نتایج جستجو

الادیان اربعة ... و أمر یحتمل الشک و الانکار فسبیله استیضاح اهله لمنتحلیه بحجة من کتاب الله مجمع على تاویلها و سنة مجمع علیها لا اختلاف فیها، او قیاس تعرف

الفرض علیه و الواجب من اللّه إذا خاف الفوت على نفسه أن یحتج فى الامام من بعده بحجة معروفة مبینة ان اللّه تبارک و تعالى یقول فى کتابه: «و ما کان لیضل قوماً بعد

‌در‌ نهج‌ البلاغه‌ مي‌فرمايد « اللهم‌ بلي‌ ‌لا‌ تخلو الارض‌ ‌من‌ قائم‌ للّه‌ بحجة امّا ظاهرا مشهورا ‌او‌ خائفا مغمورا » بلكه‌ بقاء دنيا بواسطه‌ بقاء حجّت‌

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ أَوْصَى بِحَجَّةٍ فَجَعَلَهَا وَصِيُّهُ فِي نَسَمَةٍ قَالَ يَغْرَمُهَا وَصِيُّهُ وَ يَجْعَلُهَا فِي حَجَّةٍ كَمَا أَوْصَى فَإِنَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ لَبَّى بِحَجَّةٍ أَوْ عُمْرَةٍ وَ لَيْسَ يُرِيدُ اَلْحَجَّ قَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ وَ لاَ يَنْبَغِي لَهُ

فِي رَجُلٍ قَالَ هُوَ مُحْرِمٌ بِحَجَّةٍ إِنْ لَمْ يَفْعَلْ كَذَا وَ كَذَا فَلَمْ يَفْعَلْهُ قَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ

أَنَّهُ سَمِعَ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ أَوْصَى بِحَجَّةٍ فَقَالَ إِنْ كَانَ صَرُورَةً فَمِنْ صُلْبِ مَالِهِ إِنَّمَا هِيَ دَيْنٌ

مَنْ دَخَلَ‏ مَكَّةَ بِحَجَّةٍ عَنْ غَيْرِهِ ثُمَّ أَقَامَ سَنَةً فَهُوَ مَكِّيٌّ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَحُجُّ عَنْ نَفْسِهِ أَوْ أَرَادَ أَنْ يَعْتَمِرَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُحْرِمُ بِحَجَّةٍ وَ عُمْرَةٍ وَ يُنْشِئُ اَلْعُمْرَةَ أَ يَتَمَتَّعُ‏ قَالَ نَعَمْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَحْرَمَ بِحَجَّةٍ فِي غَيْرِ أَشْهُرِ اَلْحَجِّ دُونَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

يُؤَدَّى مَا أَوْصَى بِهِ مِنَ اَلزَّكَاةِ قِيلَ لَهُ فَإِنْ كَانَ أَوْصَى بِحَجَّةِ اَلْإِسْلاَمِ قَالَ جَائِزٌ يُحَجُّ عَنْهُ مِنْ جَمِيعِ اَلْمَالِ‏

عَائِشَةُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ تَرْجِعُ نِسَاؤُكَ بِحَجَّةٍ وَ عُمْرَةٍ مَعاً وَ أَرْجِعُ بِحَجَّةٍ فَأَقَامَ‏ بِالْأَبْطَحِ‏ وَ بَعَثَ مَعَهَا عَبْدَ

تِلْكَ خُطُوَاتُ اَلشَّيْطَانِ‏ وَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَقُولُ وَ هُوَ مُحْرِمٌ بِحَجَّةٍ أَوْ يَقُولُ أَنَا أُهْدِي هَذَا اَلطَّعَامَ‏ قَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ إِنَّ

أَنَّهُ سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَوْصَى بِحَجَّةٍ فَقَالَ إِنْ كَانَ صَرُورَةً فَهِيَ مِنْ صُلْبِ مَالِهِ إِنَّمَا هِيَ دَيْنٌ عَلَيْهِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّ اِبْنَتِي أَوْصَتْ بِحَجَّةٍ وَ لَمْ تَحُجَّ قَالَ فَحُجَّ عَنْهَا فَإِنَّهَا لَكَ وَ لَهَا قُلْتُ إِنَّ أُمِّي

مَنْ وَصَلَ قَرِيباً بِحَجَّةٍ أَوْ عُمْرَةٍ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ حَجَّتَيْنِ وَ عُمْرَتَيْنِ وَ كَذَلِكَ مَنْ حَمَلَ عَنْ حَمِيمٍ يُضَاعِفُ اَللَّهُ لَهُ

رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ ثُمَّ أَدْبَرَ مُوَلِّياً رَافِعاً صَوْتَهُ لَبَّيْكَ بِحَجَّةٍ وَ عُمْرَةٍ مَعاً لَبَّيْكَ فَكَانَ‏ مَرْوَانُ بْنُ اَلْحَكَمِ‏ يَقُولُ

عِرَاقِيَّةٌ وَ حَجَّتَهُ مَكِّيَّةٌ وَ كَذَبُوا أَ وَ لَيْسَ هُوَ مُرْتَبِطاً بِحَجِّهِ لاَ يَخْرُجُ حَتَّى يَقْضِيَهُ‏

إِمَامٍ لاَ يَعْلَمُ مَا يُصِيبُهُ وَ إِلَى مَا يَصِيرُ فَلَيْسَ ذَلِكَ بِحُجَّةٍ لِلَّهِ عَلَى خَلْقِهِ

آن گونه كه على (عليه السلام ) فرمود: (اللهم بلى لا تخلو الارض من قائم لله بحجة ، تفسير نمونه جلد ۱۲ صفحه ۲۰۶ اما ظاهرا مشهورا و اما خائفا مغمورا، لئلا تبطل