نتایج جستجو

إِنَّ ثَلاَثَ نِسْوَةٍ أَتَيْنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ إِحْدَاهُنَّ إِنَّ زَوْجِي لاَ يَأْكُلُ اَللَّحْمَ وَ قَالَتِ اَلْأُخْرَى إِنَّ زَوْجِي

جَارِيَةٌ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ فَذَهَبَ لِتَقُومَ فِي بَعْضِ اَلْحَاجَةِ فَقَالَتْ يَا أُمَّاهْ فَقَالَ لَهَا أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ لَكِ أُمٌّ قَالَتْ

مَاتَ‏ اَلْقَاسِمُ‏ اِبْنُهَا وَ هِيَ تَبْكِي فَقَالَ لَهَا مَا يُبْكِيكِ فَقَالَتْ دَرَّتْ دُرَيْرَةٌ فَبَكَيْتُ فَقَالَ يَا خَدِيجَةُ أَ مَا تَرْضَيْنَ إِذَا

سَأَلَتْهُ أُمُّ وَلَدٍ لِأَبِيهِ فَقَالَتْ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ شَيْ‏ءٍ وَ أَنَا أَسْتَحِي مِنْهُ فَقَالَ سَلِينِي وَ

عَلَيْهَا قَالَ فَرَآهَا مُهْتَمَّةً فَقَالَ لَهَا مَا لِي أَرَاكِ مُهْتَمَّةً فَقَالَتْ مَوْلاَةٌ لِي دَفَنْتُهَا فَنَبَذَتْهَا اَلْأَرْضُ مَرَّتَيْنِ فَدَخَلْتُ

اَلثَّانِي ع‏ إِنَّ اِمْرَأَةً مِنْ أَهْلِنَا اِعْتَلَّ صَبِيٌّ لَهَا فَقَالَتْ اَللَّهُمَّ إِنْ كَشَفْتَ عَنْهُ فَفُلاَنَةُ جَارِيَتِي حُرَّةٌ وَ اَلْجَارِيَةُ

فِي اِمْرَأَةٍ وَلَّتْ أَمْرَهَا رَجُلاً فَقَالَتْ زَوِّجْنِي فُلاَناً فَقَالَ إِنِّي لاَ أُزَوِّجُكِ حَتَّى تُشْهِدِي لِي أَنَّ أَمْرَكِ بِيَدِي فَأَشْهَدَتْ

سَأَلَتِ اِمْرَأَةٌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً

مَعَنَا فِي اَلْحَيِّ وَ لَهَا جَارِيَةٌ نَائِحَةٌ فَجَاءَتْ إِلَى أَبِي فَقَالَتْ يَا عَمِّ أَنْتَ تَعْلَمُ مَعِيشَتِي مِنَ اَللَّهِ وَ مِنْ هَذِهِ اَلْجَارِيَةِ

قَاعِدٌ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ عُرْيَانَةٌ حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي فَجَرْتُ فَطَهِّرْنِي قَالَ وَ جَاءَ رَجُلٌ

هِيَ صَائِمَةٌ فَدَعَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِطَعَامٍ فَقَالَ لَهَا كُلِي فَقَالَتْ إِنِّي صَائِمَةٌ فَقَالَ كَيْفَ تَكُونِينَ صَائِمَةً وَ قَدْ سَبَبْتِ جَارِيَتَكِ

خَالِدٍ اَلْعَبْدِيَّةُ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ أَنَا عِنْدَهُ فَقَالَتْ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّهُ يَعْتَرِينِي قَرَاقِرُ فِي بَطْنِي فَسَأَلَتْهُ

اَلْوَلَدُ إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ أَتَتْهُ اِمْرَأَةٌ اِسْتَعْدَتْهُ عَلَى أَخِيهَا فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَكَّلْتُ أَخِي هَذَا بِأَنْ يُزَوِّجَنِي

أَنَّهَا لاَ تَعْرِفُنِي فَقَالَ‏ عُمَرُ يَا هَذِهِ مَا يَقُولُ اَلْغُلاَمُ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلَّذِي اِحْتَجَبَ بِالنُّورِ فَلاَ عَيْنَ

لاَ تَدْعِينَ بِوَيْلٍ فَبَايَعَهُنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلَى هَذَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ كَيْفَ نُبَايِعُكَ قَالَ إِنَّنِي لاَ أُصَافِحُ اَلنِّسَاءَ

اَلْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا ثُمَّ جَاءَتْ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنَّ هَذَا اَلرَّجُلَ قَدْ أَخَذَنِي فِي مَوْضِعِ

عَلَيْهَا فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ فَمَرَّ بِهَا عَلِيٌّ ع‏ فَقَالَتْ يَا اِبْنَ عَمِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ‏ إِنَّ لِيَ حُجَّةً فَقَالَ هَاتِي حُجَّتَكِ

اَلْعُرْيِ وَ يُطْعِمُهَا مِنَ اَلْجُوعِ وَ إِنْ أَذْنَبَتْ غَفَرَ لَهَا فَقَالَتْ فَلَيْسَ لَهَا عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ غَيْرُ هَذَا قَالَ لاَ قَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ

حِرْصاً فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ تَنَاوَلَهَا بِيَدِهِ فَقَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ فَانْقَبَضَتْ يَدُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ عَنْهَا فَطَلَّقَهَا

إِنَّ اَلَّذِي أَتَاكِ بِهَذَا عَدُوٌّ لَكِ أَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّكِ فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ لاَ يَكُونُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ خَيْرٌ أَبَداً حَتَّى تَحْلِفَ