نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه بقى‌ (۲۱ بار) ال وَ فِي إِن تَرَکْنَا بَعْد هُم ذٰلِک عَلَيْه ذُرّيّتَه أَغْرَقْنَا جَعَلْنَا لَآيَة الْمَشْحُون ثُم الْعَظِيم الْفُلْک

آیات شامل این کلمه بقى‌ (۲۱ بار) وَ خَيْر أَ اللّه مِن مَا أَشَدّ الْآخِرَة عَلَى أَهْلَک الْأُولَى عِنْد الدّنْيَا رَبّه إِنّه إِن قَالُوا فَمَا لِلّذِين

آیات شامل این کلمه بقى‌ (۲۱ بار) ماندن. [رحمن:27] مى‏ماند وجه پروردگار تو كه صاحب عظمت و اكرام است. [نحل:96] آنچه نزد خداست باقى است. «بقيّه» باقى مانده

ايى اکل ب بثث بحر بخل بدل برد برر برزخ برق بسر بسس بشر بصر بطن بعث بعد بغى بقى بلد بلغ بلى بنن بنو بنى بوب بيت بين بکر تبع ترب ترف ترق ترقوه ترک تسع تلک

کلمه تعداد تکرار در قرآن بَقِيَّةٌ ۱ بَقِيَ‌ ۱ بَقِيَّةُ ۱ بَقِيَّةٍ ۱ بَاقٍ‌ ۱ الْبَاقِيَاتُ‌ ۲ أَبْقَى‌ ۸ الْبَاقِينَ‌ ۲ بَاقِيَةً ۱ يَبْقَى‌ ۱ بَاقِيَةٍ

اخذ من ب لا ها نا کلل ما امر وذر مجد شىء حفظ رحم لقى ذات جرى بشر دسر نسخ بقى غضب کم ربب قرء عين رئس قرآن موسى سقر قدر وعظ تسع حمل هدى اخو هو عن کتب سکت

حال بارگیری... ه فى تابوت قذف ف کم ان من سکن اتى ما وحى ربب يمم ملک ل ک ايى بقى لقى ائى اوى

اهل هما قوم ف جعل کلل ثم ذرر انتم قول شرک ها کون يى هو جوب الذين ل نا قدر بقى هارون کم غلب کذب على نعم موسى ان وله اوى اله الله

لعن رضو دور وقى سبل جنن ظلم کلل لو ى حبب شدد خسر قد تبع علو نصر بين غفر ذا بقى حرث بعض هذا عدو نحن وحى نسو وفى يا غلب قلل اوى لعل لقى

بود. ه فى تبت قذف ان کم ف اتى وحى ما سکن ملک من ک يمم ايى ربب ائى امم ل اوى بقى لقى انن

معنى «فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ» گفته شده «كَوَرَقٍ اُكِلَ حَبُّهُ وَ بَقِىَ تِبْنُهُ» مانند برگى كه دانه‏اش خورده شده و كاهش باقى مانده است. على هذا

لو بيت وقى انس نظر قلب ويل نن غرر لبس وکء عقب ردد ا نور علو يوم امل غير هو بقى رفق ذهب مع دعو صرر قول فتح طهر اذ ظلم الذى ثم الا سرر کتب جناح فعل زين حيى

اللّه عليه و آله بعث سريّة، فلما رجعوا قال: مرحبا بقوم قضوا الجهاد الاصغر و بقى عليهم الجهاد الاكبر. فقيل: يا رسول اللّه: و ما الجهاد الاكبر؟ قال: جهاد النّفس

ربيع القلب و ينابيع العلم و ما للقلب جلاء غيره مع انّه قد ذهب المتذّكرون و بقى النّاسون و المتناسون‌ «1». خداوند سبحان پند نداد هيچكس را به مثل پند اين قرآن،

قال: إنّه یموت أهل الأرض حتّى لایبقى أحد ثمّ یموت أهل السماء ... فیقال من بقى؟ فیقول (ملک الموت): یا ربّ لم یبق إلاّ ملک الموت فیقال له متّ یا ملک الموت

‌آنها‌ بسته‌ ‌شده‌ رحمت‌ مغفرت‌ شفاعت‌ و ‌غير‌ اينها. تم‌ تفسير تلك‌ السورة و بقي‌ البقية ‌من‌ ‌سورة‌ الفيل‌ ‌الي‌ ‌سورة‌ ‌النّاس‌ عشر سور و الحمد للّه‌ و الشكر

فى تلك النّكتة نكتة سوداء، فاذا تاب‌ جلد 4 صفحه 150 ذهب تلك السّوداء و ان بقى فى الذّنوب زاد تلك السّوداء حتّى يغطّى البياض فاذا غطّى البياض لم يرجع صاحبه

السّلام قال: المؤمن بين مخافتين: ذنب قد مضى لا يدرى ما صنع اللّه فيه و عمر قد بقى لا يدرى ما يكتسب فيه‌ «1» مجمع البيان، جلد 3، صفحه 308. جلد 7 - صفحه 32 من

عليه و آله و سلّم بعث سريّة فلمّا رجعوا قال: مرحبا بقوم قضوا الجهاد الاصغر و بقى عليهم الجهاد الاكبر فقيل يا رسول اللّه ما الجهاد الاكبر؟ قال: جهاد النّفس

فَلِلْأَبَوَيْنِ اَلسُّدُسَانِ وَ مَا بَقِيَ فَلِلاِبْنِ فَإِنْ تَرَكَ أُمّاً وَ اِبْناً فَلِلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلاِبْنِ فَإِنْ تَرَكَ أَباً

امام صادق(ع) روایت شده که: «... کان البیت درة بیضاء فرفعه اللّه إلى السماء و بقى أساسه ... فأمر اللّه ابراهیم و اسماعیل أن یبنیا البیت على القواعد; ... خانه

روایت شده: ... فجاء غرابان فاقبلا یتضاربان حتى قتل احدهما صاحبه ثم حفر الذى بقى الارض بمخالبه و دفن فیها صاحبه ... . احکام:۱۴ انسان: علم انسان هاى نخستین

اعتقاد به كتب سماويه: چهار كتاب نازل گرديده: زبور، تورات، انجيل، قرآن و ما بقى صحيفه بوده كه نازل شده. قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ

لِلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ لِلاِبْنَتَيْنِ مَا بَقِيَ لِأَنَّهُمَا لَوْ كَانَا رَجُلَيْنِ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا إِلاَّ مَا بَقِيَ وَ لاَ تُزَادُ اَلْمَرْأَةُ أَبَداً

لِأَبٍ لَمْ يُزَادَا عَلَى مَا بَقِيَ وَ لَوْ كَانَتْ وَاحِدَةً أَوْ كَانَ مَكَانَ اَلْوَاحِدِ أَخٌ لَمْ يُزَدْ عَلَى مَا بَقِيَ وَ لاَ تُزَادُ أُنْثَى مِنَ

عَلَيْهِ مِنْ مُكَاتَبَتِهِ قَالَ يُوَفِّي مَوَالِيهِ مَا بَقِيَ عَنْ مُكَاتَبَتِهِ وَ مَا بَقِيَ فَلِوَلَدِهِ‏

لِأَبٍ لَمْ يُزَادَا عَلَى مَا بَقِيَ وَ لَوْ كَانَتْ وَاحِدَةٌ أَوْ كَانَ مَكَانَ اَلْوَاحِدَةِ أَخٌ لَمْ يُزَدْ عَلَى مَا بَقِيَ وَ لاَ يُزَادُ أُنْثَى مِنَ

خواهر مادرى، و جدّ و جدّه مادرى ثلث مال را بطور تساوى به ارث ميبرند، و ما بقى آن براى خواهر ابوينى است، و برادر پدرى از شما ورثه ساقط مى‏شود. و اگر برادران

حَتَّى يَقُومَ بَيْنَ يَدَيِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيُقَالُ لَهُ مَنْ بَقِيَ وَ هُوَ أَعْلَمُ فَيَقُولُ يَا رَبِّ لَمْ يَبْقَ إِلاَّ مَلَكُ اَلْمَوْتِ‏

مِنْ تِسْعَةِ أَثْلاَثٍ ثَمَانِيَةً وَ بَقِيَ لَكَ وَاحِدٌ وَ أَكَلَ هَذَا مِنْ خَمْسَةَ عَشَرَ ثَمَانِيَةً وَ بَقِيَ لَهُ سَبْعَةٌ وَ أَكَلَ اَلضَّيْفُ مِنْ

