نتایج جستجو

إِذَا عَمِيَ اَلْمَمْلُوكُ فَقَدْ عَتَقَ

ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِنْ أَتَاهَا فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ‏ شَهْرَيْنِ مُتَتََابِعَيْنِ‏ أَوْ إِطْعَامُ‏ سِتِّينَ

کتاب الاستبصار فيما اختلف من الاخبار جلد ۴ کتاب العتق‏ ۳ بَابُ أَنَّهُ لَا عِتْقَ قَبْلَ الْمِلْك‏ موضوعات :

وَ لاَ صَدَقَةَ وَ لاَ عِتْقَ إِلاَّ مَا أُرِيدَ بِهِ وَجْهُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

كُلُّ عِتْقٍ يَجُوزُ لَهُ اَلْمَوْلُودُ إِلاَّ فِي كَفَّارَةِ اَلْقَتْلِ فَإِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ يَعْنِي بِذَلِكَ

فِي اَلشَّهْرِ اَلْحَرَامِ قَالَ تُغَلَّظُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ وَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ‏ أَشْهُرِ اَلْحُرُمِ‏

عَهْدَ اَللَّهِ وَ مِيثَاقَهُ فِي أَمْرٍ لِلَّهِ طَاعَةً فَحَنِثَ فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ إِطْعَامُ سِتِّينَ

مَنْ عَجَزَ عَنِ اَلْكَفَّارَةِ اَلَّتِي تَجِبُ عَلَيْهِ صَوْمٍ أَوْ عِتْقٍ أَوْ صَدَقَةٍ فِي يَمِينٍ أَوْ نَذْرٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا

عَلَيْكَ فِيمَا أَحْلَفَتْكَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ اِعْلَمْ أَنَّهُ لاَ يَجُوزُ عِتْقٌ وَ لاَ صَدَقَةٌ إِلاَّ مَا أُرِيدَ بِهِ وَجْهُ اَللَّهِ وَ ثَوَابُهُ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ قَالَ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ كِسْوَةٌ وَ اَلْكِسْوَةُ ثَوْبَانِ أَوْ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ أَيَّ ذَلِكَ فَعَلَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُظَاهِرُ مِنِ اِمْرَأَتِهِ يَجُوزُ عِتْقُ اَلْمَوْلُودِ فِي اَلْكَفَّارَةِ فَقَالَ كُلُّ اَلْعِتْقِ يَجُوزُ فِيهِ اَلْمَوْلُودُ

ع‏ عَنْ رَجُلٍ ظَاهَرَ مِنِ اِمْرَأَتِهِ قَالَ إِنْ أَتَاهَا فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ إِطْعَامُ سِتِّينَ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعِتْقِ وَ التَّدْبِيرِ وَ الْكِتَابَة‏‏‏ بَابُ عِتْقِ السَّكْرَانِ وَ الْمَجْنُونِ وَ الْمُكْرَه‏ موضوعات :

فِي اَلرَّجُلِ يَقْتُلُ عَبْدَهُ خَطَأً قَالَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ صِيَامُ شَهْرَيْنِ وَ صَدَقَةٌ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ

فِي اَلرَّجُلِ يَقْتُلُ اَلْعَبْدَ خَطَأً قَالَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ صِيَامُ شَهْرَيْنِ‏ مُتَتَابِعَيْنِ وَ صَدَقَةٌ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً قَالَ

مُكَاتَبَتِهِ فَدِيَتُهُ دِيَةُ حُرٍّ وَ إِنْ كَانَ دُونَ اَلنِّصْفِ فَبِقَدْرِ مَا عَتَقَ وَ كَذَا إِذَا فَقَأَ عَيْنَ حُرٍّ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ حُرٍّ فَقَأَ عَيْنَ

صَمَتَ حِينَ يَعْلَمُ بِذَلِكَ فَقَدْ أَقَرَّ قِيلَ فَإِنَّ اَلْمُكَاتَبَ عَتَقَ أَ فَتَرَى أَنْ يُجَدِّدَ نِكَاحَهُ أَوْ يَمْضِيَ عَلَى اَلنِّكَاحِ اَلْأَوَّلِ

اَلشَّهْرِ مُؤْمِناً صَائِماً كَانَ لَهُ بِذَلِكَ عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ مَغْفِرَةٌ لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ فَقِيلَ لَهُ يَا رَسُولَ

