گمنام

تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۲۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۱۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۲۱}}
__TOC__
__TOC__


خط ۴۰: خط ۴۲:
<span id='link164'><span>
<span id='link164'><span>
==آيات ۸۲ - ۱۰۰ سوره اسراى ==
==آيات ۸۲ - ۱۰۰ سوره اسراى ==
وَ نُنزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لايَزِيدُ الظلِمِينَ إِلاخَساراً(۸۲)
وَ نُنزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لايَزِيدُ الظلِمِينَ إِلاخَساراً(۸۲)
وَ إِذَا أَنْعَمْنَا عَلى الانسنِ أَعْرَض وَ نَئَا بجَانِبِهِ وَ إِذَا مَسهُ الشرُّ كانَ يَئُوساً(۸۳)
وَ إِذَا أَنْعَمْنَا عَلى الانسنِ أَعْرَض وَ نَئَا بجَانِبِهِ وَ إِذَا مَسهُ الشرُّ كانَ يَئُوساً(۸۳)
قُلْ كلُّ يَعْمَلُ عَلى شاكلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سبِيلاً(۸۴)
قُلْ كلُّ يَعْمَلُ عَلى شاكلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سبِيلاً(۸۴)
وَ يَسئَلُونَك عَنِ الرُّوح قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبى وَ مَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلاقَلِيلاً(۸۵)
وَ يَسئَلُونَك عَنِ الرُّوح قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبى وَ مَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلاقَلِيلاً(۸۵)
وَ لَئن شِئْنَا لَنَذْهَبنَّ بِالَّذِى أَوْحَيْنَا إِلَيْك ثمَّ لاتجِدُ لَك بِهِ عَلَيْنَا وَكيلاً(۸۶)
وَ لَئن شِئْنَا لَنَذْهَبنَّ بِالَّذِى أَوْحَيْنَا إِلَيْك ثمَّ لاتجِدُ لَك بِهِ عَلَيْنَا وَكيلاً(۸۶)
إِلارَحْمَةً مِّن رَّبِّك إِنَّ فَضلَهُ كانَ عَلَيْك كبِيراً(۸۷)
إِلارَحْمَةً مِّن رَّبِّك إِنَّ فَضلَهُ كانَ عَلَيْك كبِيراً(۸۷)
قُل لَّئنِ اجْتَمَعَتِ الانس وَ الْجِنُّ عَلى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لايَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضهُمْ لِبَعْضٍ ظهِيراً(۸۸)
قُل لَّئنِ اجْتَمَعَتِ الانس وَ الْجِنُّ عَلى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لايَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضهُمْ لِبَعْضٍ ظهِيراً(۸۸)
وَ لَقَدْ صرَّفْنَا لِلنَّاسِ فى هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثرُ النَّاسِ إِلاكفُوراً(۸۹)
وَ لَقَدْ صرَّفْنَا لِلنَّاسِ فى هَذَا الْقُرْءَانِ مِن كلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثرُ النَّاسِ إِلاكفُوراً(۸۹)
وَ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ لَك حَتى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الاَرْضِ يَنبُوعاً(۹۰)
وَ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ لَك حَتى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الاَرْضِ يَنبُوعاً(۹۰)
أَوْ تَكُونَ لَك جَنَّةٌ مِّن نخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الاَنْهَرَ خِلَلَهَا تَفْجِيراً(۹۱)
أَوْ تَكُونَ لَك جَنَّةٌ مِّن نخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الاَنْهَرَ خِلَلَهَا تَفْجِيراً(۹۱)
أَوْ تُسقِط السمَاءَ كَمَا زَعَمْت عَلَيْنَا كِسفاً أَوْ تَأْتىَ بِاللَّهِ وَ الْمَلَئكةِ قَبِيلاً(۹۲)
أَوْ تُسقِط السمَاءَ كَمَا زَعَمْت عَلَيْنَا كِسفاً أَوْ تَأْتىَ بِاللَّهِ وَ الْمَلَئكةِ قَبِيلاً(۹۲)
