گمنام

تفسیر:المیزان جلد۲۰ بخش۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
 
خط ۱۱: خط ۱۱:


بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *
بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *
قُلْ أُوحِىَ إِلىَّ أَنَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الجِْنِّ فَقَالُوا إِنَّا سمِعْنَا قُرْءَاناً عجَباً(۱)
 
يهْدِى إِلى الرُّشدِ فَئَامَنَّا بِهِ وَ لَن نُّشرِك بِرَبِّنَا أَحَداً(۲)
قُلْ أُوحِىَ إِلىَّ أَنَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الجِْنِّ فَقَالُوا إِنَّا سمِعْنَا قُرْآناً عجَباً(۱)
وَ أَنَّهُ تَعَلى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتخَذَ صاحِبَةً وَ لا وَلَداً(۳)
 
يَهْدِى إِلى الرُّشدِ فَئَامَنَّا بِهِ وَ لَن نُّشرِك بِرَبِّنَا أَحَداً(۲)
 
وَ أَنَّهُ تَعَالى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتخَذَ صاحِبَةً وَ لا وَلَداً(۳)
 
وَ أَنَّهُ كانَ يَقُولُ سفِيهُنَا عَلى اللَّهِ شططاً(۴)
وَ أَنَّهُ كانَ يَقُولُ سفِيهُنَا عَلى اللَّهِ شططاً(۴)
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الإنس وَ الجِْنُّ عَلى اللَّهِ كَذِباً(۵)
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الإنس وَ الجِْنُّ عَلى اللَّهِ كَذِباً(۵)
وَ أَنَّهُ كانَ رِجَالٌ مِّنَ الإنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الجِْنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً(۶)
وَ أَنَّهُ كانَ رِجَالٌ مِّنَ الإنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الجِْنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً(۶)
وَ أَنهُمْ ظنُّوا كَمَا ظنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَث اللَّهُ أَحَداً(۷)
وَ أَنهُمْ ظنُّوا كَمَا ظنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَث اللَّهُ أَحَداً(۷)
وَ أَنَّا لَمَسنَا السمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَت حَرَساً شدِيداً وَ شهُباً(۸)
وَ أَنَّا لَمَسنَا السمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَت حَرَساً شدِيداً وَ شهُباً(۸)
وَ أَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنهَا مَقَاعِدَ لِلسمْع فَمَن يَستَمِع الاَنَ يجِدْ لَهُ شهَاباً رَّصداً(۹)
وَ أَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنهَا مَقَاعِدَ لِلسمْع فَمَن يَستَمِع الاَنَ يجِدْ لَهُ شهَاباً رَّصداً(۹)
وَ أَنَّا لا نَدْرِى أَشرُّ أُرِيدَ بِمَن فى الاَرْضِ أَمْ أَرَادَ بهِمْ رَبهُمْ رَشداً(۱۰)
وَ أَنَّا لا نَدْرِى أَشرُّ أُرِيدَ بِمَن فى الاَرْضِ أَمْ أَرَادَ بهِمْ رَبهُمْ رَشداً(۱۰)
وَ أَنَّا مِنَّا الصالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذَلِك كُنَّا طرَائقَ قِدَداً(۱۱)
وَ أَنَّا مِنَّا الصالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذَلِك كُنَّا طرَائقَ قِدَداً(۱۱)
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ فى الاَرْضِ وَ لَن نُّعْجِزَهُ هَرَباً(۱۲)
وَ أَنَّا ظنَنَّا أَن لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ فى الاَرْضِ وَ لَن نُّعْجِزَهُ هَرَباً(۱۲)
وَ أَنَّا لَمَّا سمِعْنَا الهُْدَى ءَامَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يخَاف بخْساً وَ لا رَهَقاً(۱۳)
 
وَ أَنَّا لَمَّا سمِعْنَا الهُْدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يخَاف بخْساً وَ لا رَهَقاً(۱۳)
 
وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسلِمُونَ وَ مِنَّا الْقَاسِطونَ فَمَنْ أَسلَمَ فَأُولَئك تحَرَّوْا رَشداً(۱۴)
وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسلِمُونَ وَ مِنَّا الْقَاسِطونَ فَمَنْ أَسلَمَ فَأُولَئك تحَرَّوْا رَشداً(۱۴)
وَ أَمَّا الْقَاسِطونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطباً(۱۵)
وَ أَمَّا الْقَاسِطونَ فَكانُوا لِجَهَنَّمَ حَطباً(۱۵)
وَ أَلَّوِ استَقَامُوا عَلى الطرِيقَةِ لاَسقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقاً(۱۶)
وَ أَلَّوِ استَقَامُوا عَلى الطرِيقَةِ لاَسقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقاً(۱۶)
لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ مَن يُعْرِض عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسلُكْهُ عَذَاباً صعَداً(۱۷)
لِّنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ مَن يُعْرِض عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسلُكْهُ عَذَاباً صعَداً(۱۷)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۲۰ صفحه ۵۸ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۲۰ صفحه ۵۸ </center>
۱۳٬۷۲۸

ویرایش