گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۹ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۱}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link88'><span>
<span id='link88'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنَفِقُونَ وَ الَّذِينَ فى قُلُوبهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسولُهُ إِلا غُرُوراً(۱۲)
وَ إِذْ يَقُولُ الْمُنَفِقُونَ وَ الَّذِينَ فى قُلُوبهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسولُهُ إِلا غُرُوراً(۱۲)
وَ إِذْ قَالَت طائفَةٌ مِّنهُمْ يَأَهْلَ يَثرِب لا مُقَامَ لَكمْ فَارْجِعُوا وَ يَستَئْذِنُ فَرِيقٌ مِّنهُمُ النَّبىَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَ مَا هِىَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلا فِرَاراً(۱۳)
وَ إِذْ قَالَت طائفَةٌ مِّنهُمْ يَأَهْلَ يَثرِب لا مُقَامَ لَكمْ فَارْجِعُوا وَ يَستَئْذِنُ فَرِيقٌ مِّنهُمُ النَّبىَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَ مَا هِىَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلا فِرَاراً(۱۳)
وَ لَوْ دُخِلَت عَلَيهِم مِّنْ أَقْطارِهَا ثُمَّ سئلُوا الْفِتْنَةَ لاَتَوْهَا وَ مَا تَلَبَّثُوا بهَا إِلا يَسِيراً(۱۴)
وَ لَوْ دُخِلَت عَلَيهِم مِّنْ أَقْطارِهَا ثُمَّ سئلُوا الْفِتْنَةَ لاَتَوْهَا وَ مَا تَلَبَّثُوا بهَا إِلا يَسِيراً(۱۴)
وَ لَقَدْ كانُوا عَهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الاَدْبَرَ وَ كانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسئُولاً(۱۵)
وَ لَقَدْ كانُوا عَهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الاَدْبَرَ وَ كانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسئُولاً(۱۵)
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَ إِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلا قَلِيلاً(۱۶)
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَ إِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلا قَلِيلاً(۱۶)
قُلْ مَن ذَا الَّذِى يَعْصِمُكم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سوءاً أَوْ أَرَادَ بِكمْ رَحْمَةً وَ لا يجِدُونَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً(۱۷)
قُلْ مَن ذَا الَّذِى يَعْصِمُكم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سوءاً أَوْ أَرَادَ بِكمْ رَحْمَةً وَ لا يجِدُونَ لهَُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً(۱۷)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۲۲۴ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۲۲۴ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۸۷: خط ۸۹:
<span id='link91'><span>
<span id='link91'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكمْ وَ الْقَائلِينَ لاخْوَنِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْس إِلا قَلِيلاً(۱۸)
قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكمْ وَ الْقَائلِينَ لاخْوَنِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْس إِلا قَلِيلاً(۱۸)
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الخَْوْف رَأَيْتَهُمْ يَنظرُونَ إِلَيْك تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كالَّذِى يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَب الخَْوْف سلَقُوكم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلى الخَْيرِ أُولَئك لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَط اللَّهُ أَعْمَلَهُمْ وَ كانَ ذَلِك عَلى اللَّهِ يَسِيراً(۱۹)
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الخَْوْف رَأَيْتَهُمْ يَنظرُونَ إِلَيْك تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كالَّذِى يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَب الخَْوْف سلَقُوكم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلى الخَْيرِ أُولَئك لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَط اللَّهُ أَعْمَلَهُمْ وَ كانَ ذَلِك عَلى اللَّهِ يَسِيراً(۱۹)
يحْسبُونَ الاَحْزَاب لَمْ يَذْهَبُوا وَ إِن يَأْتِ الاَحْزَاب يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فى الاَعْرَابِ يَسئَلُونَ عَنْ أَنبَائكُمْ وَ لَوْ كانُوا فِيكُم مَّا قَتَلُوا إِلا قَلِيلاً(۲۰)
يحْسبُونَ الاَحْزَاب لَمْ يَذْهَبُوا وَ إِن يَأْتِ الاَحْزَاب يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فى الاَعْرَابِ يَسئَلُونَ عَنْ أَنبَائكُمْ وَ لَوْ كانُوا فِيكُم مَّا قَتَلُوا إِلا قَلِيلاً(۲۰)
ترجمه :
ترجمه :
۱۸ - خداوند كسانى كه مردم را از جنگ باز مى داشتند و كسانى را كه به برادران خود مى گفتند به سوى ما بيائيد (و خود را از معركه بيرون كشيد) به خوبى مى شناسد
۱۸ - خداوند كسانى كه مردم را از جنگ باز مى داشتند و كسانى را كه به برادران خود مى گفتند به سوى ما بيائيد (و خود را از معركه بيرون كشيد) به خوبى مى شناسد
خط ۱۴۴: خط ۱۴۶:
همين مقدار پيكار مختصر نيز براى خدا نيست . از ترس سرزنش و ملامت مردم و براى تظاهر و ريا كارى است ، چرا كه اگر براى خدا بود حد و مرزى نداشت ، و تا پاى جان در اين ميدان ايستاده بودند.
همين مقدار پيكار مختصر نيز براى خدا نيست . از ترس سرزنش و ملامت مردم و براى تظاهر و ريا كارى است ، چرا كه اگر براى خدا بود حد و مرزى نداشت ، و تا پاى جان در اين ميدان ايستاده بودند.


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۹ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۶۱}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش