نتایج جستجو

عَنْ مُحْرِمٍ اُضْطُرَّ إِلَى أَكْلِ اَلصَّيْدِ وَ اَلْمَيْتَةِ قَالَ أَيُّهُمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ أَنْ تَأْكُلَ مِنَ اَلصَّيْدِ أَوِ اَلْمَيْتَةِ قُلْتُ

عَنْ مُحْرِمٍ اُضْطُرَّ إِلَى أَكْلِ اَلصَّيْدِ وَ اَلْمَيْتَةِ قَالَ أَيُّهُمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ أَنْ تَأْكُلَ مِنَ اَلصَّيْدِ أَوِ اَلْمَيْتَةِ قُلْتُ

أبى العباس قال: سألت أباعبدالله(ع) عن رجلین قتلا رجلاً فقال: یخیّر ولیّه أن یقتل أیّهما شاء ... و کذلک إن قتل رجل إمرأة إن قبلوا دیة المرأة فذاک، و إن أبى أولیائها

كَانَ عِنْدَهُ عَبْدَانِ فَقَالَ لِلْمُشْتَرِي اِذْهَبْ بِهِمَا فَاخْتَرْ أَيَّهُمَا شِئْتَ وَ رُدَّ اَلْآخَرَ وَ قَدْ قَبَضَ اَلْمَالَ فَذَهَبَ بِهِمَا اَلْمُشْتَرِي

اَللَّهِ إِنْ قُلْتَهُ إِلاَّ طَلَبَ خِلاَفِي فَقَالَ لِي عَنْ رَأْيِ أَيِّهِمَا صَدَرَ فَقُلْتُ بَلَغَنِي أَنَّهُ أَخَذَ بِرَأْيِ‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏

كَانَ لَهُ أَهْلٌ‏ بِالْعِرَاقِ‏ وَ أَهْلٌ‏ بِمَكَّةَ قَالَ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهُمَا اَلْغَالِبُ عَلَيْهِ فَهُوَ مِنْ أَهْلِهِ‏

لَيْسَ عَنْ ذَلِكَ أَسْأَلُكَ قَالَ فَعَنْ أَيِّ شَيْ‏ءٍ سَأَلْتَ قُلْتُ أَيُّهُمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ أَنْ نَصْنَعَ قَالَ تَرْكَبُونَ أَحَبُّ إِلَيَّ فَإِنَّ

حَضَرَ لَهُ اَلْمَوْسِمُ أَ يَحُجُّ مُفْرِداً لِلْحَجِّ أَوْ يَتَمَتَّعُ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ فَكَتَبَ إِلَيْهِ يَتَمَتَّعُ أَفْضَلُ‏

مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا وَ يَتَيَمَّمُ‏

اَلْبَيِّعِ‏ وَ يَذْهَبُ فِي طَلَبِ اَلْغُلاَمِ فَإِنْ وَجَدَهُ اِخْتَارَ أَيَّهُمَا شَاءَ وَ رَدَّ اَلنِّصْفَ اَلَّذِي أَخَذَ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْهُ كَانَ

رَجُلٍ كَانَ مَعَهُ ثَوْبَانِ فَأَصَابَ أَحَدَهُمَا بَوْلٌ وَ لَمْ يَدْرِ أَيُّهُمَا هُوَ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ وَ خَافَ فَوْتَهَا وَ لَيْسَ عِنْدَهُ مَاءٌ

فِي اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ مَعَهَا أَخُوهَا وَ زَوْجُهَا أَيُّهُمَا يُصَلِّي عَلَيْهَا فَقَالَ أَخُوهَا أَحَقُّ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهَا

إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ فَوَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ وَ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا جَمِيعاً

دُعَاؤُهُ أَكْثَرَ مِنْ تِلاَوَتِهِ ثُمَّ اِنْصَرَفَا فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ قَالَ كُلٌّ فِيهِ فَضْلٌ كُلٌّ حَسَنٌ قُلْتُ إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ

اَللَّهِ‏ رَجُلٌ أَحْرَمَ مِنَ‏ اَلْعَقِيقِ‏ وَ آخَرُ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ قَالَ يَا مُيَسِّرُ تُصَلِّي اَلظُّهْرَ أَرْبَعاً أَفْضَلُ أَمْ

عَنْ مَيِّتٍ وَ جُنُبٍ اِجْتَمَعَا وَ مَعَهُمَا مَا يَكْفِي أَحَدَهُمَا أَيُّهُمَا يَغْتَسِلُ قَالَ إِذَا اِجْتَمَعَتْ سُنَّةٌ وَ فَرِيضَةٌ بُدِئَ بِالْفَرْضِ‏

لِأَحَدِهِمَا عِنْدِي أَلْفُ دِرْهَمٍ ثُمَّ مَاتَ عَلَى تِلْكَ اَلْحَالِ فَقَالَ أَيُّهُمَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ فَلَهُ اَلْمَالُ فَإِنْ لَمْ يُقِمْ وَاحِدٌ مِنْهُمَا

صَلاَةَ لَهُ إِلاَّ أَنْ يَبْدَأَ بِهَا فِي جَهْرٍ أَوْ إِخْفَاتٍ قُلْتُ أَيُّهُمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ إِذَا كَانَ خَائِفاً أَوْ مُسْتَعْجِلاً يَقْرَأُ بِسُورَةٍ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمُحْرِمِ يُضْطَرُّ فَيَجِدُ اَلْمَيْتَةَ وَ اَلصَّيْدَ أَيَّهُمَا يَأْكُلُ قَالَ يَأْكُلُ مِنَ اَلصَّيْدِ أَ مَا يُحِبُّ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ

اَلْمُؤْمِنُ لاَ يَحْتَشِمُ مِنْ أَخِيهِ وَ لاَ يُدْرَى أَيُّهُمَا أَعْجَبُ اَلَّذِي يُكَلِّفُ أَخَاهُ إِذَا دَخَلَ أَنْ يَتَكَلَّفَ لَهُ أَوِ اَلْمُتَكَلِّفُ

أَمْرَانِ أَيُّهُمَا سَبَقَ بَانَتْ مِنْهُ اَلْمُطَلَّقَةُ اَلْمُسْتَرَابَةُ تَسْتَرِيبُ اَلْحَيْضَ إِنْ مَرَّتْ بِهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ بِيضٍ لَيْسَ

تَزَوَّجَ أُخْتَيْنِ فِي عَقْدٍ وَاحِدٍ قَالَ هُوَ بِالْخِيَارِ أَنْ يُمْسِكَ‏ أَيَّهُمَا شَاءَ وَ يُخَلِّيَ سَبِيلَ اَلْأُخْرَى‏

إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ وَ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا جَمِيعاً

فِي اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ مَعَهَا أَخُوهَا وَ زَوْجُهَا أَيُّهُمَا يُصَلِّي عَلَيْهَا قَالَ أَخُوهَا أَحَقُّ بِالصَّلاَةِ عَلَيْهَا

الْإِمَاء ۱۲۷ بَابُ أَنَّ الْوَلَدَ لَاحِقٌ بِالْحُرِّ مِنَ الْأَبَوَيْنِ أَيُّهُمَا كَان‏ موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمُحْرِمِ يُضْطَرُّ فَيَجِدُ اَلْمَيْتَةَ وَ اَلصَّيْدَ أَيَّهُمَا يَأْكُلُ قَالَ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ أَ مَا يُحِبُّ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ مَالِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ اَلْمُقَامُ‏ بِمَكَّةَ أَوِ اَلْمَدِينَةِ قَالَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ تَقُولُ أَنْتَ قَالَ قُلْتُ وَ مَا قَوْلِي

غُلاَمَيْنِ فِي بَطْنٍ فَهَنَّأَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ ثُمَّ قَالَ أَيُّهُمَا اَلْأَكْبَرُ فَقَالَ اَلَّذِي خَرَجَ أَوَّلاً فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

فَفَزِعَتْ حِينَ رَأَتِ اَلْقِتَالَ وَ اَلْهَزِيمَةَ قَالَ فَسَأَلَهُمْ أَيُّهُمَا مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ فَقِيلَ إِنَّ اِبْنَهَا مَاتَ قَبْلَهَا فَدَعَا

فَفَزِعَتْ حِينَ رَأَتِ اَلْقِتَالَ وَ اَلْهَزِيمَةَ قَالَ فَسَأَلَهُمْ أَيُّهُمَا مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ فَقَالُوا إِنَّ اِبْنَهَا مَاتَ قَبْلَهَا قَالَ

ثُمَّ حَضَرَ اَلْمَوْسِمَ أَ يَحُجُّ مُفْرِداً لِلْحَجِّ أَوْ يَتَمَتَّعُ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ فَكَتَبَ ع إِلَيْهِ يَتَمَتَّعُ

