نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه صلو (۹۸ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) أَن تَأْمُرُک أَ مَا شُعَيْب نَتْرُک يَا بِحَفِيظ قَالُوا يَعْبُد عَلَيْکُم أَنَا آبَاؤُنَا أَو نَفْعَل در

آیات شامل این کلمه امر (۲۴۹ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) أَن صَلاَتُک أَ نَتْرُک شُعَيْب مَا يَا يَعْبُد بِحَفِيظ قَالُوا آبَاؤُنَا عَلَيْکُم أَو أَنَا نَفْعَل فِي

آیات شامل این کلمه ترک‌ (۴۳ بار) أَن مَا تَأْمُرُک يَعْبُد صَلاَتُک آبَاؤُنَا أَ أَو شُعَيْب يَا نَفْعَل فِي بِحَفِيظ قَالُوا أَمْوَالِنَا در حال بارگیری

وَ عَلَيْکُم أَنَا مَا قَالُوا يَا کَذٰلِک شُعَيْب نُصَرّف أَ الْآيَات صَلاَتُک فَعَلَيْهَا لِيَقُولُوا مُؤْمِنِين تَأْمُرُک أَن دَرَسْت عَمِي کُنْتُم

2- نماز، در اديان گذشته نيز بوده است. «أَ صَلاتُكَ» 3- نماز، بارزترين نمود آئين شعيب بوده است. «أَ صَلاتُكَ» 4- نماز واقعى، انسان را به ارشاد ديگران و

لَهُم إِنّک نَتْرُک لَأَنْت فَإِنّهُم لا الْحَلِيم إِلٰه الرّشِيد تَأْمُرُک صَلاَتُک در حال بارگیری...

فَإِنّمَا تَأْمُرُک لَمَجْمُوعُون مِمّا تَنْهَانَا کَفَرُوا تَدْعُونَا وَحْدَه صَلاَتُک تُرِيدُون شَاء عَن بَعْدِهِم کَذّب لَو الصّادِقِين إِلَيْه نَشَاء مِثْلُنَا

صَلاَتِهِمْ‌ ۵ صَلاَتِي‌ ۱ صَلاَتُهُمْ‌ ۱ تُصَلِ‌ ۱ صَلَوَاتِ‌ ۱ صَلِ‌ ۱ صَلاَتَکَ‌ ۱ صَلاَتُکَ‌ ۱ بِصَلاَتِکَ‌ ۱ بِالصَّلاَةِ ۳ صَلَوَاتِهِمْ‌ ۱ صَلاَتَهُ‌ ۱ صَلاَةِ

با ياد خدا دلها آرام مى‌گيرد. ب) دعاى پيامبر صلى الله عليه و آله. «إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ» «2» درود ودعاى تو براى مردم آرام‌بخش است. ج) امدادهاى غيبى

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

شَيْئا شَيْخا شَک شُعَيْب شُعَيْبا شِقَاقِي صَادِقِين صَالِح صَالِحا صَدْرُک صَلاَتُک صَنَعُوا صُدُورَهُم صِرَاط ضَائِق ضَاق ضَرّاء ضَعِيفا ضَيْفِي طَرَفَي ظَالِمَة

اَللَّهِ ص‏ أَعِدْ صَلاَتَكَ وَ وُضُوءَكَ فَفَعَلَ وَ تَوَضَّأَ وَ صَلَّى فَقَالَ لَهُ‏ اَلنَّبِيُّ ع‏ أَعِدْ وُضُوءَكَ وَ صَلاَتَكَ فَفَعَلَ وَ تَوَضَّأَ

لَيْلَتِكَ كُلِّهَا فَلْيَكُنْ قَضَاءً إِلَى آخِرِ صَلاَتِكَ فَإِنَّهَا لِلَيْلَتِكَ وَ لْيَكُنْ آخِرُ صَلاَتِكَ وَتْرَ لَيْلَتِكَ

إِنْ ذَكَرْتَ وَ أَنْتَ فِي صَلاَتِكَ أَنَّكَ قَدْ تَرَكْتَ شَيْئاً مِنْ وُضُوئِكَ اَلْمَفْرُوضِ عَلَيْكَ فَانْصَرِفْ وَ أَتِمَّ اَلَّذِي نَسِيتَهُ مِنْ

شَيْ‏ءٌ مَعَ اَلْإِمَامِ فَاجْعَلْ أَوَّلَ صَلاَتِكَ مَا اِسْتَقْبَلْتَ مِنْهَا وَ لاَ تَجْعَلْ أَوَّلَ صَلاَتِكَ آخِرَهَا

اُدْعُ اَللَّهَ حَتَّى يَنْجَلِيَ فَإِنْ تَجَلَّى قَبْلَ أَنْ تَفْرُغَ مِنْ صَلاَتِكَ فَأَتِمَّ مَا بَقِيَ تَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ اَلْقِرَاءَةُ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ كُلُّ مَا تَرَكْتَهُ مِنْ صَلاَتِكَ لِمَرَضٍ أُغْمِيَ عَلَيْكَ فِيهِ فَاقْضِهِ إِذَا أَفَقْتَ

