گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۶}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link127'><span>
<span id='link127'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَلاً مُّبِيناً(۳۶)
وَ مَا كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضى اللَّهُ وَ رَسولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لهَُمُ الخِْيرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَن يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسولَهُ فَقَدْ ضلَّ ضلَلاً مُّبِيناً(۳۶)
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷)
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِّنهَا وَطراً زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لا يَكُونَ عَلى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فى أَزْوَج أَدْعِيَائهِمْ إِذَا قَضوْا مِنهُنَّ وَطراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً(۳۷)
مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸)
مَّا كانَ عَلى النَّبىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَض اللَّهُ لَهُ سنَّةَ اللَّهِ فى الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً(۳۸)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۳۱۶ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۳۱۶ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۲۲: خط ۱۲۴:
اينها خاصان و مخلصان و مقربان درگاه او هستند كه تمام وجودشان به رنگ توحيد در آمده و غرق محبت و محو جمال اويند.
اينها خاصان و مخلصان و مقربان درگاه او هستند كه تمام وجودشان به رنگ توحيد در آمده و غرق محبت و محو جمال اويند.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۶}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش