گمنام

تفسیر:نمونه جلد۲۳ بخش۲۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۳ بخش۲۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۳ بخش۲۶}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link224'><span>
<span id='link224'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَرِهِمْ وَ أَمْوَلِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضلاً مِّنَ اللَّهِ وَ رِضوَناً وَ يَنصرُونَ اللَّهَ وَ رَسولَهُ أُولَئك هُمُ الصدِقُونَ(۸)
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَرِهِمْ وَ أَمْوَلِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضلاً مِّنَ اللَّهِ وَ رِضوَناً وَ يَنصرُونَ اللَّهَ وَ رَسولَهُ أُولَئك هُمُ الصدِقُونَ(۸)
وَ الَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَ الايمَنَ مِن قَبْلِهِمْ يحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيهِمْ وَ لا يجِدُونَ فى صدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُونَ عَلى أَنفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بهِمْ خَصاصةٌ وَ مَن يُوقَ شحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئك هُمُ الْمُفْلِحُونَ(۹)
وَ الَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَ الايمَنَ مِن قَبْلِهِمْ يحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيهِمْ وَ لا يجِدُونَ فى صدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُونَ عَلى أَنفُسِهِمْ وَ لَوْ كانَ بهِمْ خَصاصةٌ وَ مَن يُوقَ شحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئك هُمُ الْمُفْلِحُونَ(۹)
وَ الَّذِينَ جَاءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ لاخْوَنِنَا الَّذِينَ سبَقُونَا بِالايمَنِ وَ لا تجْعَلْ فى قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّك رَءُوفٌ رَّحِيمٌ(۱۰)
وَ الَّذِينَ جَاءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ لاخْوَنِنَا الَّذِينَ سبَقُونَا بِالايمَنِ وَ لا تجْعَلْ فى قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّك رَءُوفٌ رَّحِيمٌ(۱۰)
ترجمه :
ترجمه :
۸ - اين اموال براى مهاجرانى است كه از خانه و كاشانه و اموال خود بيرون رانده شدند، آنها فضل الهى و رضاى او را مى طلبند، و خدا و رسولش را يارى مى كنند،
۸ - اين اموال براى مهاجرانى است كه از خانه و كاشانه و اموال خود بيرون رانده شدند، آنها فضل الهى و رضاى او را مى طلبند، و خدا و رسولش را يارى مى كنند،
خط ۱۰۰: خط ۱۰۲:
<span id='link228'><span>
<span id='link228'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
أَ لَمْ تَرَ إِلى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لاخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَبِ لَئنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَ لا نُطِيعُ فِيكمْ أَحَداً أَبَداً وَ إِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصرَنَّكمْ وَ اللَّهُ يَشهَدُ إِنهُمْ لَكَذِبُونَ(۱۱)
أَ لَمْ تَرَ إِلى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لاخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَبِ لَئنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَ لا نُطِيعُ فِيكمْ أَحَداً أَبَداً وَ إِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصرَنَّكمْ وَ اللَّهُ يَشهَدُ إِنهُمْ لَكَذِبُونَ(۱۱)
لَئنْ أُخْرِجُوا لا يخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَ لَئن قُوتِلُوا لا يَنصرُونهُمْ وَ لَئن نَّصرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الاَدْبَرَ ثُمَّ لا يُنصرُونَ(۱۲)
لَئنْ أُخْرِجُوا لا يخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَ لَئن قُوتِلُوا لا يَنصرُونهُمْ وَ لَئن نَّصرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الاَدْبَرَ ثُمَّ لا يُنصرُونَ(۱۲)
لاَنتُمْ أَشدُّ رَهْبَةً فى صدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِك بِأَنهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ(۱۳)
لاَنتُمْ أَشدُّ رَهْبَةً فى صدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِك بِأَنهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ(۱۳)
لا يُقَتِلُونَكمْ جَمِيعاً إِلا فى قُرًى محَصنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرِ بَأْسهُم بَيْنَهُمْ شدِيدٌ تحْسبُهُمْ جَمِيعاً وَ قُلُوبُهُمْ شتى ذَلِك بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ(۱۴)
لا يُقَتِلُونَكمْ جَمِيعاً إِلا فى قُرًى محَصنَةٍ أَوْ مِن وَرَاءِ جُدُرِ بَأْسهُم بَيْنَهُمْ شدِيدٌ تحْسبُهُمْ جَمِيعاً وَ قُلُوبُهُمْ شتى ذَلِك بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ(۱۴)
<center> تفسير نمونه جلد ۲۳ صفحه ۵۲۶ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۲۳ صفحه ۵۲۶ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۶۳: خط ۱۶۵:
و به اين ترتيب انسجام ظاهرى افراد بى ايمان و پيمان وحدت نظامى و اقتصادى آنها هرگز نبايد ما را فريب دهد، چرا كه در پشت اين پيمانها و شعارهاى وحدت ، دلهاى پراكندهاى قرار دارد، و دليل آن هم روشن است ، زيرا هر كدام حافظ منافع مادى خويشند، و مى دانيم منافع مادى هميشه در تضاد است ، در حالى كه وحدت و انسجام مؤ منان بر اساس ‍ اصولى است كه تضاد در آن راه ندارد، يعنى اصل ايمان و توحيد و ارزشهاى الهى ، بنابراين هر جا شكست و ناكامى دامن مسلمين را بگيرد طبق آيات فوق دليلش اين است كه از حقيقت ايمان فاصله گرفته اند و تا باز نگردند وضع آنها دگرگون نخواهد شد.
و به اين ترتيب انسجام ظاهرى افراد بى ايمان و پيمان وحدت نظامى و اقتصادى آنها هرگز نبايد ما را فريب دهد، چرا كه در پشت اين پيمانها و شعارهاى وحدت ، دلهاى پراكندهاى قرار دارد، و دليل آن هم روشن است ، زيرا هر كدام حافظ منافع مادى خويشند، و مى دانيم منافع مادى هميشه در تضاد است ، در حالى كه وحدت و انسجام مؤ منان بر اساس ‍ اصولى است كه تضاد در آن راه ندارد، يعنى اصل ايمان و توحيد و ارزشهاى الهى ، بنابراين هر جا شكست و ناكامى دامن مسلمين را بگيرد طبق آيات فوق دليلش اين است كه از حقيقت ايمان فاصله گرفته اند و تا باز نگردند وضع آنها دگرگون نخواهد شد.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۲۳ بخش۲۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۲۳ بخش۲۶}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش