نتایج جستجو

فَقَالَ أَثِمَتْ وَ أَثِمَ اِبْنُهَا وَ قَدْ سَأَلَنِي بَعْضُ هَؤُلاَءِ عَنْ هَذِهِ اَلْمَسْأَلَةِ فَقُلْتُ لَهُ‏ أَمْسِكْهَا إِنَّ اَلْحَلاَلَ لاَ يُفْسِدُهُ

سَمِعْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَقُولُ وَ ذَكَرَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ وَصَّيْنَا اَلْإِنْسََانَ بِوََالِدَيْهِ حُسْناً فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

أُعْطِيهِ كِيساً فِيهِ دَنَانِيرُ أَكْثَرُ مِنْ دَرَاهِمِهِ فَأَقُولُ لَكَ مِنْ هَذِهِ اَلدَّنَانِيرِ كَذَا وَ كَذَا دِينَاراً ثَمَنُ دَرَاهِمِكَ فَيَقْبِضُ اَلْكِيسَ

صَلاَتِي‏ أَوْ آخِرُهَا قَالَ لاَ بَلْ أَوَّلُهَا وَ لَيْسَ ذَلِكَ إِلاَّ فِي هَذِهِ اَلصَّلاَةِ قُلْتُ فَمَا أَدْرَكْتُ مَعَ اَلْإِمَامِ مِنَ اَلْفَرِيضَةِ

فَسََاداً اَلْآيَةَ فَمَا اَلَّذِي إِذَا فَعَلَهُ اِسْتَوْجَبَ وَاحِدَةً مِنْ هَذِهِ اَلْأَرْبَعِ فَقَالَ إِذَا حَارَبَ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ‏ وَ سَعَى فِي اَلْأَرْضِ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ مَرَّ بِشَاةٍ مَيْتَةٍ فَقَالَ مَا كَانَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ اَلشَّاةِ إِذْ لَمْ يَنْتَفِعُوا بِلَحْمِهَا أَنْ يَنْتَفِعُوا بِإِهَابِهَا

عِيَالٌ أَ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ مِنَ اَلزَّكَاةِ قَالَ نَعَمْ قَالَ وَ لَهُ هَذِهِ اَلْعُرُوضُ فَقَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ فَتَأْمُرُنِي أَنْ آمُرَهُ أَنْ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي خَالَةٍ جَاءَتْ تُخَاصِمُ فِي مَوْلَى رَجُلٍ مَاتَ فَقَرَأَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ أُولُوا اَلْأَرْحََامِ‏ بَعْضُهُمْ أَوْلى‏ََ بِبَعْضٍ فِي‏

اَلصُّقُورِ وَ اَلْكَلْبِ وَ اَلْفَهْدِ فَقَالَ لاَ تَأْكُلْ صَيْدَ شَيْ‏ءٍ مِنْ هَذِهِ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمُوهُ إِلاَّ اَلْكَلْبَ اَلْمُكَلَّبَ قُلْتُ فَإِنْ

فَأَوْصِلْ ذَلِكَ إِلَيْهِمْ يَرْحَمُكَ اَللَّهُ فَهُمْ إِذَا صَارُوا إِلَى هَذِهِ اَلْخُطَّةِ أَحَقُّ بِهِ مِنْ غَيْرِهِمْ لِمَعْنًى لَوْ فَسَّرْتُهُ لَكَ

اَلطَّلاَقَ لاَ يَكُونُ إِلاَّ فِي طُهْرٍ قَدْ بَانَ أَوْ حَمْلٍ قَدْ بَانَ وَ هَذِهِ قَدْ بَانَ حَمْلُهَا

خِفْتُ اَلضَّرْبَ فَأَقْرَرْتُ وَ أَنَا رَجُلٌ كُنْتُ ذَبَحْتُ بِجَنْبِ هَذِهِ اَلْخَرِبَةِ شَاةً وَ أَخَذَنِي اَلْبَوْلُ فَدَخَلْتُ اَلْخَرِبَةَ فَرَأَيْتُ

ذُكِرَ عِنْدَهُ رَجُلٌ مِنْ هَذِهِ اَلْعِصَابَةِ قَدْ وُلِّيَ وَلاَيَةً فَقَالَ كَيْفَ صَنِيعَتُهُ إِلَى إِخْوَانِهِ قَالَ قُلْتُ لَيْسَ عِنْدَهُ خَيْرٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ هَذِهِ اَلْآيَةِ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنََاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبََائِكُمْ‏ إِلَى آخِرِ

صَدِيقِكُمْ‏ قَالَ هَؤُلاَءِ اَلَّذِينَ سَمَّى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي هَذِهِ اَلْآيَةِ تَأْكُلُ بِغَيْرِ إِذْنِهِمْ مِنَ اَلتَّمْرِ وَ اَلْمَأْدُومِ

سَأَلْتُ‏ أَحَدَهُمَا ع‏ عَنْ هَذِهِ اَلْآيَةِ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنََاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبََائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهََاتِكُمْ‏

أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلتَّيَمُّمِ فَتَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ اَلسََّارِقُ وَ اَلسََّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمََا وَ قَالَ‏ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ

هَذَا اَلْحَدِيثَ فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَا جَابِرُ وَ مَا أَشَدَّ هَذِهِ اَلشُّرُوطَ

خِفْتُ اَلضَّرْبَ فَأَقْرَرْتُ وَ أَنَا رَجُلٌ كُنْتُ ذَبَحْتُ بِجَنْبِ هَذِهِ اَلْخَرِبَةِ شَاةً فَأَخَذَنِي اَلْبَوْلُ فَدَخَلْتُ اَلْخَرِبَةَ فَوَجَدْتُ

قَالَ فَقَالَ لَهُ بَعْضُ أَصْحَابِنَا يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَمَا هَذِهِ اَلْحُدُودُ اَلَّتِي إِذَا أَقَرَّ بِهَا عِنْدَ اَلْإِمَامِ مَرَّةً وَاحِدَةً