نتایج جستجو

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

الا اللّه) ۴ - نفى الوهیّت از حضرت مسیح (انّ مثل عیسى عند اللّه کمثل ادم خلقه من تراب ... و ما من اله الا اللّه) ۵ - الوهیّت، تنها از آن خداوند است. (و

فَنَادَتْهُ‌ ۱ نُوحِيهِ‌ ۲ يُعَلِّمُهُ‌ ۲ فَاعْبُدُوهُ‌ ۵ نَتْلُوهُ‌ ۱ خَلَقَهُ‌ ۴ اتَّبَعُوهُ‌ ۳ آخِرَهُ‌ ۱ يُؤْتِيهِ‌ ۵ تَأْمَنْهُ‌ ۲ يُؤَدِّهِ‌ ۲ بِعَهْدِهِ‌

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

عليه السلام فرمود: «ان لله عز و جل علمين: علما عنده لم يطلع عليه احدا من خلقه و علما نبذه الى ملائكته و رسله فما نبذه الى ملائكته و رسله فقد انتهى الينا»

تعدون )) اشاره به حقيقت حسن و بيان اينكه خلقت و حسن متلازمند (احسنكل شى ء خلقه ) و زشتى و بدى ذاتى مخلوقات نيست مراد از انسان در جمله : ((و بدء خلق الانسان

قَتَادَةُ إِنَّ اَللَّهَ جَلَّ وَ عَزَّ خَلَقَ خَلْقاً مِنْ خَلْقِهِ فَجَعَلَهُمْ حُجَجاً عَلَى خَلْقِهِ فَهُمْ أَوْتَادٌ فِي أَرْضِهِ قُوَّامٌ بِأَمْرِهِ نُجَبَاءُ

عَلاَمَةُ رِضَا اَللَّهِ فِي خَلْقِهِ عَدْلُ سُلْطَانِهِمْ وَ رُخْصُ أَسْعَارِهِمْ وَ عَلاَمَةُ غَضَبِ اَللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ جَوْرُ سُلْطَانِهِمْ وَ غَلاَءُ

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

مسندا نقل‌ كرده‌ ‌که‌ فرمود «ان‌ّ اول‌ ‌ما خلق‌ اللّه‌ عز و جل‌ ليعرف‌ ‌به‌ خلقه‌ الكتاب‌ (الكتابة) جلد 1 - صفحه 122 حروف‌ المعجم‌، و ان‌ّ الرجل‌ اذا ضرب‌

اَللَّهِ تَعَالَى فِي خَلْقِهِ عَدْلُ سُلْطَانِهِمْ وَ رُخْصُ أَسْعَارِهِمْ وَ عَلاَمَةُ غَضَبِ اَللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَلَى خَلْقِهِ جَوْرُ سُلْطَانِهِمْ

عليه السلام فرمود: «ان لله عز و جل علمين: علما عنده لم يطلع عليه احدا من خلقه و علما نبذه الى ملائكته و رسله فما نبذه الى ملائكته و رسله فقد انتهى الينا»

بِالْوَعِيدِ اَلْفَعَّالِ لِمَا يُرِيدُ اَلْمُحْتَجِبِ بِالنُّورِ دُونَ خَلْقِهِ ذِي اَلْأُفُقِ اَلطَّامِحِ وَ اَلْعِزِّ اَلشَّامِخِ وَ اَلْمُلْكِ اَلْبَاذِخِ

قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ «17» مِنْ أَيِّ شَيْ‌ءٍ خَلَقَهُ «18» مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ «19» ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ «20» ثُمَّ أَماتَهُ

خدا، همه آفريده‌هاى خود را هدايت تكوينى مى‌كند. «أَعْطى‌ كُلَّ شَيْ‌ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى‌» «9» «1». مرسلات، 20. «2». آل عمران، 6. «3». انعام، 101. «4»

لِلَّهِ وَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ اَللَّهُ أَكْبَرُ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِهِ وَ أَكْبَرُ مِمَّنْ أَخْشَى وَ أَحْذَرُ وَ لاََ إِلََهَ إِلاَّ اَللََّهُ‏

أَشْبَهَ ذَلِكَ فَقَالَ إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُقْسِمَ مِنْ خَلْقِهِ بِمَا شَاءَ وَ لَيْسَ لِخَلْقِهِ أَنْ يُقْسِمُوا إِلاَّ بِهِ‏

همانگونه كه در دعاى ندبه مى‌خوانيم: «و علمته علم ما كان و ما يكون الى انقضاء خلقه» يعنى خدايا! تو به پيامبرت، علم گذشته و علم آينده جهان را تعليم دادى. امّا