نتایج جستجو

أَوْلِياءُ بَعْضٍ» 2. اهل نفاق، «يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ»، امّا اهل ايمان‌ «يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ»

الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ

نیاز ضرورى به آن (فلیاکل بالمعروف) امام صادق (ع) در مورد آیه فوق فرمود: المعروف هو القوت و انما عنى الوصّى او القیّم فى اموالهم و ما یصلحهم. ۲۱- جواز برداشت

الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ

فَإِنَّهُ يَجُوزُ لَهُ مِنْ مَالِهِ مَا أَعْتَقَ وَ تَصَدَّقَ عَلَى وَجْهِ اَلْمَعْرُوفِ فَهُوَ جَائِزٌ

فِي قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ‏ قَالَ اَلْمَعْرُوفُ هُوَ اَلْقُوتُ وَ إِنَّمَا عَنَى اَلْوَصِيَّ وَ اَلْقَيِّمَ فِي أَمْوَالِهِمْ

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

نِسَائِكُمْ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ وَ لاَ تُطِيعُوهُنَّ فِي اَلْمَعْرُوفِ فَيَدْعُونَكُمْ إِلَى اَلْمُنْكَرِ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ لاََ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ‏ قَالَ اَلْمَعْرُوفُ أَنْ لاَ يَشْقُقْنَ جَيْباً وَ لاَ يَلْطِمْنَ خَدّاً وَ لاَ يَدْعُونَ

نِسَائِكُمْ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ وَ لاَ تُطِيعُوهُنَّ فِي اَلْمَعْرُوفِ فَيَأْمُرْنَكُمْ بِالْمُنْكَرِ

اِصْنَعِ اَلْمَعْرُوفَ إِلَى مَنْ هُوَ أَهْلُهُ وَ إِلَى مَنْ لَيْسَ مِنْ أَهْلِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ هُوَ مِنْ أَهْلِهِ فَكُنْ أَنْتَ مِنْ أَهْلِهِ

(أَحَقُّ) اسم تفضیل است و در اینجا معنی تفضیل ندارد و بلکه برای مبالغه است. «الْمَعْرُوفِ»: پسندیده. کار نیکوئی که خداوند بدان دستور داده است. از قبیل حسن معاشرت

جلد ۴ تَتِمَّةُ كِتَابُ الزَّكَاة‏‏ أَبْوَابُ الصَّدَقَة-بَابُ وَضْعِ الْمَعْرُوفِ مَوْضِعَه‏ موضوعات :

جلد ۴ تَتِمَّةُ كِتَابُ الزَّكَاة‏‏ أَبْوَابُ الصَّدَقَة-بَابُ وَضْعِ الْمَعْرُوفِ مَوْضِعَه‏ موضوعات :

عَزَّ وَ جَلَّ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ اَلْقَوْلُ اَلْمَعْرُوفُ اَلتَّعْرِيضُ بِالْخِطْبَةِ عَلَى وَجْهِهَا وَ حِلِّهَا وَ لاََ تَعْزِمُوا

اَلْمَعْرُوفُ شَيْ‏ءٌ سِوَى اَلزَّكَاةِ فَتَقَرَّبُوا إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِالْبِرِّ وَ صِلَةِ اَلرَّحِمِ

عَزَّ وَ جَلَ‏ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ اَلْقَوْلُ اَلْمَعْرُوفُ اَلتَّعْرِيضُ بِالْخِطْبَةِ عَلَى وَجْهِهَا وَ حُكْمِهَا وَ لاََ تَعْزِمُوا

أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ‏ اَلْجَنَّةَ اَلْمَعْرُوفُ وَ أَهْلُهُ وَ أَوَّلُ مَنْ يَرِدُ عَلَيَ‏ اَلْحَوْضَ‏

لِجُلُوسِهِ عَلَى طَعَامِهِ إِذَا أَطْعَمَ عَلَى مَائِدَتِهِ وَ اِصْطِنَاعُهُ اَلْمَعْرُوفَ إِلَى أَهْلِهِ

بِالْوَيْلِ وَ لاَ تُقِيمِي عَلَيَّ نَائِحَةً قَالَ ثُمَّ قَالَ هَذَا اَلْمَعْرُوفُ اَلَّذِي قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