نتایج جستجو

لاَ تَضُرُّ وَ لاَ تَنْفَعُ وَ لاَ تُبْصِرُ وَ لاَ تَسْمَعُ فَجَعَلَهَا بَيْتَهُ اَلْحَرَامَ‏ اَلَّذِي جَعَلَهُ لِلنَّاسِ قِيَاماً ثُمَّ وَضَعَهُ‏ بِأَوْعَرِ

اَلْحُضُورَ لِجَمَاعَةِ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ قَدْ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ يُصَلِّي فِي بَيْتِهِ فَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ ذَلِكَ وَ كَيْفَ تُقْبَلُ شَهَادَةٌ أَوْ عَدَالَةٌ

كُلِّ لَيْلَةٍ قَامَ فَصَلَّى اِثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ثُمَّ دَخَلَ بَيْتَهُ فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ اَلنَّاسُ وَ نَظَرُوا إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ وَجَدَ فِي بَيْتِهِ دِينَاراً قَالَ يَدْخُلُ مَنْزِلَهُ غَيْرُهُ قُلْتُ نَعَمْ كَثِيرٌ قَالَ هَذِهِ لُقَطَةٌ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي بَيْتِهِ وَ هُوَ يُصَلِّي وَ هُوَ يَرَى أَنَّ عَلَيْهِ اَللَّيْلَ ثُمَّ يَدْخُلُ عَلَيْهِ

اَلزَّانِي وَ قَالَ قَضَى فِي مَحْبُوسٍ فِي اَلسِّجْنِ وَ لَهُ اِمْرَأَةٌ فِي بَيْتِهِ فِي اَلْمِصْرِ وَ هُوَ لاَ يَصِلُ إِلَيْهَا فَزَنَى وَ هُوَ فِي اَلسِّجْنِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَمُوتُ مَا لَهُ مِنْ مَتَاعِ بَيْتِهِ قَالَ اَلسَّيْفُ وَ قَالَ اَلْمَيِّتُ إِذَا مَاتَ فَإِنَّ لاِبْنِهِ اَلسَّيْفَ

كُلِّ لَيْلَةٍ قَامَ فَصَلَّى اِثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ثُمَّ دَخَلَ بَيْتَهُ فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ اَلنَّاسُ وَ نَظَرُوا إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏

مَنْ كَانَ مَعَهُ كَفَنُهُ فِي بَيْتِهِ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ اَلْغَافِلِينَ وَ كَانَ مَأْجُوراً كُلَّمَا نَظَرَ إِلَيْهِ

اَلْمِصْرِ فَإِنَّ اَلرَّجُلَ‏ يَسْتَأْجِرُ اَلْحَمَّالَ فَيَكِيلُ لَهُ بِمُدِّ بَيْتِهِ لَعَلَّهُ يَكُونُ أَصْغَرَ مِنْ مُدِّ اَلسُّوقِ وَ لَوْ قَالَ هَذَا أَصْغَرُ

كَمَا كَانَ يُصَلِّي فَاصْطَفَّ اَلنَّاسُ خَلْفَهُ فَهَرَبَ مِنْهُمْ إِلَى بَيْتِهِ فَتَرَكَهُمْ فَفَعَلُوا ثَلاَثَ لَيَالٍ فَقَامَ فِي اَلْيَوْمِ اَلرَّابِعِ

فَيَتَوَضَّأُ فَإِنْ شَاءَ رَجَعَ إِلَى اَلْمَسْجِدِ وَ إِنْ شَاءَ فَفِي بَيْتِهِ وَ إِنْ شَاءَ حَيْثُ شَاءَ يَقْعُدُ فَيَتَشَهَّدُ ثُمَّ يُسَلِّمُ وَ إِنْ

قَالَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ وَ نَظَرَ إِلَى حَمَامٍ فِي بَيْتِهِ مَا مِنِ اِنْتِفَاضٍ يَنْتَفِضُ بِهَا إِلاَّ نَفَّرَ اَللَّهُ بِهَا مَنْ دَخَلَ اَلْبَيْتَ

نَصْرَانِيَّةٍ أَوْ مَجُوسِيَّةٍ تُرْضِعُهُ فِي بَيْتِهَا أَوْ تُرْضِعُهُ فِي بَيْتِهِ قَالَ تُرْضِعُهُ لَكَ‏ اَلْيَهُودِيَّةُ أَوِ اَلنَّصْرَانِيَّةُ فِي بَيْتِكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَؤُمُّ اَلْمَرْأَةَ فِي بَيْتِهِ فَقَالَ نَعَمْ تَقُومُ وَرَاءَهُ‏

يَتَوَضَّأُ فَإِنْ شَاءَ رَجَعَ إِلَى اَلْمَسْجِدِ وَ إِنْ شَاءَ فَفِي بَيْتِهِ وَ إِنْ شَاءَ حَيْثُ شَاءَ قَعَدَ فَتَشَهَّدَ ثُمَّ يُسَلِّمُ وَ إِنْ كَانَ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ تَسَحَّرَ ثُمَّ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ وَ قَدْ طَلَعَ اَلْفَجْرُ وَ تَبَيَّنَ فَقَالَ يُتِمُّ صَوْمَهُ ذَلِكَ ثُمَّ لْيَقْضِهِ

مَنْ جَاوَرَ سَنَةً بِمَكَّةَ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ ذَنْبَهُ وَ لِأَهْلِ بَيْتِهِ وَ لِكُلِّ مَنِ اِسْتَغْفَرَ لَهُ وَ لِعَشِيرَتِهِ وَ لِجِيرَانِهِ ذُنُوبَ

‌علي‌ المرأة ‌فقال‌ لها ‌ان‌ تطيعه‌ و ‌لا‌ تعصيه‌ و ‌لا‌ تتصدق‌ بشي‌ء ‌من‌ بيته‌ الا باذنه‌ و ‌لا‌ تصوم‌ تطوّعا الا باذنه‌ و ‌لا‌ تمنعه‌ نفسها و ‌ان‌ كانت‌

لاَ يَزَالُ اَلْمُسَافِرُ مُقَصِّراً حَتَّى يَدْخُلَ بَيْتَهُ