فَلاَ أَدْرِي رَكَعْتُ أَمْ لاَ قَالَ بَلَى قَدْ رَكَعْتَ فَامْضِ فِي صَلاَتِكَ فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِنَ اَلشَّيْطَانِ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ قُعُودُكَ عِنْدَهُ أَفْضَلُ مِنْ صَلاَتِكَ فِي‏ اَلْمَسْجِدِ

قَبْلَ أَنْ تُصْبِحَ أَنَّكَ‏ صَلَّيْتَ عَلَى غَيْرِ اَلْقِبْلَةِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ

ضَرَبَاناً فَقَالَ اِنْصَرِفْ ثُمَّ تَوَضَّأْ وَ اِبْنِ عَلَى مَا مَضَى مِنْ صَلاَتِكَ مَا لَمْ تَنْقُضِ اَلصَّلاَةَ بِالْكَلاَمِ مُتَعَمِّداً وَ إِنْ تَكَلَّمْتَ

فَلاَ أَدْرِي رَكَعْتُ أَمْ لاَ قَالَ بَلَى قَدْ رَكَعْتَ‏ فَامْضِ فِي صَلاَتِكَ فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِنَ اَلشَّيْطَانِ‏

أَتْمَمْتَ اَلرُّكُوعَ وَ اَلسُّجُودَ قُلْتُ بَلَى قَالَ فَقَدْ تَمَّتْ صَلاَتُكَ إِذَا كَانَ نِسْيَاناً

خَشِينَا أَنْ تَفُوتَنَا اَلْفَرِيضَةُ فَقَالَ إِذَا خَشِيتَ ذَلِكَ فَاقْطَعْ صَلاَتَكَ وَ اِقْضِ فَرِيضَتَكَ ثُمَّ عُدْ فِيهَا قُلْتُ فَإِذَا كَانَ اَلْكُسُوفُ

تُصَلِّيهَا فَإِذَا كَانَ بِكَ دَاءٌ مِنْ سَقَمٍ وَ وَجَعٍ فَإِذَا قَضَيْتَ صَلاَتَكَ فَامْسَحْ بِيَدِكَ عَلَى مَوْضِعِ سُجُودِكَ مِنَ اَلْأَرْضِ وَ اُدْعُ بِهَذَا

تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ وَ إِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ

ثُمَّ أَذْكُرُ بَعْدَ مَا صَلَّيْتُ قَالَ اِغْسِلْ ذَكَرَكَ وَ أَعِدْ صَلاَتَكَ وَ لاَ تُعِدْ وُضُوءَكَ‏

ضَرَبَاناً فَقَالَ اِنْصَرِفْ ثُمَّ تَوَضَّأْ وَ اِبْنِ عَلَى مَا مَضَى مِنْ صَلاَتِكَ مَا لَمْ تَنْقُضِ اَلصَّلاَةَ بِالْكَلاَمِ مُتَعَمِّداً فَإِنْ تَكَلَّمْتَ

اِسْتَفْتِحِ اَلصَّلاَةَ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ رَكَعْتَ فَأَتِمَّ عَلَى صَلاَتِكَ

اَلْقِبْلَةَ بِوَجْهِكَ فَلاَ تَقْلِبْ وَجْهَكَ عَنِ اَلْقِبْلَةِ فَتَفْسُدَ صَلاَتُكَ فَإِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى قَالَ‏ لِنَبِيِّهِ ع‏ فِي اَلْفَرِيضَةِ فَوَلِّ

وَقْتِ اَلْمَغْرِبِ فَقَالَ إِذَا كَانَ أَرْفَقَ بِكَ وَ أَمْكَنَ لَكَ فِي صَلاَتِكَ وَ كُنْتَ فِي حَوَائِجِكَ فَلَكَ أَنْ تُؤَخِّرَهَا إِلَى رُبُعِ اَللَّيْلِ

تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ فَإِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ

أَنْتَ يَا أَخَا ثَقِيفٍ‏ فَإِنَّكَ جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ وُضُوئِكَ وَ صَلاَتِكَ وَ مَا لَكَ فِيهِمَا فَاعْلَمْ أَنَّكَ إِذَا ضَرَبْتَ يَدَكَ فِي اَلْمَاءِ

مُؤْمِنِينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا

أَتْمَمْتَ اَلرُّكُوعَ وَ اَلسُّجُودَ قُلْتُ بَلَى قَالَ قَدْ تَمَّتْ صَلاَتُكَ إِذَا كَانَ نِسْيَاناً

بِتِلاَوَةِ اَلْقُرْآنِ‏ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَ عَلَيْكَ بِرَفْعِ يَدَيْكَ فِي صَلاَتِكَ وَ تَقْلِيبِهِمَا وَ عَلَيْكَ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ وُضُوءٍ وَ كُلِّ

قَامَتِ اَلصَّلاَةُ قَدْ قَامَتِ اَلصَّلاَةُ ثُمَّ اِمْضِ فِي قِرَاءَتِكَ وَ صَلاَتِكَ وَ قَدْ تَمَّتْ صَلاَتُكَ‏

كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْكَ مِنَ اَلشَّكِّ فِي صَلاَتِكَ فَاعْمَلْ عَلَى اَلْأَكْثَرِ قَالَ فَإِذَا اِنْصَرَفْتَ فَأَتِمَّ مَا ظَنَنْتَ‏ أَنَّكَ نَقَصْتَ

قَضَيْتُ قَالَ أَمَّا مَا أَدْرَكْتَ مِنَ اَلْفَرِيضَةِ فَهُوَ أَوَّلُ صَلاَتِكَ وَ مَا قَضَيْتَ فَآخِرُهَا

تَرَى لَوْ أَنَّ رَجُلاً صَنَعَ هَذَا لَعُيِّرَ وَ قِيلَ مَا تُقْبَلُ صَلاَتُكَ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ اَلْيَوْمَ ذَلِكَ قَالَ قَدْ سَنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

وَقْتِ اَلْمَغْرِبِ فَقَالَ إِذَا كَانَ أَرْفَقَ بِكَ وَ أَمْكَنَ لَكَ فِي صَلاَتِكَ وَ كُنْتَ فِي حَوَائِجِكَ فَلَكَ إِلَى رُبُعِ اَللَّيْلِ قَالَ فَقَالَ

فَاطْرَحْهُ وَ صَلِّ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ عَلَيْكَ ثَوْبٌ غَيْرُهُ فَامْضِ فِي صَلاَتِكَ وَ لاَ إِعَادَةَ عَلَيْكَ وَ مَا لَمْ يَزِدْ عَلَى مِقْدَارِ اَلدِّرْهَمِ‏

فَوْتَ ذَلِكَ إِنْ تَرَكْتَهُ وَ أَنْتَ رَاكِبٌ فَنَعَمْ وَ إِلاَّ فَإِنَّ صَلاَتَكَ عَلَى اَلْأَرْضِ أَحَبُّ إِلَيَ‏

إِذَا أَنْتَ كَبَّرْتَ فِي أَوَّلِ‏ صَلاَتِكَ بَعْدَ اَلاِسْتِفْتَاحِ بِإِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً ثُمَّ نَسِيتَ اَلتَّكْبِيرَ كُلَّهُ أَوْ لَمْ

تَرَى لَوْ أَنَّ رَجُلاً صَنَعَ هَذَا لَعُيِّرَ وَ قِيلَ مَا تُقْبَلُ صَلاَتُكَ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِ اَلْيَوْمَ ذَاكَ قَالَ قَدْ سَنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

فَاقْعُدْ فَتَشَهَّدْ وَ إِنْ لَمْ تَذْكُرْ حَتَّى تَرْكَعَ فَامْضِ فِي صَلاَتِكَ كَمَا أَنْتَ فَإِذَا اِنْصَرَفْتَ سَجَدْتَ سَجْدَتَيْنِ لاَ رُكُوعَ فِيهِمَا

فَقُلِ‏ اَلْحَمْدُ لِلََّهِ رَبِّ اَلْعََالَمِينَ‏ فَإِذَا قُمْتَ‏ إِلَى صَلاَتِكَ فَقُلْ‏ بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ إِلَى اَللَّهِ وَ مِنَ اَللَّهِ

إِنَّمَا لَكَ مِنْ صَلاَتِكَ مَا أَقْبَلْتَ عَلَيْهِ مِنْهَا فَإِنْ أَوْهَمَهَا كُلَّهَا أَوْ غَفَلَ عَنْ أَدَائِهَا لُفَّتْ‏ فَضُرِبَ بِهَا وَجْهُ صَاحِبِهَا

كُلِّهَا فَقَالَ إِذَا حَفِظْتَ اَلرُّكُوعَ وَ اَلسُّجُودَ فَقَدْ تَمَّتْ صَلاَتُكَ

تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ وَ إِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ فَأَعْلِمْنِي مَا آخُذُ بِهِ فَوَقَّعَ بِخَطِّهِ ع وَ قَرَأْتُهُ خُذْ بِقَوْلِ‏

اِقْرَأْ فِيهِمَا فَإِنَّهُمَا لَكَ اَلْأَوَّلَتَانِ فَلاَ تَجْعَلْ أَوَّلَ صَلاَتِكَ آخِرَهَا

تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْ كُلَّهُ فَإِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ فَأَعْلِمْنِي مَا آخُذُ بِهِ فَوَقَّعَ بِخَطِّهِ ع وَ قَرَأْتُهُ خُذْ بِقَوْلِ‏

لَمْ تُصِبْ بَلَلاً فَلاَ تَنْقُضِ اَلْوُضُوءَ بِالشَّكِّ وَ اِمْضِ فِي صَلاَتِكَ وَ إِنْ تَيَقَّنْتَ أَنَّكَ لَمْ تُتِمَّ وُضُوءَكَ فَأَعِدْ عَلَى مَا تَرَكْتَ

توبه نيز مى خوانيم : خذ من اموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها وصل عليهم ان صلاتك سكن لهم : از اموال آنها زكاتى بگير تا به وسيله آن آنها را پاك سازى و پرورش