اَلْغُلاَمِ فَزَعَمَتْ أَنَّهُمَا أَتَيَاهَا فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَلاَ أَدْرِي أَيُّهُمَا أَبُوهُ فَقَضَى ع فِي اَلْغُلاَمِ أَنَّهُ يَرِثُهُمَا كِلَيْهِمَا وَ يَرِثَانِهِ

إِذَا شَيَّعَ اَلرَّجُلُ أَخَاهُ فَلْيُقَصِّرْ قُلْتُ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ يَصُومُ أَوْ يُشَيِّعُهُ وَ يُفْطِرُ قَالَ يُشَيِّعُهُ لِأَنَّ اَللَّهَ‏ قَدْ

مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا وَ يَتَيَمَّمُ‏

غَيْرِ وُضُوءٍ لاَ يَكُونُ مَعَهُ مَاءٌ وَ هُوَ يُصِيبُ ثَلْجاً وَ صَعِيداً أَيُّهُمَا أَفْضَلُ أَ يَتَيَمَّمُ أَمْ يَمْسَحُ بِالثَّلْجِ وَجْهَهُ قَالَ اَلثَّلْجُ

اَلْخُنْثَى يُوَرَّثُ مِنْ حَيْثُ يَبُولُ فَإِنْ بَالَ مِنْهُمَا جَمِيعاً فَمِنْ أَيِّهِمَا سَبَقَ اَلْبَوْلُ وُرِّثَ مِنْهُ فَإِنْ مَاتَ وَ لَمْ يَبُلْ فَنِصْفُ

وَ أَمْرَانِ أَيُّهُمَا سَبَقَ بَانَتِ اَلْمُطَلَّقَةُ اَلْمُسْتَرَابَةُ تَسْتَرِيبُ اَلْحَيْضَ إِنْ مَرَّتْ بِهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ بِيضٍ لَيْسَ فِيهَا

وُضُوءٍ لاَ يَكُونُ‏ مَعَهُ مَاءٌ وَ هُوَ يُصِيبُ ثَلْجاً وَ صَعِيداً أَيُّهُمَا أَفْضَلُ أَ يَتَيَمَّمُ أَمْ يَتَمَسَّحُ بِالثَّلْجِ وَجْهَهُ قَالَ اَلثَّلْجُ

دَغَارَةٌ مُعْلَنَةٌ وَ إِنَّمَا اَلْمُحَارِبُ فِي قُرًى مُشْرِكِيَّةٍ فَقَالَ أَيُّهُمَا أَعْظَمُ حُرْمَةً دَارُ اَلْإِسْلاَمِ‏ أَوْ دَارُ اَلشِّرْكِ قَالَ فَقُلْتُ

لَيْسَ لَهُ شَيْ‏ءٌ رَكِبَا فِي اَلسَّفِينَةِ فَغَرِقَا فَلَمْ يُدْرَ أَيُّهُمَا مَاتَ أَوَّلاً كَانَ اَلْمَالُ لِوَرَثَةِ اَلَّذِي لَيْسَ لَهُ شَيْ‏ءٌ

مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا وَ يَتَيَمَّمُ‏

فَرَضِيَا بِالْعَدْلَيْنِ وَ اِخْتَلَفَ اَلْعَدْلاَنِ بَيْنَهُمَا عَنْ قَوْلِ أَيِّهِمَا يَمْضِي اَلْحُكْمُ فَقَالَ يُنْظَرُ إِلَى أَفْقَهِهِمَا وَ أَعْلَمِهِمَا

فَإِنَّ صَاحِبَ اَلْعِشْرِينَ قَالَ لِصَاحِبِ‏ اَلثَّلاَثِينَ اِخْتَرْ أَيَّهُمَا شِئْتَ قَالَ قَدْ أَنْصَفَهُ‏

اَلسُّدَّرِ فَقَالَ إِذَا مَيَّزَ اَللَّهُ بَيْنَ اَلْحَقِّ وَ اَلْبَاطِلِ فِي أَيِّهِمَا يَكُونُ قُلْتُ مَعَ اَلْبَاطِلِ قَالَ فَمَا لَكَ وَ لِلْبَاطِلِ‏

ثُمَّ قَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قِيلَ فَإِنْ مَاتَ أَوْ مَاتَتْ فَقَالَ أَيُّهُمَا مَاتَ وَرِثَ صَاحِبُهُ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ خَمْسَةَ عَشَرَ شَهْراً

