نتایج جستجو

با وعده هاى جميل دلگرم مى كرد و به مردم كه مى پرسيدند: ((ائن لنا لا جرا ان كنا نحن الغالبين (( مى گفت : ((نعم و انكم اذا لمن المقربين (( و به هر وجهى كه

در يك زمان نازل شده آيه : «و الكتاب المبين انا انزلناه فى ليلة مباركة انا كنا منذرين و آيه : ((انا انزلناه فى ليلة القدر» مى باشد چونكه از اين آيات بر مى

تحْتهِمُ الاَنهَرُ وَ قَالُوا الحَْمْدُ للَّهِ الَّذِى هَدَانَا لِهَذَا وَ مَا كُنَّا لِنهْتَدِى لَوْ لا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَت رُسلُ رَبِّنَا بِالحَْقِّ

تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَمَةِ إِنَّا كنَّا عَنْ هَذَا غَفِلِينَ(۱۷۲) أَوْ تَقُولُوا إِنمَا أَشرَك ءَابَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَ كنَّا ذُرِّيَّةً مِّن بَعْدِهِمْ أَ

از صفات دوزخيان را نداشتن تفكر و تعقل ذكر كرده است : و قالوا لو كنا نسمع او نعقل ما كنا فى اصحاب السعير «دوزخيان مى گويند: اگر ما گوش شنوا و عقل بيدارى

اقترب الوعد الحقّ، فإذا هى شاخصة أبصار الّذين كفروا، يا ويلنا قد كنّا فى غفلة من هذا، بل كنّا ظالمين»: (ممكن نيست مردم آن شهری كه ما نابودشان كرديم، و مقدّر

فَنُبَايِعَهُ ثُمَّ نَظْهَرَ مَعَهُ فَمَنْ كَانَ تَابَعَنَا كَانَ مِنَّا وَ كُنَّا مِنْهُ وَ مَنِ اِعْتَزَلَنَا كَفَفْنَا عَنْهُ وَ مَنْ نَصَبَ لَنَا جَاهَدْنَاهُ

در روز قيامت با صابئين و نصارا و مجوس محشورشان مى كند. مى گويند: « ربنا ما كنا مشركين پروردگارا ما كه از مشركين نبوديم چطور با آنان محشور شديم » ؟ خداى تعالى

لَّنَا مِن شفَعَاءَ فَيَشفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيرَ الَّذِى كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنفُسهُمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۵۳)

بهَا تُكَذِّبُونَ(۱۰۵) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَت عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَ كنَّا قَوْماً ضالِّينَ(۱۰۶) رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا

در دنيا از آنان سلب كرده ، و در حكايت گفتار دوزخيان فرموده : «لو كنا نسمع او نعقل ما كنا فى اصحاب السعير». و نيز در آخرت هم عقل و علم را از آنان گرفته مى

سلككم فى سقر؟ قالوا: لم نك من المصلين ، و لم نك نطعم المسكين ، و كنا نخوض مع الخائضين ، و كنا نكذب بيوم الدين ، حتى اتينا اليقين ، فما تنفعهم شفاعه الشافعين

كُنَّا عِنْدَ مُعَاوِيَةَ أَنَا وَ اَلْحَسَنُ‏ وَ اَلْحُسَيْنُ‏ وَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ‏ وَ عُمَرُ اِبْنُ أُمِّ سَلَمَةَ وَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ

اَلْمُؤْمِنِينَ ص‏ وَ قَالاَ لَهُ إِنَّا نَبْعَثُكَ إِلَى رَجُلٍ طَالَ مَا كُنَّا نَعْرِفُهُ وَ أَهْلَ بَيْتِهِ بِالسِّحْرِ وَ اَلْكِهَانَةِ وَ أَنْتَ أَوْثَقُ

رَكِبَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ جِئْتُ أَنَا وَ سُفْيَانُ‏ فَلَمَّا كُنَّا فِي بَعْضِ اَلطَّرِيقِ قَالَ لِي كَمَا أَنْتَ‏ حَتَّى أَنْظُرَ فِي هَذَا

هَذِهِ اَلْمَزَلَّةِ فَذَاكَ اَلْمُرَادُ وَ إِنْ تَدْحَضِ اَلْقَدَمُ فَإِنَّا كُنَّا فِي أَفْيَاءِ أَغْصَانٍ وَ ذَرَى رِيَاحٍ وَ تَحْتَ ظِلِّ غَمَامَةٍ اِضْمَحَلَّ

بيرون شويد، و در همين معنا است كه خداى تعالى مى فرمايد: ((فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين فى الارض - در چه حالى بوديد، گفتند در زمين زير دست ستمگران بوديم

نماند، و گفتن واويلا به دردشان نخورد، و هرچه فرياد زدند: «يَا وَيلَنَا إنّا كُنّا ظَالِمِين»، سودى به حالشان نبخشيد، و هرچه به خداى سبحان استغاثه كردند، فايده

يَنْطِقُ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ كَأَنَّكَ جِئْتَ تُعِيدُ بَعْضَ مَا كُنَّا فِيهِ فَقَالَ أَرَدْتُ ذَلِكَ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ فَقَالَ لَهُ‏

هُمْ يَصطرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صالِحاً غَيرَ الَّذِى كنَّا نَعْمَلُ أَوَ لَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَ جَاءَكُمُ