نتایج جستجو

اَلْمَذْيِ وُضُوءاً وَ لاَ غَسْلَ مَا أَصَابَ اَلثَّوْبَ مِنْهُ إِلاَّ فِي اَلْمَاءِ اَلْأَكْبَرِ

صَوَّتَ ثُمَّ مَضَى بِهِ إِلَى اَلْبَحْرِ إِلَى‏ جُدَّةَ فَرَسَبَ بِهِ فِي اَلْمَاءِ مَسِيرَةَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً فِي اَلْبَرِّ فَإِذَا صَخْرَةٌ فَفَلَقَهَا

ص‏ يُدْخِلُ اَلْفِيلَ سَفِينَةً ثُمَّ يَنْظُرُ إِلَى مَوْضِعِ مَبْلَغِ اَلْمَاءِ مِنَ اَلسَّفِينَةِ فَيُعَلِّمُ عَلَيْهِ ثُمَّ يُخْرِجُ اَلْفِيلَ وَ يُلْقِي

فِي اَلرَّجُلِ اَلْجُنُبِ يَغْتَسِلُ فَيَنْتَضِحُ اَلْمَاءُ فِي إِنَائِهِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ مََا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي اَلدِّينِ مِنْ حَرَجٍ‏

آلاَفٍ وَ فِي اَلْعُلْيَا أَرْبَعَةُ آلاَفٍ لِأَنَّ اَلسُّفْلَى تُمْسِكُ اَلْمَاءَ

السَّمَك‏ بَابُ تَحْرِيمِ السَّمَكِ الطَّافِي وَ هُوَ الَّذِي يَمُوتُ فِي الْمَاء موضوعات :

السَّمَك‏ بَابُ تَحْرِيمِ السَّمَكِ الطَّافِي وَ هُوَ الَّذِي يَمُوتُ فِي الْمَاء موضوعات :

اَلْقِيَامِ عَلَيْهَا وَ لاَ اَلسُّجُودِ عَلَيْهَا مِنْ كَثْرَةِ اَلثَّلْجِ وَ اَلْمَاءِ وَ اَلْمَطَرِ وَ اَلْوَحَلِ أَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُصَلِّيَ اَلْفَرِيضَةَ

بِالطَّهُورِ فِي اَلسَّفَرِ وَ هُوَ فِي مَحْمِلِهِ فَيُؤْتَى بِالتَّوْرِ فِيهِ اَلْمَاءُ فَيَتَوَضَّأُ ثُمَّ يُصَلِّي اَلثَّمَانِيَ وَ اَلْوَتْرَ فِي مَحْمِلِهِ

فَقَالَ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ شَكَوْا إِلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ تَغَيُّرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَنْبِذُوا فَكَانَ اَلرَّجُلُ

فَعَلَهُنَّ مَلْعُونٌ اَلْمُتَغَوِّطُ فِي ظِلِّ اَلنُّزَّالِ وَ اَلْمَانِعُ اَلْمَاءَ اَلْمُنْتَابَ وَ سَادُّ اَلطَّرِيقِ اَلْمَسْلُوكِ

اَلسِّدْرِ وَ اَلْحُرُضِ فَاغْسِلْهُ ثَلاَثَ غَسَلاَتٍ وَ أَكْثِرْ مِنَ اَلْمَاءِ وَ اِمْسَحْ بَطْنَهُ مَسْحاً رَفِيقاً ثُمَّ تَحَوَّلْ إِلَى رَأْسِهِ وَ

اَلْحَضَرِ إِلاَّ أَنَّهُ رُخِّصَ لِلنِّسَاءِ فِي اَلسَّفَرِ لِقِلَّةِ اَلْمَاءِ وَ قَالَ غُسْلُ اَلْجَنَابَةِ وَاجِبٌ وَ غُسْلُ اَلْحَائِضِ إِذَا طَهُرَتْ

اَلْخَمْرُ قَالَ تَغْسِلُهُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ سُئِلَ أَ يُجْزِيهِ‏ أَنْ يُصَبَّ اَلْمَاءُ فِيهِ قَالَ لاَ يُجْزِيهِ حَتَّى يَدْلُكَهُ بِيَدِهِ وَ يَغْسِلَهُ ثَلاَثَ

مَعَهُ اَللَّبَنُ أَ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ لِلصَّلاَةِ قَالَ لاَ إِنَّمَا هُوَ اَلْمَاءُ وَ اَلصَّعِيدُ

يَكُونُ مَعَهُ اَللَّبَنُ أَ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ قَالَ لاَ إِنَّمَا هُوَ اَلْمَاءُ وَ اَلصَّعِيدُ

لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُتَوَضَّأَ بِالْمَاءِ اَلْمُسْتَعْمَلِ وَ قَالَ اَلْمَاءُ اَلَّذِي يُغْسَلُ بِهِ اَلثَّوْبُ أَوْ يَغْتَسِلُ بِهِ اَلرَّجُلُ مِنَ اَلْجَنَابَةِ

اَلْقَلْبَ وَ قَالَ كَثْرَةُ اَلضَّحِكِ تَمِيثُ اَلدِّينَ كَمَا يَمِيثُ اَلْمَاءُ اَلْمِلْحَ‏

اَلْأَرْبِعَاءِ قَالَ وَ اَلْأَرْبِعَاءُ أَنْ تُسَنَّى مُسَنَّاةٌ فَيُحْمَلَ اَلْمَاءُ وَ تُسْقَى بِهِ اَلْأَرْضُ ثُمَّ يُسْتَغْنَى عَنْهُ فَقَالَ لاَ تَبِعْهُ

مَعَهُ اَللَّبَنُ أَ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ لِلصَّلاَةِ قَالَ لاَ إِنَّمَا هُوَ اَلْمَاءُ وَ اَلصَّعِيدُ