نتایج جستجو

بلكه‌ بسا واجب‌ ‌باشد‌ لذا ‌در‌ حديث‌ ‌است‌ استر ذهبك‌ و ذهابك‌ و مذهبك‌ ‌عن‌ اخيك‌ و بدترين‌ اقسام‌ كتمان‌، كتمان‌ حق‌ ‌است‌ مثل‌ يهود و نصاري‌ ‌که‌ حقانيت‌

روايت‌ ‌شده‌ ‌که‌ فرمود 3» «ضع‌ امر اخيك‌ ‌علي‌ احسنه‌ ‌حتي‌ يأتيك‌ ‌ما يغلبك‌ عنه‌ و ‌لا‌ تظنن‌ بكلمة خرجت‌ ‌من‌ اخيك‌ سوءا و انت‌ تجد لها ‌في‌ الخير محملا»«

براى زكات ظاهر بيان نموده و آنگاه در بيان زكات باطن فرمودند: «فلا تستأثر على اخيك بما هو احوج اليه منك» «1» آنچه را برادر دينى‌ات به آن نيازمندتر از توست،

خَمْسَةٌ وَ عِشْرُونَ‏ وَ أَمَّا اَلْبَاطِنَةُ فَلاَ تَسْتَأْثِرْ عَلَى أَخِيكَ بِمَا هُوَ أَحْوَجُ إِلَيْهِ مِنْكَ‏

لَإِفْطَارُكَ فِي مَنْزِلِ أَخِيكَ أَفْضَلُ مِنْ صِيَامِكَ سَبْعِينَ ضِعْفاً أَوْ تِسْعِينَ ضِعْفاً

اِحْلِفْ لَهُ فَقُلْتُ فَإِنَّ اَلْمَالَ لاَ يَكُونُ لِي قَالَ فَعَنْ مَالِ أَخِيكَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ رَدَّ طَلاَقَ‏ اِبْنِ عُمَرَ وَ قَدْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ

لَهَا أَمَا لَئِنْ كُنْتِ فَزِعْتِ مَا كَانَ اَلَّذِي رَأَيْتِ إِلاَّ فِي أَخِيكِ فُلاَنٍ أَتَانِي وَ مَعَهُ خَصْمٌ لَهُ فَلَمَّا جَلَسَا إِلَيَّ قُلْتُ اَللَّهُمَّ

يُؤْتَى فَيُقَالُ لَهُ خُفِّفَ عَنْكَ هَذَا اَلضِّيقُ بِصَلاَةِ فُلاَنٍ أَخِيكَ عَنْكَ قَالَ فَقُلْتُ لَهُ فَأُشْرِكُ بَيْنَ رَجُلَيْنِ فِي رَكْعَتَيْنِ

قَوْمٌ ثِقَاتٌ فَقَالَ لِي يَا مُحَمَّدُ كَذِّبْ سَمْعَكَ وَ بَصَرَكَ عَنْ أَخِيكَ فَإِنْ شَهِدَ عِنْدَكَ خَمْسُونَ قَسَامَةً وَ قَالَ لَكَ قَوْلاً فَصَدِّقْهُ

إِلَى مَجْلِسِي فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا صَنَعْتَ فِي حَاجَةِ أَخِيكَ فَقُلْتُ قَضَاهَا اَللَّهُ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي فَقَالَ أَمَا إِنَّكَ

چشم خود ببيند امام رو به او كرد و فرمود: تفسير نمونه جلد ۹ صفحه ۱۶۰ اهوى اخيك معنا: بگو ببينم قلب برادر تو با ما بود؟!. فقال نعم : در پاسخ گفت آرى . امام

مَحْقُورٌ وَ كُلُّ بَلاَءٍ دُونَ‏ اَلنَّارِ عَافِيَةٌ لاَ تُضِيعَنَّ حَقَّ أَخِيكَ اِتِّكَالاً عَلَى مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكَ بِأَخٍ

افراد موثق اين مطلب را از او نقل كرده اند، امام فرمود: كذب سمعك و بصرك عن اخيك و ان شهد عندك خمسون قسامه و قال لك قول فصدقه و كذبهم ، و لاتذيعن عليه شيئا