نتایج جستجو

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ كَانَتْ لِي جَارِيَةٌ حُبْلَى فَنَذَرْتُ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِنْ وَلَدَتْ غُلاَماً أَنْ أُحِجَّهُ أَوْ أَحُجَّ عَنْهُ

لِلتُّهَمَةِ فَلاَ يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ اَلظَّنَّ وَ مَنْ كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ اَلْخِيَرَةُ فِي يَدِهِ‏

قَتْلَهُمْ تَرَادُّوا فَضْلَ اَلدِّيَةِ وَ إِنْ قَبِلَ أَوْلِيَاؤُهُ اَلدِّيَةَ كَانَتْ عَلَيْهِمَا وَ إِلاَّ أَخَذُوا دِيَةَ صَاحِبِهِمْ

يَمْلِكُ وَ أَرَى أَنَّهَا رِقٌّ لِمَوْلاَهَا اَلْأَوَّلِ قِيلَ لَهُ فَإِنْ كَانَتْ قَدْ عَلِقَتْ مِنَ اَلَّذِي أَعْتَقَهَا وَ تَزَوَّجَهَا مَا حَالُ مَا فِي

أَنَّهُ كَانَتْ عِنْدَهُ اِمْرَأَةٌ تُعْجِبُهُ وَ كَانَ لَهَا مُحِبّاً فَأَصْبَحَ يَوْماً وَ قَدْ طَلَّقَهَا وَ اِغْتَمَّ لِذَلِكَ فَقَالَ لَهُ بَعْضُ

ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ أُخْرَى وَ لَمْ تَدْرِ مَا رَفَعَ حَيْضَهَا قَالَ إِنْ كَانَتْ شَابَّةً مُسْتَقِيمَةَ اَلطَّمْثِ فَلَمْ تَطْمَثْ فِي ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ

عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ مِنَ اَلْأَجْرِ وَ اَلْحَسَنَاتِ مِنْ‏ أَوَّلِ جُمُعَةٍ كَانَتْ فِي اَلدُّنْيَا إِلَى‏ آخِرِ جُمُعَةٍ تَكُونُ وَ كَذَلِكَ إِنْ خَتَمَهُ

اَلْمُسْتَحَاضَةِ قَالَ فَقَالَ تَصُومُ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ إِلاَّ اَلْأَيَّامَ اَلَّتِي كَانَتْ تَحِيضُ فِيهِنَّ ثُمَّ تَقْضِيهَا بَعْدَهُ‏

بُيُوتِ‏ مَكَّةَ فَاقْطَعِ اَلتَّلْبِيَةَ وَ حَدُّ بُيُوتِ‏ مَكَّةَ اَلَّتِي كَانَتْ قَبْلَ اَلْيَوْمِ إِذَا بَلَغْتَ‏ عَقَبَةَ اَلْمَدَنِيِّينَ‏ فَاقْطَعِ اَلتَّلْبِيَةَ

اَلدِّيَةُ عَلَى حُرُوفِ اَلْمُعْجَمِ فَمَا لَمْ يُفْصِحْ بِهِ اَلْكَلاَمَ كَانَتِ اَلدِّيَةُ بِالْقِيَاسِ مِنْ ذَلِكَ

فِي اَلرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِ اَلْحَائِضِ قَالَ‏ إِذَا كَانَتْ مَأْمُونَةً فَلاَ بَأْسَ‏

يُهَيِّجُ اَلدَّاءَ وَ مَنْ أَكَلَ اَلطِّينَ فَضَعُفَ عَنْ قُوَّتِهِ اَلَّتِي كَانَتْ قَبْلَ أَنْ يَأْكُلَهُ فَضَعُفَ عَنِ اَلْعَمَلِ اَلَّذِي كَانَ يَعْمَلُهُ

اَللَّهِ ع‏ اَلْجَارِيَةُ اَلصَّغِيرَةُ يَشْتَرِيهَا اَلرَّجُلُ فَقَالَ إِنْ كَانَتْ قَدِ اِسْتَغْنَتْ عَنْ أَبَوَيْهَا فَلاَ بَأْسَ‏

كَانَتْ مِنْ أَيْمَانِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لاَ وَ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَللُّقَطَةِ إِذَا كَانَتْ جَارِيَةً هَلْ يَحِلُّ فَرْجُهَا لِمَنِ اِلْتَقَطَهَا قَالَ لاَ إِنَّمَا يَحِلُّ لَهُ بَيْعُهَا بِمَا أَنْفَقَ

زَنَّاءً وَ اَلذِّئْبُ كَانَ أَعْرَابِيّاً دَيُّوثاً وَ اَلْأَرْنَبُ مَسْخٌ كَانَتِ اِمْرَأَةً تَخُونُ زَوْجَهَا وَ لاَ تَغْتَسِلُ مِنْ حَيْضِهَا وَ اَلْوَطْوَاطُ

رَسُولُهُ ص‏ اَلْمُسُوخَ جَمِيعَهَا فَكُلِ اَلْآنَ مِنْ طَيْرِ اَلْبَرِّ مَا كَانَتْ لَهُ حَوْصَلَةٌ وَ مِنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ مَا كَانَ لَهُ قَانِصَةٌ كَقَانِصَةِ

وَ مَا اِخْتَلَفَ طَرَفَاهُ فَكُلْ قُلْتُ فَطَيْرُ اَلْمَاءِ قَالَ مَا كَانَتْ لَهُ قَانِصَةٌ فَكُلْ وَ مَا لَمْ تَكُنْ لَهُ قَانِصَةٌ فَلاَ تَأْكُلْ‏

كُلْ مِنَ اَلطَّيْرِ مَا كَانَتْ لَهُ قَانِصَةٌ وَ لاَ مِخْلَبَ لَهُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ‏

اَلْوَاحِدَةَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ مِنَ اَلْفَرِيضَةِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِذَا كَانَتْ أَكْثَرَ مِنْ ثَلاَثِ آيَاتٍ‏