ع مَنْ أَفْطَرَ يَوْماً مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ مُتَعَمِّداً فَعَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ يَصُومُ يَوْماً بَدَلَ يَوْمٍ‏

ص‏ إِذَا هَمَّ بِأَمْرِ حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ أَوْ بَيْعٍ أَوْ شِرَاءٍ أَوْ عِتْقٍ تَطَهَّرَ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيِ اَلاِسْتِخَارَةِ فَقَرَأَ فِيهِمَا بِسُورَةِ

فِي كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ‏ مِنْ أَوْسَطِ مََا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ‏ وَ اَلْوَسَطُ

عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ أَسَاءَ وَ ظَلَمَ قُلْتُ فَيَلْزَمُهُ شَيْ‏ءٌ قَالَ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَيْضاً

ديگرى كه از غير طريق خويشاوندى (سبب و نسب ) در ميان دو نفر پيدا مى شود: «ولاء عتق »يعنى اگر كسى برده خود را آزاد كند، و آن برده پس از مرگ هيچ گونه خويشاوند

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ كَانَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُعْتِقَ فَانْطَلَقَ اِبْنُهُ فَابْتَاعَ رَجُلاً مِنْ كِيسِهِ

لاَ طَلاَقَ إِلاَّ عَلَى‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ وَ لاَ عِتْقَ إِلاَّ لِوَجْهِ اَللَّهِ

فِي رَجُلٍ جَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ عِتْقَ رَقَبَةٍ فَأَعْتَقَ أَشَلَ‏ أَوْ أَعْرَجَ قَالَ إِذَا كَانَ مِمَّا يُبَاعُ أَجْزَأَ عَنْهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ

فَمَا عَلَيْهِ فَقَالَ إِذَا كَانَ هَكَذَا فَهُوَ خَطَأٌ وَ كَفَّارَتُهُ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ أَوْ صَدَقَةٌ عَلَى سِتِّينَ

فِي رَجُلٍ جَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ لِلَّهِ عِتْقَ رَقَبَةٍ فَأَعْتَقَ أَشَلَّ أَوْ أَعْرَجَ قَالَ إِذَا كَانَ مِمَّا يُبَاعُ‏ أَجْزَأَ عَنْهُ إِلاَّ أَنْ

اَلَّذِي أَرَدْتُ يَا سَدِيرُ إِنَّ إِفْطَارَكَ أَخَاكَ‏ اَلْمُسْلِمَ‏ يَعْدِلُ عِتْقَ رَقَبَةٍ مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِيلَ ع

عَلَيْكَ فِيمَا أَحْلَفَتْكَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ اِعْلَمْ أَنَّهُ لاَ يَجُوزُ عِتْقٌ وَ لاَ صَدَقَةٌ إِلاَّ مَا أُرِيدَ بِهِ وَجْهُ اَللَّهِ وَ ثَوَابُهُ‏

لاَ يَجُوزُ اَلطَّلاَقُ فِي اِسْتِكْرَاهٍ وَ لاَ يَجُوزُ عِتْقٌ فِي اِسْتِكْرَاهٍ وَ لاَ يَجُوزُ يَمِينٌ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ وَ لاَ فِي شَيْ‏ءٍ مِنْ مَعْصِيَةِ

وَ بَرَاءَةً مِنْ عَذَابِ اَلْقَبْرِ وَ مَنْ مَاتَ‏ لَيْلَةَ اَلْجُمُعَةِ عَتَقَ مِنَ اَلنَّارِ

سَأَلْتُهُ عَنْ كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ فَقَالَ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَوْ كِسْوَةٌ وَ اَلْكِسْوَةُ ثَوْبَانِ أَوْ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ أَيَّ ذَلِكَ

عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ قَالَ أَسَاءَ وَ ظَلَمَ قُلْتُ فَيَلْزَمُهُ شَيْ‏ءٌ قَالَ عِتْقُ رَقَبَةٍ أَيْضاً

غُلاَمَهُ وَ أَوْصَى بِوَصِيَّةٍ فَكَانَ أَكْثَرَ مِنَ اَلثُّلُثِ قَالَ يُمْضَى عِتْقُ اَلْغُلاَمِ وَ يَكُونُ اَلنُّقْصَانُ فِيمَا بَقِيَ‏

