِ مِمَّا كَانَ بِالرِّشَاءِ

طَوْعاً تُرِكَتْ أَرْضُهُ فِي يَدِهِ وَ أُخِذَ مِنْهُ اَلْعُشْرُ مِمَّا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ وَ اَلْأَنْهَارُ وَ نِصْفُ اَلْعُشْرِ مِمَّا كَانَ بِالرِّشَاءِ

مِنْ أَمْرِي مَا اِسْتَدْبَرْتُ لَفَعَلْتُ كَمَا أَمَرْتُكُمْ وَ لَكِنِّي سُقْتُ اَلْهَدْيَ‏ وَ لَيْسَ لِسَائِقِ اَلْهَدْيِ أَنْ يَحِلَ‏ حَتََّى يَبْلُغَ

أَمْرِي مَا اِسْتَدْبَرْتُ لَصَنَعْتُ مِثْلَ مَا أَمَرْتُكُمْ وَ لَكِنِّي سُقْتُ اَلْهَدْيَ وَ لاَ يَنْبَغِي لِسَائِقِ اَلْهَدْيِ أَنْ يُحِلَ‏ حَتََّى يَبْلُغَ

مِنْهَا فَابْتَدَأَ فَأَخْرَجَ مِنْهُ اَلْعُشْرَ مِنَ اَلْجَمِيعِ مِمَّا سَقَتِ اَلسَّمَاءُ أَوْ سُقِيَ سَيْحاً وَ نِصْفَ اَلْعُشْرِ مِمَّا سُقِيَ بِالدَّوَالِي