نتایج جستجو

اَلرَّجُلُ يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ وَ هِيَ حَامِلٌ مَا يَحِلُّ لَهُ مِنْهَا فَقَالَ مَا دُونَ اَلْفَرْجِ قُلْتُ فَيَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ اَلصَّغِيرَةَ اَلَّتِي

جَارِيَةً مِنَ اَلْفَيْ‏ءِ فَوَطِئَهَا قَبْلَ أَنْ يُقْسَمَ قَالَ تُقَوَّمُ اَلْجَارِيَةُ وَ تُدْفَعُ إِلَيْهِ بِالْقِيمَةِ وَ يُحَطُّ لَهُ مِنْهَا مَا يُصِيبُهُ

أَنْ يَكُونَ مِنْهُ كَيْفَ يَصْنَعُ أَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ اَلْوَلَدَ قَالَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ لاَ يَبِيعُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُوَرِّثُهُ مِنْ

حَاجَتِي فَانْصَرَفْتُ مِنَ اَلطَّرِيقِ فَأَصَبْتُ غُلاَمِي بَيْنَ رِجْلَيِ اَلْجَارِيَةِ فَاعْتَزَلْتُهَا فَحَمَلَتْ ثُمَّ وَضَعَتْ جَارِيَةً لِعِدَّةِ تِسْعَةِ

وَلَدَتِ اَلْجَارِيَةُ غُلاَماً فَشَهِدَا بَعْدَ اَلْعِتْقِ أَنَّ مَوْلاَهُمَا كَانَ أَشْهَدَهُمَا أَنَّهُ كَانَ يَنْزِلُ عَلَى اَلْجَارِيَةِ وَ أَنَّ

اَلْمَاءُ فَتَمْرُسُهُ اَلْجَارِيَةُ وَ أَشْرَبُهُ عَلَى أَثَرِ اَلطَّعَامِ وَ سَائِرَ نَهَارِي فَإِذَا كَانَ اَللَّيْلُ أَخَذَتْهُ اَلْجَارِيَةُ فَسَقَتْهُ أَهْلَ

أَنَّهُ قَالَ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ وَ لْيَصْبِرْ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ

حُرِّمَتْ عَلَيْهِ اَلْجَارِيَةُ وَ اِمْرَأَتَاهُ فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَخْطَأَ اِبْنُ شُبْرُمَةَ حُرِّمَتْ عَلَيْهِ اَلْجَارِيَةُ وَ اِمْرَأَتُهُ اَلَّتِي

فِي اَلرَّجُلِ تَكُونُ لَهُ اَلْجَارِيَةُ فَيَقَعُ عَلَيْهَا اِبْنُ اِبْنِهِ قَبْلَ أَنْ يَطَأَهَا اَلْجَدُّ أَوِ اَلرَّجُلُ يَزْنِي بِالْمَرْأَةِ فَهَلْ

يَكُونَ اَلْحَمْلُ مِنْهُ كَيْفَ يَصْنَعُ أَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ اَلْوَلَدَ فَقَالَ يَبِيعُ اَلْجَارِيَةَ وَ لاَ يَبِيعُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُوَرِّثُهُ شَيْئاً

لاَ بَأْسَ بِهِ قُلْتُ فَإِنْ كَانَ‏ مِنْهُ وَلَدٌ فَقَالَ لِصَاحِبِ اَلْجَارِيَةِ إِلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ عَلَيْهِ‏

قُلْتُ فَإِنَّهُ أَوْلَدَهَا قَالَ يُضَمُّ إِلَيْهِ وَلَدُهُ وَ تُرَدُّ اَلْجَارِيَةُ عَلَى مَوْلاَهَا

جَاءَتْ بِوَلَدٍ مِنْهُ قَالَ هُوَ لِمَوْلَى اَلْجَارِيَةِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ اِشْتَرَطَ عَلَى مَوْلَى اَلْجَارِيَةِ حِينَ أَحَلَّهَا لَهُ إِنْ جَاءَتْ بِوَلَدٍ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلْجَارِيَةِ تَكُونُ لِلرَّجُلِ يُطِيفُ بِهَا وَ هِيَ تَخْرُجُ فَتَعْلَقُ قَالَ يَتَّهِمُهَا اَلرَّجُلُ

مَنْزِلَهُ فَأَصَابَ فِيهَا رَجُلاً يَخْدُمُهُ فَاسْتَرَابَ بِهَا فَهَدَّدَ اَلْجَارِيَةَ فَأَقَرَّتْ أَنَّ اَلرَّجُلَ فَجَرَ بِهَا ثُمَّ إِنَّهَا حَبِلَتْ فَأَتَتْ

فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ لِمَنْ يَكُونُ اَلْوَلَدُ قَالَ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

وَ وَلَدَتِ اَلْجَارِيَةُ غُلاَماً فَشَهِدَا بَعْدَ اَلْعِتْقِ أَنَّ مَوْلاَهُمَا كَانَ أَشْهَدَهُمَا أَنَّهُ كَانَ يَقَعُ عَلَى اَلْجَارِيَةِ وَ أَنَّ اَلْحَبَلَ

قُلْتُ‏ لِلرِّضَا ع‏ اَلْجَارِيَةُ اَلنَّصْرَانِيَّةُ تَخْدُمُكَ وَ أَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا نَصْرَانِيَّةٌ وَ لاَ تَتَوَضَّأُ وَ لاَ تَغْتَسِلُ مِنْ جَنَابَةٍ

شَيْ‏ءٌ فَقَالَ لِي لاَ أَرَى بِهَذَا بَأْساً إِذَا طَابَتْ نَفْسُ صَاحِبِ اَلْجَارِيَةِ

اَلرَّجُلَ يَشْتَرِي لَنَا اَلْأَرْضَ وَ اَلدَّارَ وَ اَلْغُلاَمَ وَ اَلْجَارِيَةَ وَ نَجْعَلُ لَهُ جُعْلاً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