بَقِيَّةِ ثَمَنِهَا بَعْدَ مَا تُقَوَّمُ فَمَا أَصَابَ اَلْمَرْأَةَ مِنْ عِتْقٍ أَوْ رِقٍّ جَرَى عَلَى وَلَدِهَا

أُمِّي مِائَةَ مَرَّةٍ فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ يُطِيقُ لِكُلِّ مَرَّةٍ عِتْقَ نَسَمَةٍ قَالَ لاَ قَالَ فَيُطِيقُ إِطْعَامَ سِتِّينَ مِسْكِيناً مِائَةَ

مُكَاتَبَتِهِ فَدِيَتُهُ دِيَةُ حُرٍّ وَ إِنْ كَانَ دُونَ اَلنِّصْفِ فَبِقَدْرِ مَا عَتَقَ وَ كَذَلِكَ إِذَا فَقَأَ عَيْنَ حُرٍّ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ حُرٍّ فَقَأَ عَيْنَ

کتاب الاستبصار فيما اختلف من الاخبار جلد ۴ کتاب العتق‏ ۳ بَابُ أَنَّهُ لَا عِتْقَ قَبْلَ الْمِلْك‏ موضوعات :

وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ وَ كُلِّ قُلاَمَةٍ عِتْقَ رَقَبَةٍ وَ لَمْ يَمْرَضْ مَرَضاً يُصِيبُهُ إِلاَّ مَرَضَ اَلْمَوْتِ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعِتْقِ وَ التَّدْبِيرِ وَ الْكِتَابَة‏‏‏ بَابُ عِتْقِ السَّكْرَانِ وَ الْمَجْنُونِ وَ الْمُكْرَه‏ موضوعات :

قَضَاءُ حَاجَةِ اَلْمُؤْمِنِ خَيْرٌ مِنْ عِتْقِ أَلْفِ رَقَبَةٍ وَ خَيْرٌ مِنْ حُمْلاَنِ‏ أَلْفِ فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ

دَقِيقٍ وَ حَفْنَةٌ أَوْ كِسْوَتُهُمْ‏ لِكُلِّ إِنْسَانٍ ثَوْبَانِ أَوْ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ هُوَ فِي ذَلِكَ بِالْخِيَارِ أَيَّ اَلثَّلاَثَةِ صَنَعَ فَإِنْ

سُئِلَ‏ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ص‏ مَا يَعْدِلُ عِتْقَ رَقَبَةٍ قَالَ إِطْعَامُ رَجُلٍ‏ مُسْلِمٍ‏

مُؤْمِنَيْنِ فَيُطْعِمُهُمَا شِبَعَهُمَا إِلاَّ كَانَ ذَلِكَ أَفْضَلَ مِنْ عِتْقِ نَسَمَةٍ

مِنْ دَقِيقٍ وَ حَفْنَةٌ أَوْ كِسْوَتُهُمْ لِكُلِّ إِنْسَانٍ ثَوْبَانِ أَوْ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ هُوَ فِي ذَلِكَ بِالْخِيَارِ أَيَّ اَلثَّلاَثَةِ صَنَعَ فَإِنْ

بِرُمَّتِهِ‏ إِلَى أَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ فَإِذَا مَاتَ اَلَّذِي دَبَّرَهُ عَتَقَ قَالَ سُبْحَانَ اَللَّهِ فَيُبْطَلُ دَمُ اِمْرِئٍ‏ مُسْلِمٍ‏ قُلْتُ هَكَذَا

أَفْطَرَ عَلَى حَرَامٍ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَعَلَيْهِ ثَلاَثُ كَفَّارَاتٍ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ وَ إِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً

تَسْقُطْ مِنْهُ قُلاَمَةٌ وَ لاَ جُزَازَةٌ إِلاَّ كَتَبَ اَللَّهُ لَهُ بِهَا عِتْقَ نَسَمَةٍ وَ لَمْ يَمْرَضْ‏ إِلاَّ مَرَضَهُ اَلَّذِي يَمُوتُ فِيهِ

قُلاَمَةٌ وَ لاَ جُزَازَةٌ إِلاَّ كَتَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ بِهَا عِتْقَ نَسَمَةٍ وَ لَمْ يَمْرَضْ إِلاَّ مَرَضَهُ اَلَّذِي يَمُوتُ فِيهِ