يَقْرَأَ اَلْحَمْدَ وَ يَقْرَأَ مَا بَقِيَ مِنَ اَلسُّورَةِ فَقَالَ يَقْرَأُ اَلْحَمْدَ ثُمَّ يَقْرَأُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلسُّورَةِ

اَلنَّمْلَ وَ أَفْنَاهُمْ فَغَلَبَتْ‏ خُزَاعَةُ وَ اِجْتَمَعَتْ لِيُجْلُوا مَنْ بَقِيَ مِنْ‏ جُرْهُمَ‏ عَنِ‏ اَلْحَرَمِ‏ وَ رَئِيسُ‏ خُزَاعَةَ عَمْرُو بْنُ رَبِيعَةَ

يَكُونَ مَا بَقِيَ عَلَى اَلْمُكَاتَبِ مِمَّا لَمْ يُؤَدِّهِ رِقّاً لِأَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ يَسْتَخْدِمُونَهُ حَيَاتَهُ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ

اَلْقُرْبَى إِنَّ اَلْمَرْأَةَ إِذَا أَسَنَّتْ ذَهَبَ خَيْرُ شَطْرَيْهَا وَ بَقِيَ شَرُّهُمَا وَ ذَلِكَ أَنَّهُ يَعْقِمُ رَحِمُهَا وَ يَسُوءُ خُلُقُهَا وَ

يَكُونَ مَا بَقِيَ عَلَى اَلْمُكَاتَبِ مِمَّا لَمْ يُؤَدِّهِ فَلِأَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ‏ يَسْتَخْدِمُونَهُ حَيَاتَهُ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ

سَأَلَهُ‏ عَنْ‏ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لَوْ بَقِيَ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً قَالَ لَوْ بَقِيَ كَانَ عَلَى مِنْهَاجِ‏ أَبِيهِ ص‏

عَلَيْهِ مِنَ اَلْمُكَاتَبَةِ قَالَ يُوَفَّى مَوَالِيهِ مَا بَقِيَ مِنْ مُكَاتَبَتِهِ وَ مَا بَقِيَ فَلِوَلَدِهِ‏

وَلَدَتْ ذَهَبَ جُزْءٌ وَ بَقِيَ لَهَا خَمْسَةُ أَجْزَاءٍ فَإِذَا فَجَرَتْ ذَهَبَ حَيَاؤُهَا كُلُّهُ وَ إِنْ عَفَّتْ بَقِيَ لَهَا خَمْسَةُ أَجْزَاءٍ

(اقبل‌ عير و نحن‌ نصلي‌ ‌مع‌ ‌رسول‌ اللّه‌ الجمعة فانفض‌ ‌النّاس‌ اليها فما بقي‌ ‌غير‌ اثني‌ عشر أنا منهم‌) ‌از‌ ‌اينکه‌ خبر استفاده‌ ميشود ‌که‌ ضمير اليها

لاتسرفوا إنه لایحب المسرفین» قال: کان فلان ... له حرث و کان إذا جذه تصدق به و بقى هو و عیاله بغیر شىء فجعل الله ذلک سرفا. از امام باقر (ع) روایت شده که پس از

نَاراً فَأَحْرَقَتِ اَلثُّلُثَيْنِ وَ بَقِيَ اَلثُّلُثُ فَقَالَ مَا أَحْرَقَتِ اَلنَّارُ فَهُوَ نَصِيبُهُ وَ مَا بَقِيَ فَهُوَ لَكَ يَا نُوحُ‏ حَلاَلٌ

أَبَوَيْهِ قَالَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْأَبِ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اِمْرَأَةٍ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا وَ

اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ لِلْأَبِ وَ قَالَ فِي اِمْرَأَةٍ وَ أَبَوَيْنِ قَالَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ لِلْأَبِ‏

أَبَوَيْهِ قَالَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْأَبِ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اِمْرَأَةٍ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا وَ

لِلْأَبَوَيْنِ اَلسُّدُسَانِ أَرْبَعَةُ أَسْهُمٍ مِنِ اِثْنَيْ عَشَرَ سَهْماً وَ بَقِيَ خَمْسَةُ أَسْهُمٍ فَهُوَ لِلْبِنْتِ لِأَنَّهَا لَوْ كَانَتْ ذَكَراً لَمْ

مال متعلّق به او است. ولى زن- در چنين موضعى- ربع مال را به ارث ميبرد، و ما بقى مال متعلّق به امام است.

أَنْ يَحْمِلَهُ فَقَالَ ع مَهْ إِنَّهُ قَدْ بَقِيَ مِنْ حُدُودِهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ أَيُّ شَيْ‏ءٍ قَدْ بَقِيَ قَالَ اُدْعُ بِحَطَبٍ فَدَعَا عُمَرُ بِحَطَبٍ

أَكَلْتَ ثَمَانِيَةً فَإِنَّمَا بَقِيَ لَكَ وَاحِدٌ وَ لِصَاحِبِ اَلْخَمْسَةِ خَمْسَةَ عَشَرَ أَكَلَ ثَمَانِيَةً وَ بَقِيَ لَهُ سَبْعَةٌ

لِيَ اِبْدَأْ بِالْحَجِّ فَإِنَّهُ فَرِيضَةٌ مِنَ اَللَّهِ عَلَيْهَا وَ مَا بَقِيَ فَاجْعَلْ بَعْضاً فِي ذَا وَ بَعْضاً فِي ذَا قَالَ فَتَقَدَّمْتُ فَدَخَلْتُ

ميگويم. آن حضرت نصف تركه را براى دختر، و ثمن آن را براى زن قرار داد، و ما بقى آن را بدختر مردود ساخت، و بموالى چيزى از آن را نداد. تذكّر: «حنان، در بعض

مِنْهُمَا ثُلُثَاهُمَا وَ بَقِيَ اَلثُّلُثُ فَقَالَ‏ اَلرُّوحُ‏ أَمَّا مَا ذَهَبَ مِنْهُمَا فَحَظُّ إِبْلِيسَ‏ لَعَنَهُ اَللَّهُ وَ مَا بَقِيَ فَلَكَ يَا آدَمُ‏

عِنْدَ مَعْرِفَتِهِ وَ عِنْدَ صَدِيقِهِ حَتَّى مَلَئُوا اَلْحَوَانِيتَ‏ وَ بَقِيَ رَجُلٌ مِنْهُمْ لَمْ يُصِبْ حَانُوتاً يُلْقِي فِيهِ مَتَاعَهُ فَقَالَ لَهُ

لِأُمِّهَا اَلثُّلُثُ سَهْمَانِ اَلذَّكَرُ وَ اَلْأُنْثَى فِيهِ سَوَاءٌ وَ بَقِيَ سَهْمٌ فَهُوَ لِلْإِخْوَةِ وَ اَلْأَخَوَاتِ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ اَلْأُنْثَيَيْنِ

يَكُونَ بِمَا بَقِيَ عَلَى اَلْمُكَاتَبِ مِمَّا لَمْ يُؤَدِّهِ رِقّاً لِأَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ يَسْتَخْدِمُونَهُ حَيَاتَهُ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ

راست و او اجابت نمى‌كند بگو هدايت خدا كه اسلام است آن بتنهائى هدايت است و ما بقى ضلالت و ما مأموريم بحكم عقل كه منقاد اوامر و نواهى الهى باشيم و راه ضلالت

اَللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ قِيلَ لَهُ أَحْسِنْ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِكَ وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ

بَيْنَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ إِلَى أَنْ يَمْضِيَ قَدَمَانِ فَإِنْ كَانَ قَدْ بَقِيَ مِنَ اَلزَّوَالِ رَكْعَةٌ وَاحِدَةٌ أَوْ قَبْلَ أَنْ يَمْضِيَ قَدَمَانِ

حَجٍّ فَلَمْ يَبْلُغْ قَالَ اِبْدَأْ بِالْحَجِّ فَإِنَّهُ مَفْرُوضٌ فَإِنْ بَقِيَ شَيْ‏ءٌ فَاجْعَلْهُ فِي اَلصَّدَقَةِ طَائِفَةً وَ فِي‏ اَلْعِتْقِ طَائِفَةً

آمرزد، و در خطاب به كفار اكتفاء به آمرزش بعضى از آن ها بكند و نسبت به ما بقى سكوت كند، و آمرزش بعضى از گناهان منافات با آمرزش بعضى ديگر ندارد. بايد مراد

