نتایج جستجو

تمدّون اليه اعينكم لقد كان من قبلكم ممّن هو على ما انتم عليه يؤخذ فيقطع يده و رجله و يصلب، ثمّ تلا ام حسبتم ان تدخلوا الجنّة (الخ) فرمود: پس آنچه را كه انتظار

نظم آوردند. و كان من اياته فى حمله‌ عصيان فيل و هلاك اهله‌ ابرهة بخيله و رجله‌ طيرا ابابيل اتت لقتله‌ جلد 14 - صفحه 351 سوره يكصد و ششم « (قريش)» سوره

اَلسَّارِقِ لِمَ تُقْطَعُ يَدُهُ اَلْيُمْنَى وَ رِجْلُهُ اَلْيُسْرَى وَ لاَ تُقْطَعُ يَدُهُ اَلْيُمْنَى وَ رِجْلُهُ اَلْيُمْنَى فَقَالَ ع مَا أَحْسَنَ مَا سَأَلْتَ

اَلسَّارِقِ لِمَ تُقْطَعُ يَدُهُ اَلْيُمْنَى وَ رِجْلُهُ اَلْيُسْرَى وَ لاَ تُقْطَعُ يَدُهُ اَلْيُمْنَى وَ رِجْلُهُ اَلْيُمْنَى فَقَالَ مَا أَحْسَنَ مَا سَأَلْتَ

تمدّون اعينكم لقد كان من قبلكم ممّن هو على ما انتم عليه يؤخذ فيقطع يده و رجله و يصلب ثمّ تلى ام حسبتم ان تدخلوا الجنّة «1» (الخ) فرمود: پس چشم انتظار نباشيد

قَدْرُ ذَلِكَ يُقَاسُ رِجْلُهُ اَلصَّحِيحَةُ بِخَيْطٍ ثُمَّ يُقَاسُ رِجْلُهُ اَلْمُصَابَةُ فَيُعَلَّمُ قَدْرُ مَا نَقَصَتْ رِجْلُهُ أَوْ يَدُهُ فَإِنْ أُصِيبَ

مَنْ قَطَعَ اَلطَّرِيقَ فَقَتَلَ وَ أَخَذَ اَلْمَالَ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ وَ صُلِبَ وَ مَنْ قَطَعَ اَلطَّرِيقَ وَ قَتَلَ وَ لَمْ يَأْخُذِ اَلْمَالَ

سَرَقَ مَرَّةً أُخْرَى قَطَعْتُ رِجْلَهُ اَلْيُسْرَى ثُمَّ إِذَا سَرَقَ مَرَّةً أُخْرَى سَجَنْتُهُ وَ تَرَكْتُ رِجْلَهُ اَلْيُمْنَى يَمْشِي عَلَيْهَا إِلَى

قَيْدِهِ فَأَمَرَ فَوُضِعَتْ رِجْلُهُ فِي إِجَّانَةٍ فِيهَا مَاءٌ حَتَّى إِذَا عَرَفَ مِقْدَارَهُ مَعَ وَضْعِهِ رِجْلَهُ فِيهِ ثُمَّ رَفَعَ اَلْقَيْدَ

اللّه و رسوله و سعى فى الارض فساداً ... و ان اخذ المال و لم یقتل قطعت یده و رجله من خلاف ... . ۲۵- تبعید محارب (از محل ارتکاب جرم به شهرى دیگر) و قطع معاشرت

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ رَمَى صَيْداً فَكَسَرَ يَدَهُ أَوْ رِجْلَهُ وَ تَرَكَهُ فَرَعَى اَلصَّيْدُ قَالَ عَلَيْهِ رُبُعُ اَلْفِدَاءِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ رَمَى صَيْداً وَ هُوَ مُحْرِمٌ فَكَسَرَ يَدَهُ أَوْ رِجْلَهُ فَمَضَى اَلصَّيْدُ عَلَى وَجْهِهِ فَلَمْ يَدْرِ اَلرَّجُلُ مَا صَنَعَ اَلصَّيْدُ

جَمِيعاً فِي اَلطَّاعُونِ مَاتَا عَلَى فِرَاشٍ وَاحِدٍ وَ يَدُ اَلرَّجُلِ وَ رِجْلُهُ عَلَى اَلْمَرْأَةِ فَجَعَلَ اَلْمِيرَاثَ لِلرَّجُلِ وَ قَالَ إِنَّهُ مَاتَ

اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ رَمَى ظَبْياً وَ هُوَ مُحْرِمٌ فَكَسَرَ يَدَهُ أَوْ رِجْلَهُ فَذَهَبَ اَلظَّبْيُ عَلَى وَجْهِهِ فَلَمْ يَدْرِ مَا صَنَعَ فَقَالَ عَلَيْهِ

أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ شَهِدَ عِنْدَهُ رَجُلٌ وَ قَدْ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ شَهَادَةً فَأَجَازَ شَهَادَتَهُ وَ قَدْ كَانَ تَابَ وَ عُرِفَتْ تَوْبَتُهُ‏

اَلرَّجُلُ وَ يَدُهُ اَلْيُسْرَى شَلاَّءُ لَمْ تُقْطَعْ يَمِينُهُ وَ لاَ رِجْلُهُ وَ إِنْ كَانَ أَشَلَّ ثُمَّ قَطَعَ يَدَ رَجُلٍ اُقْتُصَّ مِنْهُ يَعْنِي

