نتایج جستجو

اَلْمَشْعَرَ اَلْحَرَامَ‏ يَوْمَ اَلنَّحْرِ مِنْ قَبْلِ زَوَالِ اَلشَّمْسِ فَقَدْ أَدْرَكَ اَلْحَجَّ

إِذَا أَدْرَكَ اَلْحَاجُ‏ عَرَفَاتٍ‏ قَبْلَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ فَأَقْبَلَ مِنْ‏ عَرَفَاتٍ‏ وَ لَمْ يُدْرِكِ اَلنَّاسَ‏ بِجَمْعٍ‏ وَ وَجَدَهُمْ قَدْ أَفَاضُوا

فَإِذَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ أَدْرَكَ اَلْإِمَامَ‏ بِجَمْعٍ‏ فَقَالَ لَهُ إِنْ ظَنَّ أَنْ يَأْتِي‏ عَرَفَاتٍ‏

اَلْمَشْعَرَ اَلْحَرَامَ‏ يَوْمَ اَلنَّحْرِ مِنْ قَبْلِ زَوَالِ اَلشَّمْسِ فَقَدْ أَدْرَكَ اَلْحَجَّ

فِي اَلرَّجُلِ إِذَا أَدْرَكَ اَلْإِمَامَ وَ هُوَ رَاكِعٌ فَكَبَّرَ وَ هُوَ مُقِيمٌ صُلْبَهُ ثُمَّ رَكَعَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ فَقَدْ

مَا رَوَاهُ‏ إِذَا أَدْرَكَ اَلْحَاجُ‏ عَرَفَاتٍ‏ قَبْلَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ فَأَقْبَلَ مِنْ‏ عَرَفَاتٍ‏ وَ لَمْ يُدْرِكِ اَلنَّاسَ‏ بِجَمْعٍ‏ وَ وَجَدَهُمْ

إِذَا أَدْرَكَ اَلرَّجُلُ اَلتَّكْبِيرَةَ وَ اَلتَّكْبِيرَتَيْنِ مِنَ اَلصَّلاَةِ عَلَى اَلْمَيِّتِ فَلْيَقْضِ مَا بَقِيَ مُتَتَابِعاً

فَوَقَفَ بِهَا قَبْلَ أَنْ تَزُولَ اَلشَّمْسُ يَوْمَ اَلنَّحْرِ فَقَدْ أَدْرَكَ اَلْحَجَ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ اَلْجُمُعَةُ لاَ تَكُونُ إِلاَّ لِمَنْ أَدْرَكَ اَلْخُطْبَتَيْنِ

مَضَى زَكَاةٌ وَ لاَ عَلَيْهِ لِمَا يَسْتَقْبِلُ حَتَّى يُدْرِكَ فَإِذَا أَدْرَكَ كَانَتْ عَلَيْهِ زَكَاةٌ وَاحِدَةٌ وَ كَانَ عَلَيْهِ مِثْلُ مَا عَلَى غَيْرِهِ

فَوَقَفَ بِهَا قَبْلَ أَنْ تَزُولَ اَلشَّمْسُ يَوْمَ اَلنَّحْرِ فَقَدْ أَدْرَكَ اَلْحَجَ‏

اَلْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى مَنْ إِنْ صَلَّى اَلْغَدَاةَ فِي أَهْلِهِ أَدْرَكَ اَلْجُمُعَةَ وَ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّمَا يُصَلِّي اَلْعَصْرَ

تُقَامَ عَلَيْهِ وَ يُؤْخَذَ بِهَا فَقَالَ إِذَا خَرَجَ عَنْهُ اَلْيُتْمُ وَ أَدْرَكَ قُلْتُ فَلِذَلِكَ حَدٌّ يُعْرَفُ بِهِ فَقَالَ إِذَا اِحْتَلَمَ أَوْ بَلَغَ

جَمِيعِ مَنْ تَعُولُ مِنْ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ أَوْ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ مَنْ أَدْرَكَ مِنْهُمُ اَلصَّلاَةَ

اَلْجِنَانِ‏ فَمَنْ أَدْرَكَهُ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فَأَبْعَدَهُ اَللَّهُ وَ مَنْ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فَأَبْعَدَهُ اَللَّهُ وَ مَنْ ذُكِرْتُ

اَلْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى مَنْ إِنْ صَلَّى‏ اَلْغَدَاةَ فِي أَهْلِهِ أَدْرَكَ اَلْجُمُعَةَ وَ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّمَا يُصَلِّي اَلْعَصْرَ

فَكَمْ مِنْ حَرِيصٍ عَلَى اَلدُّنْيَا قَدْ صَرَعَتْهُ وَ اِشْتَغَلَ بِمَا أَدْرَكَ مِنْهَا عَنْ طَلَبِ آخِرَتِهِ حَتَّى فَنِيَ عُمُرُهُ وَ أَدْرَكَهُ أَجَلُهُ‏

فِي رَجُلٍ أَدْرَكَ اَلْجُمُعَةَ وَ قَدِ اِزْدَحَمَ اَلنَّاسُ وَ كَبَّرَ مَعَ اَلْإِمَامِ وَ رَكَعَ وَ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى اَلسُّجُودِ وَ قَامَ اَلْإِمَامُ

يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ قَالَ فَلْيَسْجُدْ وَ مَنْ أَدْرَكَ اَلْإِمَامَ وَ قَدْ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلرُّكُوعِ فَلْيَسْجُدْ مَعَهُ

أَشْرَاطِهِ فَخَرَجَ‏ عَبْدُ اَلْمُطَّلِبِ‏ وَ قَدِ اِسْتَخْرَجَ اَلْمَاءَ وَ أَدْرَكَ وَ هُوَ يَصْعَدُ فَإِذَا أَسْوَدُ لَهُ ذَنَبٌ طَوِيلٌ يَسْبِقُهُ بِدَاراً