مُعْلَنَةٌ وَ إِنَّمَا اَلْمُحَارِبُ فِي قُرًى مُشْرِكِيَّةٍ فَقَالَ‏ أَيُّهُمَا أَعْظَمُ حُرْمَةً دَارُ اَلْإِسْلاَمِ‏ أَوْ دَارُ اَلشِّرْكِ قَالَ فَقُلْتُ

اِمْرَأَةٍ اِنْهَدَمَ عَلَيْهِمَا بَيْتٌ فَقَتَلَهُمَا وَ لاَ يُدْرَى أَيُّهُمَا مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ فَقَالَ يُوَرَّثُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِنْ

أَمْرَانِ أَيُّهُمَا سَبَقَ بَانَتِ اَلْمُطَلَّقَةُ اَلْمُسْتَرَابَةُ تَسْتَرِيبُ اَلْحَيْضَ إِنْ مَرَّتْ بِهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ بِيضٍ لَيْسَ فِيهَا

فَأَصَابَ سِتَّةً قَالَ إِنَّمَا كَانَ نِيَّتُهُ عَلَى وَاحِدٍ فَلْيَخْتَرْ أَيَّهُمَا شَاءَ فَلْيُعْتِقْهُ‏

اَلرَّجُلِ مَعَهُ ثَوْبَانِ فَأَصَابَ أَحَدَهُمَا بَوْلٌ وَ لَمْ يَدْرِ أَيُّهُمَا هُوَ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ وَ خَافَ فَوْتَهَا وَ لَيْسَ عِنْدَهُ مَاءٌ

الْإِمَاء ۱۲۷ بَابُ أَنَّ الْوَلَدَ لَاحِقٌ بِالْحُرِّ مِنَ الْأَبَوَيْنِ أَيُّهُمَا كَان‏ موضوعات :

الْإِمَاء ۱۲۷ بَابُ أَنَّ الْوَلَدَ لَاحِقٌ بِالْحُرِّ مِنَ الْأَبَوَيْنِ أَيُّهُمَا كَان‏ موضوعات :

اَلْآخَرُ لَيْسَ لَهُ شَيْ‏ءٌ وَ كَانَا فِي سَفِينَةٍ فَغَرِقَا وَ لَمْ يُدْرَ أَيُّهُمَا مَاتَ أَوَّلاً كَانَ اَلْمِيرَاثُ لِوَرَثَةِ اَلَّذِي لَيْسَ لَهُ شَيْ‏ءٌ

ثُمَّ أَحَلَّ أَحَدُهُمَا فَرْجَهَا لِصَاحِبِهِ قَالَ هُوَ لَهُ حَلاَلٌ وَ أَيُّهُمَا مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ فَقَدْ صَارَ نِصْفُهَا حُرّاً مِنْ قِبَلِ اَلَّذِي

فَفَزِعَتْ حِينَ رَأَتِ اَلْقِتَالَ وَ اَلْهَزِيمَةَ قَالَ فَسَأَلَهُمْ أَيُّهُمَا مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ فَقِيلَ إِنَّ اِبْنَهَا مَاتَ قَبْلَهَا قَالَ فَدَعَا

اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ اِبْدَأْ بِأَوَّلِهِمَا لِأَنَّهُمَا جَمِيعاً قَضَاءٌ أَيَّهُمَا ذَكَرْتَ فَلاَ تُصَلِّهِمَا إِلاَّ بَعْدَ شُعَاعِ اَلشَّمْسِ قَالَ قُلْتُ

مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ يُهَرِيقُهُمَا جَمِيعاً

امام صادق (عليه السلام ) مى فرمايد: المؤ من لا يحتشم من اخيه ، و ما ادرى ايهما اعجب ؟ الذى يكلف اخاه اذا دخل عليه ان يتكلف له ؟ او المتكلف لاخيه ؟: «افراد

لَعَلَّ عَابِداً مِنْ‏ شِيعَتِكُمْ‏ لَيْسَتْ لَهُ هَذِهِ اَلرِّوَايَةُ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ قَالَ اَلرَّاوِيَةُ لِحَدِيثِنَا يَشُدُّ بِهِ‏ قُلُوبَ‏ شِيعَتِنَا

دو افضلند؟ فرمود: هر دو خوبند. سؤ ال كننده مجددا عرض كرد: قد علمت ، ولكن ايهما افضل ؟: (( مى دانم هر دو خوبند ولى كداميك افضل است » . امام فرمود: اكثرهما