دَيْناً فَقَالَ يَقْضِي اَلرَّجُلُ مَا عَلَيْهِ مِنْ دَيْنِهِ وَ يَقْسِمُ مَا بَقِيَ بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ قُلْتُ فَسُرِقَ مَا كَانَ أَوْصَى بِهِ مِنَ اَلدَّيْنِ

أُخْتَهَا لِأَبِيهَا وَ أُمِّهَا اَلْفَرِيضَةُ لِلزَّوْجِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْبِنْتِ‏

اَلْوُضُوءِ اَلْمَفْرُوضِ فَعَلَيْهِ أَنْ يَبْدَأَ بِمَا نَسِيَ وَ يُعِيدَ مَا بَقِيَ لِتَمَامِ اَلْوُضُوءِ

وَ جَدَّهُ فَقَالَ لِلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ نِصْفُهُ لِلْجَدِّ وَ نِصْفُهُ لِلْأُخْتَيْنِ‏

اَلْحُبْلَى تَرَى اَلدَّمَ قَالاَ تَدَعُ اَلصَّلاَةَ فَإِنَّهُ رُبَّمَا بَقِيَ فِي اَلرَّحِمِ اَلدَّمُ وَ لَمْ يَخْرُجْ‏ وَ تِلْكَ اَلْهِرَاقَةُ

اَلْجَارِيَةُ وَ إِنْ لَمْ يَكُنِ اُشْتُرِطَ عَلَيْهِ أَدَّى اِبْنُهُ مَا بَقِيَ مِنْ مُكَاتَبَتِهِ وَ وَرِثَ مَا بَقِيَ‏

فَأَعْطَوُا اَلْأُمَّ اَلسُّدُسَ وَ أَعْطَوُا اَلْإِخْوَةَ وَ اَلْأَخَوَاتِ مَا بَقِيَ فَمَاتَ اَلْأَخَوَاتُ فَأَصَابَنِي مِنْ مِيرَاثِهِ فَأَحْبَبْتُ أَنْ أَسْأَلَكَ

سَيِّدِي رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً مِنَ‏ اَلْجُمْعَةِ دَائِماً مَا بَقِيَ فَوَافَقَ ذَلِكَ اَلْيَوْمُ‏ يَوْمَ عِيدِ فِطْرٍ أَوْ أَضْحًى‏ أَوْ يَوْمَ

رَجُلٍ أَوْصَى أَنْ يُحَجَّ عَنْهُ‏ مُبْهَماً فَقَالَ يُحَجُّ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنْ ثُلُثِهِ شَيْ‏ءٌ

فِي رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ أَبَوَيْهِ قَالَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْأَبِ‏

حُلْواً يَخْضِبُ‏ اَلْإِنَاءَ وَ قَالَ صَاحِبُهُ قَدْ ذَهَبَ ثُلُثَاهُ وَ بَقِيَ ثُلُثُهُ فَاشْرَبْهُ‏

قَلَّبَ مِنْهَا أَوْ نَظَرَ إِلَى تِسْعٍ وَ تِسْعِينَ قِطْعَةً مِنْهَا ثُمَّ بَقِيَ مِنْهَا قِطْعَةٌ وَ لَمْ يَرَهَا لَكَانَ لَهُ فِي ذَلِكَ‏ خِيَارُ اَلرُّؤْيَةِ

فِي اَلْغَنِيمَةِ قَالَ يُخْرَجُ مِنْهَا اَلْخُمُسُ وَ يُقْسَمُ مَا بَقِيَ بَيْنَ مَنْ قَاتَلَ‏ عَلَيْهِ وَ وَلِيَ ذَلِكَ فَأَمَّا اَلْفَيْ‏ءُ وَ اَلْأَنْفَالُ

اَلرَّسُولِ ص‏ لَمْ يَسْتَقْبِلِ اَلصَّلاَةَ وَ إِنَّمَا أَتَمَّ بِهِمْ مَا بَقِيَ مِنْ صَلاَتِهِ فَقَالَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَمْ يَبْرَحْ مِنْ مَجْلِسِهِ

اَلْفِطْرَةِ مَتَى هِيَ فَقَالَ قَبْلَ اَلصَّلاَةِ يَوْمَ اَلْفِطْرِ قُلْتُ فَإِنْ بَقِيَ مِنْهُ شَيْ‏ءٌ بَعْدَ اَلصَّلاَةِ قَالَ لاَ بَأْسَ نَحْنُ نُعْطِي عِيَالَنَا

وَ جَدَّهُ فَقَالَ لِلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ نِصْفُهُ لِلْجَدِّ وَ نِصْفُهُ لِلْأُخْتَيْنِ‏

حَجٍّ فَلَمْ يَبْلُغْ قَالَ اِبْدَأْ بِالْحَجِّ فَإِنَّهُ مَفْرُوضٌ فَإِنْ بَقِيَ شَيْ‏ءٌ فَاجْعَلْهُ فِي اَلصَّدَقَةِ طَائِفَةً وَ فِي اَلْعِتْقِ طَائِفَةً

كه واقعه يمامه حافظين قرآن را درو كرد و من مى ترسم كه جنگ هاى آينده نيز ما بقى آنان را از بين ببرد، و در نتيجه بسيارى از قرآن كريم با سينه حافظين آن در دل

أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا ذَهَبَ اَلظَّمَأُ وَ اِبْتَلَّتِ اَلْعُرُوقُ وَ بَقِيَ اَلْأَجْرُ

أَبَوَيْنِ أَنَّ لِلزَّوْجِ اَلنِّصْفَ وَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثَ كَامِلاً وَ مَا بَقِيَ لِلْأَبِ

كَيْفَ يُصْنَعُ بِالَّذِي أَعْتَقَ نَصِيبَهُ مِنْهُ هَلْ يُؤْخَذُ بِمَا بَقِيَ قَالَ يُؤْخَذُ بِمَا بَقِيَ‏

اَللَّهِ وَ اَلْخُرُوجُ مِنْهَا خُرُوجٌ مِنَ اَلذُّنُوبِ مَعْصُومٌ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِهِ مَغْفُورٌ لَهُ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِهِ

هُوَ مُسْتَقْبِلُ اَلْقِبْلَةِ فَلْيَغْسِلْهُ عَنْهُ ثُمَّ لْيُصَلِّ مَا بَقِيَ مِنْ صَلاَتِهِ وَ إِنْ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى مَاءٍ حَتَّى يَنْصَرِفَ بِوَجْهِهِ

اَلْيَتِيمُ فَلَيْسَ عَلَيْهِ لِمَا مَضَى زَكَاةٌ وَ لاَ عَلَيْهِ فِيمَا بَقِيَ حَتَّى يُدْرِكَ فَإِذَا أَدْرَكَ فَإِنَّمَا عَلَيْهِ زَكَاةٌ وَاحِدَةٌ ثُمَّ

أُخْتَهَا لِأَبِيهَا وَ أُمِّهَا فَالْفَرِيضَةُ لِلزَّوْجِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْبِنْتِ‏

سَيِّدِي رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَصُومَ يَوْماً مِنَ‏ اَلْجُمْعَةِ دَائِماً مَا بَقِيَ فَوَافَقَ ذَلِكَ اَلْيَوْمُ‏ يَوْمَ عِيدِ فِطْرٍ أَوْ أَضْحًى‏ أَوْ جُمُعَةٍ

اَلطَّرَارِ وَ مَا أَشْبَهَهُ فَيَغْتَسِلُ فَإِذَا فَرَغَ وَجَدَ شَيْئاً قَدْ بَقِيَ فِي جَسَدِهِ مِنْ أَثَرِ اَلْخَلُوقِ وَ اَلطِّيبِ وَ غَيْرِهِ قَالَ لاَ

يَكُنْ غَيْرُهُ فَلَهُ اَلْمَالُ وَ اَلْمَرْأَةُ لَهَا اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْإِمَامِ‏

جُعِلْتُ فِدَاكَ‏ مَا حَدُّ هَذَا اَلْخِلاَلِ فَقَالَ يَا فَضْلُ‏ كُلُّ مَا بَقِيَ فِي فَمِكَ فَمَا أَدَرْتَ عَلَيْهِ لِسَانَكَ فَكُلْهُ وَ مَا اِسْتَكَنَّ