أَوْ يَكُونَ لَك بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فى السمَاءِ وَ لَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّك حَتى تُنزِّلَ عَلَيْنَا كِتَباً نَّقْرَؤُهُ قُلْ سبْحَانَ رَبى هَلْ كُنت إِلابَشراً رَّسولاً(۹۳)
أَوْ يَكُونَ لَك بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فى السمَاءِ وَ لَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّك حَتى تُنزِّلَ عَلَيْنَا كِتَباً نَّقْرَؤُهُ قُلْ سبْحَانَ رَبى هَلْ كُنت إِلابَشراً رَّسولاً(۹۳)
وَ مَا مَنَعَ النَّاس أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلاأَن قَالُوا أَ بَعَث اللَّهُ بَشراً رَّسولاً(۹۴)
وَ مَا مَنَعَ النَّاس أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلاأَن قَالُوا أَ بَعَث اللَّهُ بَشراً رَّسولاً(۹۴)
قُل لَّوْ كانَ فى الاَرْضِ مَلَئكةٌ يَمْشونَ مُطمَئنِّينَ لَنزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ السمَاءِ مَلَكاً رَّسولاً(۹۵)
قُل لَّوْ كانَ فى الاَرْضِ مَلَئكةٌ يَمْشونَ مُطمَئنِّينَ لَنزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ السمَاءِ مَلَكاً رَّسولاً(۹۵)
قُلْ كفَى بِاللَّهِ شهِيدَا بَيْنى وَ بَيْنَكمْ إِنَّهُ كانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرَا بَصِيراً(۹۶)
قُلْ كفَى بِاللَّهِ شهِيدَا بَيْنى وَ بَيْنَكمْ إِنَّهُ كانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرَا بَصِيراً(۹۶)
وَ مَن يهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَن يُضلِلْ فَلَن تجِدَ لهَُمْ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِهِ وَ نحْشرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ عَلى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صمًّا مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كلَّمَا خَبَت زِدْنَهُمْ سعِيراً(۹۷)
وَ مَن يهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَن يُضلِلْ فَلَن تجِدَ لهَُمْ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِهِ وَ نحْشرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ عَلى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صمًّا مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كلَّمَا خَبَت زِدْنَهُمْ سعِيراً(۹۷)
ذَلِك جَزَاؤُهُم بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِئَايَتِنَا وَ قَالُوا أَ ءِذَا كُنَّا عِظماً وَ رُفَتاً أَ ءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً(۹۸)
ذَلِك جَزَاؤُهُم بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِئَايَتِنَا وَ قَالُوا أَ ءِذَا كُنَّا عِظماً وَ رُفَتاً أَ ءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً(۹۸)
* أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَ السمَوَتِ وَ الاَرْض قَادِرٌ عَلى أَن يخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلاً لارَيْب فِيهِ فَأَبى الظلِمُونَ إِلاكُفُوراً(۹۹)
* أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَ السمَوَتِ وَ الاَرْض قَادِرٌ عَلى أَن يخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلاً لارَيْب فِيهِ فَأَبى الظلِمُونَ إِلاكُفُوراً(۹۹)
قُل لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائنَ رَحْمَةِ رَبى إِذاً لاَمْسكْتُمْ خَشيَةَ الانفَاقِ وَ كانَ الانسنُ قَتُوراً(۱۰۰)
قُل لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائنَ رَحْمَةِ رَبى إِذاً لاَمْسكْتُمْ خَشيَةَ الانفَاقِ وَ كانَ الانسنُ قَتُوراً(۱۰۰)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۳ صفحه :۲۵۰ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۳ صفحه :۲۵۰ </center>
ترجمه آيات
ترجمه آيات
خط ۸۶: خط ۸۸:
هذا القرآن يهدى للتى هى اقوم (( كه در آيات قبلى بود آغاز شده ، در اينجا دوباره به همان سخن برگشته ومى فرمايد: ((ولقد صرفنا فى هذا القرآن لى ذكروا...(( ونيز مى فرمايد: ((واذا قرات القرآن ...(( وباز مى فرمايد: ((وما منعنا ان نرسل بالايات ...((
هذا القرآن يهدى للتى هى اقوم (( كه در آيات قبلى بود آغاز شده ، در اينجا دوباره به همان سخن برگشته ومى فرمايد: ((ولقد صرفنا فى هذا القرآن لى ذكروا...(( ونيز مى فرمايد: ((واذا قرات القرآن ...(( وباز مى فرمايد: ((وما منعنا ان نرسل بالايات ...((
پس در اين آيات مى خواهد اين جهت را بيان كند كه قرآن شفا ورحمت است ، وبه عبارت ديگر اصلاح كننده كسى است كه خود نفسى اصلاح طلب داشته باشد، وگرنه همين قرآن نسبت به ستمكاران خسارت و زيان است ، وبا اينكه اين قرآن معجره نبوت است ، معجره هاى ديگر از رسول خدا (صلى اللّه عليه وآله وسلم ) مى خواهند، وآنگاه جوابشان را مى دهد، والبته غير آنچه گفته شد ملحقاتى هم در اين آيات آمده كه از آن جمله پرسش از چگونگى روح وجواب از آن است .
پس در اين آيات مى خواهد اين جهت را بيان كند كه قرآن شفا ورحمت است ، وبه عبارت ديگر اصلاح كننده كسى است كه خود نفسى اصلاح طلب داشته باشد، وگرنه همين قرآن نسبت به ستمكاران خسارت و زيان است ، وبا اينكه اين قرآن معجره نبوت است ، معجره هاى ديگر از رسول خدا (صلى اللّه عليه وآله وسلم ) مى خواهند، وآنگاه جوابشان را مى دهد، والبته غير آنچه گفته شد ملحقاتى هم در اين آيات آمده كه از آن جمله پرسش از چگونگى روح وجواب از آن است .
وَ نُنزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لايَزِيدُ الظلِمِينَ إِلاخَساراً(۸۲)
وَ نُنزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لايَزِيدُ الظلِمِينَ إِلاخَساراً(۸۲)
كلمه ((من (( در ((من القرآن (( بيانيه است كه موصول ما در ما هو شفاء را معنا مى كند ومعنايش اين است كه ما نازل مى كنيم آنچه را كه شفا ورحمت است ، وآن قرآن است .
كلمه ((من (( در ((من القرآن (( بيانيه است كه موصول ما در ما هو شفاء را معنا مى كند ومعنايش اين است كه ما نازل مى كنيم آنچه را كه شفا ورحمت است ، وآن قرآن است .
وجه اينكه قرآن براى مؤ منين ((شفاء(( و((رحمت (( ناميده شده است .
وجه اينكه قرآن براى مؤ منين ((شفاء(( و((رحمت (( ناميده شده است .
خط ۱۲۴: خط ۱۲۶:
پس هر چه خير است معناى خير بودنش اين است كه خداوند عنايتى به عين موردش داشته ، وآن مورد منظور بالذات بوده ، وهر چه شر است شر بودنش اين است كه خداوند خير غير موردش را خواسته وعنايت الهى اولا وبالذات متوجه غير مورد شده ، وقهرا نسبت به مورد باعث نقصان ويا مرگ وامثال آن شده است .
پس هر چه خير است معناى خير بودنش اين است كه خداوند عنايتى به عين موردش داشته ، وآن مورد منظور بالذات بوده ، وهر چه شر است شر بودنش اين است كه خداوند خير غير موردش را خواسته وعنايت الهى اولا وبالذات متوجه غير مورد شده ، وقهرا نسبت به مورد باعث نقصان ويا مرگ وامثال آن شده است .


{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۱۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱۳ بخش۲۱}}


[[رده:تفسیر المیزان]]
[[رده:تفسیر المیزان]]
۸٬۹۳۳

ویرایش