بِرَجُلٍ قَدْ سَرَقَ فَقَطَعَ يَدَهُ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ ثَانِيَةً فَقَطَعَ رِجْلَهُ مِنْ خِلاَفٍ ثُمَّ أُتِيَ بِهِ ثَالِثَةً فَخَلَّدَهُ فِي اَلسِّجْنِ وَ

إِنْ شَاءَ قَتَلَهُ وَ إِنْ شَاءَ صَلَبَهُ وَ إِنْ شَاءَ قَطَعَ يَدَهُ وَ رِجْلَهُ قَالَ وَ إِنْ ضَرَبَ وَ قَتَلَ وَ أَخَذَ اَلْمَالَ فَعَلَى اَلْإِمَامِ

وَ صُلِبَ وَ إِنْ أَخَذَ اَلْمَالَ وَ لَمْ يَقْتُلْ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ مِنْ خِلاَفٍ وَ إِنْ شَهَرَ اَلسَّيْفَ فَحَارَبَ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ‏

وَ إِذَا حَارَبَ وَ أَخَذَ اَلْمَالَ وَ لَمْ يَقْتُلْ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ وَ إِذَا حَارَبَ وَ لَمْ يَقْتُلْ وَ لَمْ يَأْخُذِ اَلْمَالَ نُفِيَ‏

يَدٌ فَقُلْتُ لَهُ أَ وَ مَا يَجِبُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ وَ يُتْرَكُ لَهُ رِجْلُهُ فَقَالَ إِنَّمَا يَجِبُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ إِذَا قَطَعَ يَدَ رَجُلٍ وَ

فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَى‏ اَلْهَاشِمِيَّةِ مَدِينَةِ أَبِي جَعْفَرٍ أَخْرَجَ رِجْلَهُ مِنْ غَرْزِ اَلرِّجْلِ ثُمَّ نَزَلَ وَ دَعَا بِبَغْلَةٍ شَهْبَاءَ وَ لَبِسَ

يَرُوحُ أَوْ يَغْدُو إِلَى مَجْلِسِهِ أَوْ سُوقِهِ فَيَقُولُ حِينَ يَضَعُ رِجْلَهُ فِي اَلسُّوقِ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا وَ خَيْرِ أَهْلِهَا

شُرَفِ اَلْمَسْجِدِ فَوَقَعَتْ عَلَى رَجُلٍ فَلَمْ تَضُرَّهُ وَ أَصَابَتْ رِجْلَهُ فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ سَلُوهُ أَيَّ شَيْ‏ءٍ عَمِلَ اَلْيَوْمَ فَسَأَلُوهُ

يَدَانِ فَقُلْتُ لَهُ أَ مَا تُوجَبُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ وَ تُتْرَكُ لَهُ رِجْلُهُ فَقَالَ إِنَّمَا تُوجَبُ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ إِذَا قَطَعَ يَدَ رَجُلٍ وَ

وَ صُلِبَ وَ إِنْ أَخَذَ اَلْمَالَ وَ لَمْ يَقْتُلْ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ مِنْ خِلاَفٍ وَ إِنْ حَارَبَ اَللَّهَ وَ سَعَى فِي اَلْأَرْضِ فَسَاداً

فَتَعَلَّقَ بِاللِّجَامِ وَ اِدَّعَى اَلْبَغْلَةَ فَثَنَى‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ رِجْلَهُ فَنَزَلَ عَنْهَا وَ قَالَ لِغِلْمَانِهِ خُذُوا سَرْجَهَا وَ اِدْفَعُوهَا

وَ صُلِبَ وَ إِنْ أَخَذَ اَلْمَالَ وَ لَمْ يَقْتُلْ قُطِعَتْ يَدُهُ وَ رِجْلُهُ مِنْ خِلاَفٍ فَإِنْ حَارَبَ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ‏ وَ سَعَى فِي اَلْأَرْضِ

لَهَا حَفِيرَةٌ ثُمَّ دَفَنَهَا فِيهَا ثُمَّ رَكِبَ بَغْلَتَهُ وَ أَثْبَتَ رِجْلَهُ فِي غَرْزِ اَلرِّكَابِ ثُمَّ وَضَعَ إِصْبَعَيْهِ اَلسَّبَّابَتَيْنِ فِي

دَفَنَهَا فِيهَا إِلَى حَقْوَيْهَا ثُمَّ رَكِبَ بَغْلَتَهُ وَ أَثْبَتَ رِجْلَهُ فِي غَرْزِ اَلرِّكَابِ‏ ثُمَّ وَضَعَ يَدَيْهِ اَلسَّبَّابَتَيْنِ فِي أُذُنَيْهِ

فَخَرَجَ‏ اَلْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع‏ فَقَالَ مَا كَانَ‏ إِلاَّ أَنْ وَضَعَ‏ رِجْلَهُ خَارِجاً مِنَ‏ اَلْمَسْجِدِ فَمَا دَرَيْتُ أَيْنَ أَخَذَ مِنْ أَرْضِ اَللَّهِ

حتى از اينكه تيغى به پايش برود اجر مى برد) «ان الرجل ليثاب حتى بالشوكة تصيب رجله » و نيز فرمود: حدود شرعى كفاره گناهان است . «الحدود كفارات ». بنابراين ظالم