فَعَزَلَ اَلَّذِي لِلْغُرَمَاءِ فَرَفَعَهُ فِي بَيْتِهِ وَ قَسَمَ‏ اَلَّذِي بَقِيَ بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ فَيُسْرَقُ اَلَّذِي لِلْغُرَمَاءِ مِنَ اَللَّيْلِ مِمَّنْ

جَدَّتَهَا كَيْفَ يُقْسَمُ مِيرَاثُهَا فَوَقَّعَ ع لِلزَّوْجِ اَلنِّصْفُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْأَبَوَيْنِ‏

دَيْناً فَقَالَ يَقْضِي اَلرَّجُلُ مَا عَلَيْهِ مِنْ دَيْنِهِ وَ يَقْسِمُ مَا بَقِيَ بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ

عَنْهُ قَالَ يُحَجُّ عَنْهُ مِنْ أَقْرَبِ اَلْمَوَاضِعِ وَ يُجْعَلُ مَا بَقِيَ فِي اَلزَّكَاةِ

حَيَاتِهِ يَعْنِي صَاحِبَ اَلدَّارِ فَمَاتَ اَلَّذِي جَعَلَ اَلسُّكْنَى وَ بَقِيَ اَلَّذِي جُعِلَ لَهُ اَلسُّكْنَى أَ رَأَيْتَ إِنْ أَرَادَ اَلْوَرَثَةُ أَنْ

أَوْ يَقُولُ اُنْقُدْنِي بَعْضَهُ وَ أَمُدُّ لَكَ فِي اَلْأَجَلِ فِيمَا بَقِيَ عَلَيْكَ قَالَ لاَ أَرَى بِهِ بَأْساً إِنَّهُ لَمْ يَزْدَدْ عَلَى رَأْسِ

يُطَلِّقُهَا فَيَتَزَوَّجُهَا اَلْأَوَّلُ قَالَ هِيَ عِنْدَهُ عَلَى مَا بَقِيَ مِنَ اَلطَّلاَقِ‏

صَاحِبِ اَلدَّيْنِ وَ بَرِئَ اَلَّذِي عَلَيْهِ اَلْمَالُ مِنْ جَمِيعِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ‏

نِصْفَهَا أَوْ ثُلُثَهَا أَوْ ثُلُثَيْهَا وَ يَأْخُذُوا رَأْسَ مَالِ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْغَنَمِ دَرَاهِمَ وَ يَأْخُذُوا دُونَ شَرْطِهِمْ وَ لاَ يَأْخُذُونَ

أَدَّتْ لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ أُدْرِئَ عَنْهُ اَلْحَدُّ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ إِنْ كَانَتْ تَابَعَتْهُ كَانَتْ شَرِيكَتَهُ

دَخَلَ اَلرَّجُلُ اَلْمَسْجِدَ وَ هُوَ لاَ يَأْتَمُّ بِصَاحِبِهِ وَ قَدْ بَقِيَ عَلَى اَلْإِمَامِ آيَةٌ أَوْ آيَتَانِ فَخَشِيَ إِنْ هُوَ أَذَّنَ وَ أَقَامَ

أُخْتَهَا لِأَبِيهَا وَ أُمِّهَا فَالْفَرِيضَةُ لِلزَّوْجِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ فَلِلاِبْنَةِ

لِأَنَّ لِلْبِنْتِ ثَلاَثَةَ أَسْهُمٍ وَ لِلْأُمِّ اَلسُّدُسَ سَهْمٌ وَ مَا بَقِيَ سَهْمَانِ فَهُمَا أَحَقُّ بِهِمَا مِنَ اَلْعَمِّ وَ مِنَ اَلْأَخِ وَ اَلْعَصَبَةِ

فَإِنَّهُ فَرِيضَةٌ مِنْ فَرَائِضِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُجْعَلُ مَا بَقِيَ طَائِفَةً فِي اَلصَّدَقَةِ فَأَخْبَرْتُ‏ أَبَا حَنِيفَةَ بِقَوْلِ أَبِي

قَالَ عَلَيْهِ مِنْ دِيَتِهِ بِقَدْرِ مَا أُعْتِقَ وَ عَلَى مَوْلاَهُ مَا بَقِيَ مِنْ قِيمَةِ اَلْمَمْلُوكِ فَإِنْ عَجَزَ اَلْمُكَاتَبُ فَلاَ عَاقِلَةَ لَهُ

بَالُ‏ اَلرَّسُولِ ص‏ لَمْ يَسْتَقْبِلِ اَلصَّلاَةَ وَ إِنَّمَا أَتَمَّ مَا بَقِيَ مِنْ صَلاَتِهِ فَقَالَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَمْ يَبْرَحْ مِنْ مَجْلِسِهِ

لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا اَلسُّدُسُ سَهْمَانِ مِنِ اِثْنَيْ عَشَرَ سَهْماً وَ بَقِيَ خَمْسَةُ أَسْهُمٍ فَهِيَ لِلْبِنْتِ لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ‏ ذَكَراً لَمْ يَكُنْ

مِنْهُ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ يُفْطَرُ مِنْهُ أَفْطَرَ ثُمَّ قَضَى مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَأَفْطَرَ قَبْلَ

أَنْ يَعُدَّ فَيُكَالُ بِمِكْيَالٍ فَيُعَدُّ مَا فِيهِ ثُمَّ يُكَالُ مَا بَقِيَ عَلَى حِسَابِ ذَلِكَ مِنَ اَلْعَدَدِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

مِنْهُ فَإِنْ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ يُفْطَرُ فِيهِ أَفْطَرَ ثُمَّ قَضَى مَا بَقِيَ عَلَيْهِ وَ إِنْ صَامَ شَهْراً ثُمَّ عَرَضَ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَأَفْطَرَ قَبْلَ

ثَوْبَهُ اَلْجَدِيدَ إِذَا لَبِسَهُ لَمْ يَزَلْ يَأْكُلُ فِي سَعَةٍ مَا بَقِيَ مِنْهُ سِلْكٌ

اَلْمَيِّتُ اِجْتَمَعُوا عِنْدَهُ يَسْأَلُونَهُ عَمَّنْ مَضَى‏ وَ عَمَّنْ بَقِيَ فَإِنْ كَانَ مَاتَ وَ لَمْ يَرِدْ عَلَيْهِمْ قَالُوا قَدْ هَوَى هَوَى وَ

وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ وَ لَيْسَ يَعْلَمُ بِهِ اَلْغُرَمَاءُ فَإِنْ قَضَاهُ بَقِيَ وُلْدُهُ لَيْسَ لَهُمْ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ أَنْفَقَهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

أَنْ أَغْسِلَ اَلَّذِي يَلِيهِ قَالَ جَفَّ أَوْ لَمْ يَجِفَّ اِغْسِلْ مَا بَقِيَ قُلْتُ وَ كَذَلِكَ غُسْلُ اَلْجَنَابَةِ قَالَ هُوَ بِتِلْكَ اَلْمَنْزِلَةِ

تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ فَإِنْ هُوَ بَاعَ اَلدَّارَ وَ قَضَى دَيْنَهُ بَقِيَ لاَ دَارَ لَهُ فَقَالَ إِنْ كَانَ فِي دَارِهِ مَا يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ

فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ إِنْ كُنْتَ مُوسِراً أَنْ تَذْبَحَ بَقَرَةً فَقُلْتُ بَقِيَ مَعِي نَفَقَةٌ وَ لَوْ شِئْتُ أَنْ أَذْبَحَ لَفَعَلْتُ وَ عَلَيَّ دَيْنٌ

تَبْلُغْ حَتَّى يَسْتَدِينَ فَإِنْ هُوَ بَاعَ اَلدَّارَ وَ قَضَى دَيْنَهُ بَقِيَ لاَ دَارَ لَهُ فَقَالَ إِنْ كَانَ فِي دَارِهِ مَا يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ

اَلْبَطَنِ اَلْغَالِبِ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يَرْجِعُ فِي صَلاَتِهِ فَيُتِمُّ مَا بَقِيَ

أَتَاهُ اَلْمَغْنَمُ أَخَذَ صَفْوَهُ وَ كَانَ ذَلِكَ لَهُ ثُمَّ يَقْسِمُ مَا بَقِيَ خَمْسَةَ أَخْمَاسٍ ثُمَّ يَأْخُذُ خُمُسَهُ ثُمَّ يَقْسِمُ أَرْبَعَةَ أَخْمَاسٍ

قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ مَاتَتْ أُمُّهُمْ بَعْدَ مَا مَاتَ اَلزَّوْجُ وَ بَقِيَ أَوْلاَدُهَا مِنَ اَلزَّوْجِ اَلْحُرِّ أَ يَجُوزُ لِسَيِّدِهَا أَنْ يَبِيعَ

تُضِي‏ءُ لَهُ اَلدُّنْيَا فَيَكُونُ سَاعَةً ثُمَّ يَذْهَبُ وَ يُظْلِمُ فَإِذَا بَقِيَ ثُلُثُ اَللَّيْلِ ظَهَرَ بَيَاضٌ مِنْ قِبَلِ اَلْمَشْرِقِ فَأَضَاءَتْ لَهُ

فَقُلْتُ إِنِّي رَجُلٌ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْكِتَابِ وَ إِنِّي‏ أَسْلَمْتُ‏ وَ بَقِيَ أَهْلِي كُلُّهُمْ عَلَى‏ اَلنَّصْرَانِيَّةِ وَ أَنَا مَعَهُمْ فِي بَيْتٍ

يَقْطَعُ طَوَافَهُ وَ يُصَلِّي اَلْفَرِيضَةَ ثُمَّ يَعُودُ وَ يُتِمُّ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَوَافِهِ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي اَلطَّوَافِ قَدْ طَافَ بَعْضَهُ وَ بَقِيَ عَلَيْهِ بَعْضُهُ فَيَطْلُعُ اَلْفَجْرُ فَيَخْرُجُ مِنَ اَلطَّوَافِ إِلَى‏

اَلْحَقِّ نِصْفَ اَلْغَنَمِ أَوْ ثُلُثَهَا وَ يَأْخُذَ رَأْسَ مَالِ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْغَنَمِ دَرَاهِمَ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ لاَ يَأْخُذُ دُونَ شَرْطِهِ

وَ أَبَوَيْنِ قَالَ لِلزَّوْجِ اَلنِّصْفُ وَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ مَا بَقِيَ لِلْأَبِ

دَيْناً فَقَالَ يَقْضِي اَلرَّجُلُ مَا عَلَيْهِ مِنْ دَيْنِهِ وَ يَقْسِمُ مَا بَقِيَ بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ قُلْتُ فَيُفَرِّقُ اَلْوَصِيُ‏ مَا كَانَ أُوصِيَ بِهِ

اَلرَّسُولِ‏ وَ سَهْمِ اَلْقُرْبَى ثُمَّ نَحْنُ شُرَكَاءُ اَلنَّاسِ فِيمَا بَقِيَ

أَبَوَيْهِ وَ إِخْوَتَهُ مِنْ أُمِّهِ قَالَ قُلْتُ اَلسُّدُسُ لِأُمِّهِ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْأَبِ فَقَالَ مِنْ أَيْنَ قُلْتَ هَذَا قُلْتُ سَمِعْتُ اَللَّهَ عَزَّ

تَعَالَى وَ اَلْمَلاَئِكَةَ وَ أَوْلِيَاءَهُ يَلْعَنُونَهُمَا وَ أَنَا وَ مَنْ بَقِيَ فِي أَصْلاَبِ اَلرِّجَالِ وَ أَرْحَامِ اَلنِّسَاءِ فَهُوَ وَ اَللَّهِ اَلزِّنَا

لاَ بُدَّ مِنْهُ فَلْيَقْطَعْ ذَلِكَ ثُمَّ لْيَرْجِعْ فَلْيَبْنِ عَلَى مَا بَقِيَ مِنْهَا إِنْ شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى‏

اَلْحَجِّ وَ اَلْعِتْقِ فَقَالَ اِبْدَأْ بِالْحَجِّ فَإِنَّهُ مَفْرُوضٌ فَإِنْ بَقِيَ شَيْ‏ءٌ فَاجْعَلْ فِي اَلصَّدَقَةِ طَائِفَةً وَ فِي اَلْعِتْقِ طَائِفَةً

فِي بِنْتٍ وَ أَبٍ قَالَ لِلْبِنْتِ اَلنِّصْفُ وَ لِلْأَبِ اَلسُّدُسُ وَ بَقِيَ سَهْمَانِ فَمَا أَصَابَ ثَلاَثَةَ أَسْهُمٍ مِنْهَا فَلِلْبِنْتِ وَ مَا أَصَابَ

لَمْ يَشْتَرِطْ عَلَيْهِ فَإِنَّ اِبْنَهُ حُرٌّ فَيُؤَدِّي عَنْ أَبِيهِ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِمَّا تَرَكَ أَبُوهُ وَ لَيْسَ لاِبْنِهِ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْمِيرَاثِ

حَنِيفَةَ يَا أَبَا حَنِيفَةَ مَا تَقُولُ فِي بَيْتٍ سَقَطَ عَلَى قَوْمٍ وَ بَقِيَ مِنْهُمْ صَبِيَّانِ أَحَدُهُمَا حُرٌّ وَ اَلْآخَرُ مَمْلُوكٌ لِصَاحِبِهِ

لَهُ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ أُدْرِئَ عَنْهُ مِنَ اَلْحَدِّ بِقَدْرِ مَا بَقِيَ مِنْ مُكَاتَبَتِهَا وَ إِنْ كَانَتْ تَابَعَتْهُ كَانَتْ شَرِيكَتَهُ فِي

فَذَكِّهِ وَ إِنْ أَدْرَكْتَهُ وَ قَدْ قَتَلَهُ فَأَكَلَ مِنْهُ فَكُلْ مَا بَقِيَ وَ لاَ تَرَوْنَ مَا يَرَوْنَ فِي اَلْكَلْبِ‏

اَلتَّسْلِيمَ وَ اِنْقِضَاءَ صَلاَتِهِمْ وَ أَتَمَّ هُوَ مَا كَانَ فَاتَهُ أَوْ بَقِيَ عَلَيْهِ‏

تُضِي‏ءُ لَهُ اَلدُّنْيَا فَيَكُونُ سَاعَةً وَ يَذْهَبُ ثُمَّ تُظْلِمُ فَإِذَا بَقِيَ ثُلُثُ اَللَّيْلِ اَلْأَخِيرُ ظَهَرَ بَيَاضٌ مِنْ قِبَلِ اَلْمَشْرِقِ فَأَضَاءَتْ

اَلْيُسْرَى ثُمَّ صَنَعَ بِهَا كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِمَا بَقِيَ فِي يَدِهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ لَمْ يُعِدْهُمَا فِي اَلْإِنَاءِ

كَثُرَ فَيُعْطِيهِ بَعْضَ مَنْ تَحِلُّ لَهُ اَلزَّكَاةُ وَ لْيَعُدْ بِمَا بَقِيَ مِنَ اَلزَّكَاةِ عَلَى عِيَالِهِ وَ لْيَشْتَرِ بِذَلِكَ آدَامَهُمْ وَ مَا

وَ اَلتَّكْبِيرَتَيْنِ مِنَ اَلصَّلاَةِ عَلَى اَلْمَيِّتِ فَلْيَقْضِ مَا بَقِيَ مُتَتَابِعاً

قَالَ فِي مُكَاتَبَةٍ زَنَتْ وَ قَدْ أُعْتِقَ مِنْهَا ثَلاَثَةُ أَرْبَاعٍ وَ بَقِيَ رُبُعٌ فَجُلِدَتْ ثَلاَثَةَ أَرْبَاعِ اَلْحَدِّ حِسَابَ اَلْحُرَّةِ عَلَى

عَشَرَ يَوْماً وَ لَمْ يُقِمْ عَلَيْهِ اَلْجَمَّالُ فَقَالَ يَصُومُ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى بَلَدِهِ وَ لاَ يَصُومُهُ فِي سَفَرٍ

كَيْفَ يُصْنَعُ بِالَّذِي أَعْتَقَ نَصِيبَهُ مِنْهُ هَلْ يُؤْخَذُ بِمَا بَقِيَ قَالَ يُؤْخَذُ بِمَا بَقِيَ‏

شَهْرِ رَمَضَانَ‏ قَالَ لَيْسَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلشَّهْرِ وَ إِنْ مَرِضَ فَلَمْ يَصُمْ‏ رَمَضَانَ‏ ثُمَّ لَمْ يَزَلْ

قُطِعَتْ يَدُهُ مِنَ اَلْمِرْفَقِ‏ كَيْفَ يَتَوَضَّأُ قَالَ يَغْسِلُ مَا بَقِيَ مِنْ عَضُدِهِ‏

رِطْلاً مِنْ مَاءٍ ثُمَّ طَبَخَهَا حَتَّى ذَهَبَ مِنْهُ عِشْرُونَ رِطْلاً وَ بَقِيَ مِنْهُ عَشَرَةُ أَرْطَالٍ أَ يَصْلُحُ شُرْبُ تِلْكَ اَلْعَشَرَةِ أَمْ لاَ

يَبْيَضَّ اَلطِّحَالُ وَ خَرَجَ مَا فِيهِ كُلُّهُ وَ صَارَ دَماً كُلُّهُ وَ بَقِيَ جِلْدٌ وَ عُرُوقٌ فَقَالَ لَهُ هَذَا خِلاَفُ مَا بَيْنَهُمَا هَذَا لَحْمٌ

دَيْنٌ وَ لَيْسَ يَعْلَمُ بِهِ اَلْغُرَمَاءُ فَإِنْ قَضَاهُ لِغُرَمَائِهِ بَقِيَ وُلْدُهُ وَ لَيْسَ لَهُمْ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ أَنْفَقَهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي اَلطَّوَافِ قَدْ طَافَ بَعْضَهُ وَ بَقِيَ عَلَيْهِ بَعْضُهُ‏ فَيَخْرُجُ مِنَ اَلطَّوَافِ إِلَى‏ اَلْحِجْرِ أَوْ إِلَى

فَقَالَ إِنْ كَانَ صَامَ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً فَلَهُ أَنْ يَقْضِيَ مَا بَقِيَ وَ إِنْ كَانَ أَقَلَّ مِنْ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْماً لَمْ يُجْزِئْهُ حَتَّى

كَانَ عِنْدَ أَبِي أَجِيرٌ يَعْمَلُ عِنْدَهُ بِالْأَجْرِ فَفَقَدْنَاهُ وَ بَقِيَ لَهُ مِنْ أَجْرِهِ شَيْ‏ءٌ وَ لاَ نَعْرِفُ لَهُ وَارِثاً قَالَ فَاطْلُبُوهُ

طَوَافَهُ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ فَيُتِمُّ مَا بَقِيَ

جَدَّةٍ لِأُمٍّ قَالَ لِلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ لِلْجَدَّةِ اَلسُّدُسُ وَ مَا بَقِيَ وَ هُوَ اَلثُّلُثَانِ لِلْأَبِ‏

يَقْطَعُ طَوَافَهُ وَ يُصَلِّي اَلْفَرِيضَةَ ثُمَّ يَعُودُ فَيُتِمُّ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَوَافِهِ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي اَلطَّوَافِ وَ قَدْ طَافَ بَعْضَهُ وَ بَقِيَ عَلَيْهِ بَعْضُهُ فَيَطْلُعُ اَلْفَجْرُ فَيَخْرُجُ مِنَ اَلطَّوَافِ إِلَى‏

اَلْمَيِّتُ حُرٌّ اُشْتُرِيَ مِمَّا تَرَكَ أَبُوهُ أَوْ قَرَابَتُهُ وَ وُرِّثَ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْمَالِ

اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا تَزَوَّجَهَا اَلْأَوَّلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ هِيَ عَلَى مَا بَقِيَ مِنَ اَلطَّلاَقِ وَ قَالَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ سُبْحَانَ اَللَّهِ

مَهْرٌ خَمْسُمِائَةِ دِرْهَمٍ فَأَخَذْتُ مَهْرِي وَ أَخَذْتُ مِيرَاثِي مِمَّا بَقِيَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ فَادَّعَى عَلَيْهِ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَشَهِدْتُ لَهُ بِذَلِكَ

وَ يَعْزِمَ عَلَى تَرْكِ اَلْعَوْدِ وَ يَسْتَغْفِرَ اَللَّهَ أَبَداً مَا بَقِيَ وَ إِذَا قَتَلَ خَطَأً أَدَّى دِيَتَهُ إِلَى أَوْلِيَائِهِ ثُمَّ أَعْتَقَ

تَأْخُذُ اَلْمَرْأَةُ ثُلُثَيِ اَلْخَمْسِمِائَةِ وَ تَرُدُّ عَلَيْهِ مَا بَقِيَ لِأَنَّ إِقْرَارَهَا عَلَى نَفْسِهَا بِمَنْزِلَةِ اَلْبَيِّنَةِ

فَإِنَّهُ فَرِيضَةٌ مِنْ فَرَائِضِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُجْعَلُ مَا بَقِيَ طَائِفَةً فِي اَلْعِتْقِ وَ طَائِفَةً فِي اَلصَّدَقَةِ فَأَخْبَرْتُ‏ أَبَا

رَجُلٍ أَوْصَى أَنْ يُحَجَّ عَنْهُ مُبْهَماً فَقَالَ يُحَجُّ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنْ ثُلُثِهِ شَيْ‏ءٌ

وَ جَدَّهُ قَالَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ بَيْنَ اَلْجَدِّ وَ اَلْأُخْتِ لِلْجَدِّ سَهْمَانِ وَ لِلْأُخْتِ سَهْمٌ‏

اَلْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ‏ وَ غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ صُنُوفِ مَا يَنُوبُهُ فَإِنْ بَقِيَ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ أَخْرَجَ اَلْخُمُسَ مِنْهُ فَقَسَمَهُ فِي أَهْلِهِ

يَدَيْهِ عَنْ أَمْوَالِ اَلْغُرَمَاءِ رَجَعُوا عَلَى اَلْوَرَثَةِ فِيمَا بَقِيَ لَهُمْ إِنْ كَانَ اَلْمَيِّتُ تَرَكَ شَيْئاً وَ إِنْ فَضَلَ مِنْ قِيمَةِ

عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُهُ وَ هُوَ شَرَابٌ طَيِّبٌ لاَ يَتَغَيَّرُ إِذَا بَقِيَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ‏

اَلرَّكْعَةِ اَلرَّابِعَةِ أَحْدَثَ فَقَالَ أَمَّا صَلاَتُهُ فَقَدْ مَضَتْ وَ بَقِيَ اَلتَّشَهُّدُ وَ إِنَّمَا اَلتَّشَهُّدُ سُنَّةٌ فِي اَلصَّلاَةِ فَلْيَتَوَضَّأْ

اِبْنِ أَخٍ لِأُمٍّ قَالَ لاِبْنِ اَلْأَخِ مِنَ اَلْأُمِّ اَلسُّدُسُ وَ مَا بَقِيَ فَلاِبْنِ اَلْأَخِ مِنَ اَلْأَبِ‏

لَوْ قَلَّبَهَا وَ نَظَرَ مِنْهَا إِلَى تِسْعٍ وَ تِسْعِينَ قِطْعَةً ثُمَّ بَقِيَ مِنْهَا قِطْعَةٌ لَمْ يَرَهَا لَكَانَ لَهُ فِي ذَلِكَ خِيَارُ اَلرُّؤْيَةِ

اَلْيُسْرَى فَصَنَعَ بِهَا كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِبِلَّةِ مَا بَقِيَ فِي يَدَيْهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ لَمْ يُعِدْهُمَا فِي اَلْإِنَاءِ

اَللَّهِ ص‏ لَمْ يَسْتَقْبِلِ اَلصَّلاَةَ وَ إِنَّمَا أَتَمَّ بِهِمْ مَا بَقِيَ مِنْ صَلاَتِهِ فَقَالَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَمْ يَبْرَحْ مِنْ مَجْلِسِهِ

فِي مُكَاتَبَتِهَا فَهُمْ بِمَنْزِلَتِهَا إِنْ مَاتَتْ فَعَلَيْهِمْ مَا بَقِيَ عَلَيْهَا إِنْ شَاءُوا فَإِذَا أَدَّوْا أُعْتِقُوا

يَدَيْهِ عَنْ أَمْوَالِ اَلْغُرَمَاءِ رَجَعُوا عَلَى اَلْوَرَثَةِ فِيمَا بَقِيَ لَهُمْ إِنْ كَانَ اَلْمَيِّتُ تَرَكَ شَيْئاً قَالَ وَ إِنْ فَضَلَ مِنْ قِيمَةِ

إِلاَّ بِإِمَامٍ فَلْيُقَدِّمْ بَعْضُهُمْ بَعْضَهُمْ فَلْيُتِمَّ بِهِمْ مَا بَقِيَ مِنْهَا وَ قَدْ تَمَّتْ صَلاَتُهُمْ

أَخْبَرْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ أَنِّي أُصِبْتُ بِابْنَيْنِ وَ بَقِيَ لِي بُنَيٌّ صَغِيرٌ فَقَالَ تَصَدَّقْ عَنْهُ ثُمَّ قَالَ حِينَ حَضَرَ قِيَامِي

ثُلُثَيْ دِيَةِ اَلْيَدِ قَالَ وَ إِنْ شَلَّتْ بَعْضُ‏ اَلْأَصَابِعِ وَ بَقِيَ بَعْضٌ فَإِنَّ فِي كُلِّ إِصْبَعٍ شَلَّتْ ثُلُثَيْ دِيَتِهَا قَالَ وَ كَذَلِكَ

جَمِيعاً مَعاً كَانَ لَهُ مِيرَاثٌ وَاحِدٌ وَ إِنِ اِنْتَبَهَ وَاحِدٌ وَ بَقِيَ اَلْآخَرُ نَائِماً فَإِنَّمَا يُوَرَّثُ مِيرَاثَ اِثْنَيْنِ‏

قَالَ إِنْ كَانَ فِيهِ نُقْصَانٌ فَهُوَ أَهْوَنُ يَبِيعُهُ فَيُؤْجَرُ بِمَا بَقِيَ وَ إِنْ كَانَ فِيهِ فَضْلٌ فَهُوَ أَشَدُّهُمَا عَلَيْهِ يَبِيعُهُ وَ يُمْسِكُ

فَلْيَأْكُلْ مِمَّا أَمْسَكَ عَلَيْهِ وَ إِنْ قَتَلَ وَ إِنْ أَكَلَ فَكُلْ مَا بَقِيَ وَ إِنْ كَانَ غَيْرَ مُعَلَّمٍ يُعَلِّمُهُ فِي سَاعَتِهِ ثُمَّ يُرْسِلُهُ

كَانَتِ اِثْنَتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَلَهُنَّ اَلثُّلُثَانِ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْجَدِّ

مَهْرٌ خَمْسُمِائَةِ دِرْهَمٍ فَأَخَذْتُ مِيرَاثِي وَ أَخَذْتُ مَهْرِي مِمَّا بَقِيَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ فَادَّعَى عَلَيْهِ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَشَهِدْتُ لَهُ بِذَلِكَ

جَارِيَتَهُ قَالَ يَغْتَسِلُ ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ تَمَامَ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَوَافِهِ وَ يَسْتَغْفِرُ رَبَّهُ وَ لاَ يَعُودُ

أَتَاهُ اَلْمَغْنَمُ أَخَذَ صَفْوَهُ‏ وَ كَانَ ذَلِكَ لَهُ ثُمَّ يَقْسِمُ مَا بَقِيَ خَمْسَةَ أَخْمَاسٍ وَ يَأْخُذُ خُمُسَهُ ثُمَّ يَقْسِمُ أَرْبَعَةَ أَخْمَاسٍ

وَ جَدَّهُ قَالَ لِلْأُمِّ اَلثُّلُثُ وَ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ مَا بَقِيَ بَيْنَ اَلْجَدِّ وَ اَلْأُخْتِ لِلْجَدِّ سَهْمَانِ وَ لِلْأُخْتِ سَهْمٌ‏

وَ تَرَكَ مَالاً فَقَالَ يُشْتَرَى اَلاِبْنُ وَ يُعْتَقُ وَ يُوَرَّثُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْمَالِ‏

اَلشَّهِيدُ مِنْ يَوْمِهِ أَوْ مِنَ اَلْغَدِ فَوَارِهِ فِي ثِيَابِهِ وَ إِنْ بَقِيَ أَيَّاماً حَتَّى تَتَغَيَّرَ جِرَاحَتُهُ غُسِّلَ

بردم و ديدم در آن روشن، نقش شده است كه (حق آن مرد بيست و هشت اشرفى است و ما بقى از آن تو است) و به خدا من خودم نمى‏دانستم كه (به او نگفته بودم خ ل) او چند

اَلْفَجْرِ حِينَ يَنْشَقُّ اَلْفَجْرُ فَهَذِهِ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً فَإِذَا بَقِيَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ عَشْرُ لَيَالٍ فَلْيُصَلِّ ثَلاَثِينَ رَكْعَةً فِي

أَوْ يَقُولُ اُنْقُدْ لِي بَعْضاً وَ أَمُدُّ لَكَ فِي اَلْأَجَلِ فِيمَا بَقِيَ فَقَالَ لاَ أَرَى بِهِ بَأْساً مَا لَمْ يَزِدْ عَلَى رَأْسِ مَالِهِ شَيْئاً

يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فَإِنِّي لَمْ آتِكَ فِيمَا مَضَى وَ لاَ آتِيكَ فِيمَا بَقِيَ وَ إِذَا جَاءَ اَللَّيْلُ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ

وَ هِيَ حُبْلَى وَ كَانَ فِي بَطْنِهَا اِثْنَانِ فَوَضَعَتْ وَاحِداً وَ بَقِيَ وَاحِدٌ فَقَالَ تَبِينُ بِالْأَوَّلِ وَ لاَ تَحِلُّ لِلْأَزْوَاجِ حَتَّى

كَانَتَا اِثْنَتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَلَهُمَا اَلثُّلُثَانِ وَ مَا بَقِيَ فَلِلْجَدِّ

فَإِنَّهُ فَرِيضَةٌ مِنْ فَرَائِضِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ اِجْعَلْ مَا بَقِيَ طَائِفَةً فِي اَلْعِتْقِ وَ طَائِفَةً فِي اَلصَّدَقَةِ فَأَخْبَرْتُ‏ أَبَا

يَنْجَلِيَ فَإِنْ تَجَلَّى قَبْلَ أَنْ تَفْرُغَ مِنْ صَلاَتِكَ فَأَتِمَّ مَا بَقِيَ تَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ اَلْقِرَاءَةُ فِيهَا فَقَالَ

اِنْقَضَى عِدَّتُهَا تَزَوَّجَهَا اَلْأَوَّلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ هِيَ عَلَى مَا بَقِيَ مِنَ اَلطَّلاَقِ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ سُبْحَانَ اَللَّهِ أَ يَهْدِمُ ثَلاَثاً

رَمَضَانَ‏ قَالَ لَيْسَ عَلَى وَلِيِّهِ أَنْ يَقْضِيَ ذَلِكَ عَنْهُ مَا بَقِيَ مِنَ اَلشَّهْرِ وَ إِنْ مَرِضَ فَلَمْ يَصُمْ‏ رَمَضَانَ‏ ثُمَّ لَمْ يَزَلْ

بندگان خداى را منحصر در مخلصين كرده، و سلطنت خود را بر آنان نفى نموده و ما بقى افراد بشر را كه بر آنان تسلط دارد بنده خدا ندانسته است، و خداى تعالى در پاسخش

فرموده است: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا

بَعْضَ اَلدَّنَانِيرِ وَ بَقِيَتْ بَقِيَّةٌ وَ أَنَّهُ يَرُدُّ عَلَيَّ مَا بَقِيَ وَ إِنِّي قَدْ رُمْتُ‏ مُطَالَبَةَ مَنْ لَمْ يَأْتِنِي‏ بِمَا دَفَعْتُ إِلَيْهِ

دَيْنٌ وَ لَيْسَ يَعْلَمُ بِهِ اَلْغُرَمَاءُ فَإِنْ قُضِيَ لِغُرَمَائِهِ بَقِيَ وُلْدُهُ لَيْسَ لَهُمْ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ أَنْفِقْهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

اَلتَّسْلِيمَ وَ اِنْقِضَاءَ صَلاَتِهِمْ وَ أَتَمَّ هُوَ مَا كَانَ فَاتَهُ أَوْ بَقِيَ عَلَيْهِ‏

اَلْغُرَمَاءُ خَمْسَمِائَةٍ وَ تَأْخُذُ اَلْوَرَثَةُ مِائَةً فَقُلْتُ أَ لَيْسَ قَدْ بَقِيَ مِنْ قِيمَةِ اَلْعَبْدِ مِائَةُ دِرْهَمٍ عَنْ دَيْنِهِ قَالَ بَلَى فَقُلْتُ

شَرْطَانِ‏ فِي شَرْطٍ قُلْتُ فَكَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَتَصَدَّقُ عَلَيْهَا بِمَا بَقِيَ مِنَ اَلْأَيَّامِ ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ شَرْطاً جَدِيداً

جَمِيعاً مَعاً كَانَ لَهُ مِيرَاثٌ وَاحِدٌ وَ إِنِ اِنْتَبَهَ وَاحِدٌ وَ بَقِيَ اَلْآخَرُ نَائِماً وُرِّثَ مِيرَاثَ اِثْنَيْنِ‏

شَرْطَانِ فِي شَرْطٍ قُلْتُ فَكَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَتَصَدَّقُ عَلَيْهَا بِمَا بَقِيَ مِنَ اَلْأَيَّامِ ثُمَّ يَسْتَأْنِفُ شَرْطاً جَدِيداً

كَسَا مُؤْمِناً ثَوْباً مِنْ غِنًى لَمْ يَزَلْ فِي سِتْرٍ مِنَ اَللَّهِ مَا بَقِيَ مِنَ اَلثَّوْبِ خِرْقَةٌ

مَخَافَتَيْنِ ذَنْبٍ قَدْ مَضَى لاَ يَدْرِي مَا صَنَعَ اَللَّهُ فِيهِ وَ عُمُرٍ قَدْ بَقِيَ لاَ يَدْرِي مَا يَكْتَسِبُ فِيهِ مِنَ اَلْمَهَالِكِ فَهُوَ لاَ يُصْبِحُ

آنها به آن مقدارى اكتفا كرديم كه به آيات كريمه قرآن مساس و ارتباط داشت و ما بقى را متعرض نشديم ، چون علاوه بر اينكه ارتباط زيادى با آيات نداشت بيشتر آنها

يَبْقَى مَا فِيهِ وَفَاءٌ لِحَقِّ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي مَالِهِ فَإِذَا بَقِيَ ذَلِكَ فَاقْبِضْ حَقَّ اَللَّهِ مِنْهُ فَإِنِ اِسْتَقَالَكَ فَأَقِلْهُ ثُمَّ

بَعْدِهِ اِثْنَيْ عَشَرَ وَصِيّاً مِنْهُمْ مَنْ سَبَقَ وَ مِنْهُمْ مَنْ بَقِيَ وَ كُلُّ وَصِيٍ‏ جَرَتْ بِهِ سُنَّةٌ وَ اَلْأَوْصِيَاءُ اَلَّذِينَ مِنْ

سَيِّدِي كَمْ مَضَى مِنَ اَلدُّنْيَا وَ كَمْ بَقِيَ فَقَالَ أَمَّا مَا مَضَى فَنَعَمْ‏ وَ أَمَّا مَا بَقِيَ فَلاَ قَالَتْ ثُمَّ قَالَ لِي هَاتِي مَا مَعَكِ

فَأَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ اَلْكَرِيمِ وَ كَلِمَاتِكَ اَلتَّامَّةِ إِنْ كَانَ بَقِيَ عَلَيَّ ذَنْبٌ لَمْ تَغْفِرْهُ لِي أَوْ تُرِيدُ أَنْ تُعَذِّبَنِي‏ عَلَيْهِ

عَنِّي وَ اِغْفِرْ لِي كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ اِعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ اُسْتُرْ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي وَ قَرَابَتِي

۲ صفحه ۳۷۳ يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَرُوا مَا بَقِىَ مِنَ الرِّبَوا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ(۲۷۸) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا

شِدَّةً فَلَمَّا كَانَ مِنْ قَابِلٍ حَجَجْتُ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ وَ قَدْ بَقِيَ مِنْ وَجَعِي بَقِيَّةٌ فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ وَ قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ

ع‏ كَانَ عَالِماً وَ اَلْعِلْمُ يُتَوَارَثُ فَلاَ يَهْلِكُ عَالِمٌ إِلاَّ بَقِيَ مِنْ بَعْدِهِ مَنْ يَعْلَمُ مِثْلَ عِلْمِهِ أَوْ مَا شَاءَ اَللَّهُ قُلْتُ

أَحَسُّوا بِهِ خَرَجَ مِنَ اَلْمَدِينَةِ اَلْأَغْنِيَاءُ لِقُوَّتِهِمْ وَ بَقِيَ فِيهَا اَلْفُقَرَاءُ لِضَعْفِهِمْ فَكَانَ اَلْمَوْتُ يَكْثُرُ فِي اَلَّذِينَ

فَكُلَّمَا فَرَغَتْ مِنْ شِقَّةٍ عَلَّقَتْهَا فَجَاءَ اَلْمَوْسِمُ وَ قَدْ بَقِيَ وَجْهٌ مِنْ وُجُوهِ‏ اَلْكَعْبَةِ فَقَالَتْ‏ لِإِسْمَاعِيلَ‏ كَيْفَ نَصْنَعُ

أَشْهَدُ أَنَّ ذَلِكَ سَابِقٌ فِيمَا مَضَى وَ ذَلِكَ لَكُمْ فَاتِحٌ فِيمَا بَقِيَ أَشْهَدُ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ طَيِّبَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ

يٰأَيُّهَا الَّذينَ إمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَروا ما بَقِىَ مِنَ الرِّبوٰا۟ إِن كُنتُم مُؤمِنينَ (٢٧٨)

كان ابى يقول لنا سهم رسول الله و سهم ذى القربى ، و نحن شركاء الناس ‍ فيما بقى : «سهم رسول خدا و ذى القربى از آن ما است ، و ما در باقيمانده اين سهام با مردم

ما دوازده برادر بوديم كه يكى مفقود شده و يكى ديگر نزد پدر ما مانده ، و ما بقى الان در حضور توايم ، و ما همه مردمى امين هستيم كه نه شرى مى شناسيم و نه فسادى

اَلْأَشْرَارِ وَ أَلْحِقْنِي‏ بِصَالِحِ مَنْ مَضَى وَ اِجْعَلْنِي‏ مَعَ صَالِحِ مَنْ بَقِيَ وَ خُذْ بِي سَبِيلَ اَلصَّالِحِينَ وَ أَعِنِّي عَلَى نَفْسِي بِمَا تُعِينُ

هُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ وَ عَلِمُوا أَنَّ اَلْمَوْتَ سَبِيلُ مَنْ مَضَى وَ مَنْ بَقِيَ فَتَزَوَّدُوا لآِخِرَتِهِمْ غَيْرَ اَلذَّهَبِ وَ اَلْفِضَّةِ وَ لَبِسُوا

عَبْدُ اَلْكَرِيمِ‏ وَ أَجَابَ إِلَى‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ بَعْضُ أَصْحَابِهِ وَ بَقِيَ مَعَهُ بَعْضٌ فَعَادَ فِي اَلْيَوْمِ اَلثَّالِثِ فَقَالَ أَقْلِبُ اَلسُّؤَالَ

قرء سورة نور اعطى من الاجر عشر حسنات بعدد كل مؤ منة و مؤ من فيما مضى و فيما بقى : ((كسى كه سوره نور را بخواند (و محتواى آن را در زندگى خود پياده كند) خداوند

باقى ميماند، چنانكه امير مؤ منان على (عليه السلام ) فرمود: العلماء باقون ما بقى الدهر اعيانهم مفقودة و امثالهم فى القلوب موجوده : «دانشمندان تا پايان جهان

موسى به هفتاد و يك فرقه منشعب شدند و اهل نجات از همه آنها يك فرقه است و ما بقى در آتشند و نصارا بعد از عيسى (عليه السلام ) به هفتاد و دو فرقه منشعب شدند

جدايى و اين اخذ از نوع اخذ مقدارى از ماده بوده ، بطورى كه چيزى از صورت ما بقى ماده ناقص نشده ، و نيز استقلال و تماميت خود را از دست نداده ، و پس از اخذ

به دو وجه يكى همينكه همه عايدش شود، ديگر اينكه مقدارى از آن عايدش گشته ما بقى ضايع شود. خداى تعالى نيز مشيتش تعلق گرفت به اينكه در زمين موجودى خلق كند تمام

نيز ميفرمايد يا أَيُّهَا الَّذِين‌َ آمَنُوا اتَّقُوا اللّه‌َ وَ ذَرُوا ما بَقِي‌َ مِن‌َ الرِّبا إِن‌ كُنتُم‌ مُؤمِنِين‌َ فَإِن‌ لَم‌ تَفعَلُوا فَأذَنُوا

را كه به وى ايمان آورده بودند گمراه كرده بودند و او از اين مى ترسيده كه ما بقى را نيز گمراه كنند. و اينكه عرض كرد: «و لا يلدوا الا فاجرا كفارا» اخبار به