نتایج جستجو

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ أَشْهَدَ عَلَى رَجْعَتِهَا وَ لَمْ يُجَامِعْ ثُمَّ طَلَّقَ فِي طُهْرٍ آخَرَ عَلَى اَلسُّنَّةِ

وَ مَنْ طَلَّقَ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ عَلَى غَيْرِ طُهْرٍ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً إِنَّمَا اَلطَّلاَقُ اَلَّذِي أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ فَمَنْ

وَ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ تَطْلِيقَتَيْنِ فِي صِحَّةٍ ثُمَّ طَلَّقَ اَلتَّطْلِيقَةَ اَلثَّالِثَةَ وَ هُوَ مَرِيضٌ إِنَّهَا تَرِثُهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ مَتَى تَعْتَدُّ قَالَ إِذَا قَامَتْ لَهَا بَيِّنَةٌ أَنَّهَا طُلِّقَتْ

مَنْ طَلَّقَ بِغَيْرِ شُهُودٍ فَلَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ

فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَنْتَ اَلَّذِي تَزْعُمُ أَنَ‏ اِبْنَ عُمَرَ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً وَ هِيَ حَائِضٌ فَأَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عُمَرَ

مَنْ طَلَّقَ لِغَيْرِ اَلسُّنَّةِ رُدَّ إِلَى‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِنْ رَغِمَ أَنْفُهُ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَلْيُطَلِّقْ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ فَإِنْ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَهِيَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ فِي‏ بَيْتِهَا مَتَاعٌ فَلَهَا مَا يَكُونُ لِلنِّسَاءِ وَ مَا يَكُونُ لِلرِّجَالِ وَ اَلنِّسَاءِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَضَعَ قَالَ لاَ يَتَزَوَّجْهَا حَتَّى يَخْلُوَ

فِي رَجُلٍ ظَاهَرَ ثُمَّ طَلَّقَ قَالَ سَقَطَتْ عَنْهُ اَلْكَفَّارَةُ إِذَا طَلَّقَ قَبْلَ أَنْ يُعَاوِدَ اَلْمُجَامَعَةَ قِيلَ فَإِنَّهُ رَاجَعَهَا قَالَ

مالكى مدبر دارد، و يا بگو انسان تا ابد، و در هيچ حالى فراموش نكند، كه مملوك طلق خداست ، و خود مالك هيچ چيز براى خود نيست ، نه نفعى ، و نه ضررى ، نه مرگى و

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ لَمْ يُرَاجِعْهَا حَتَّى حَاضَتْ ثَلاَثَ حِيَضٍ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً

إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ فِي دَمِ اَلنِّفَاسِ أَوْ طَلَّقَهَا بَعْدَ مَا يَمَسُّهَا فَلَيْسَ طَلاَقُهُ إِيَّاهَا بِطَلاَقٍ وَ إِنْ طَلَّقَهَا فِي اِسْتِقْبَالِ

در اسلام (الطّلاق مرّتان) با توجّه به شأن نزول: کان الرجل فى الجاهلیّة اذا طلّق امرأته ثم راجعها قبل ان تنقضى عِدّتها ... و إن طلقها الف مرّة ... فذکرت ذلک

عَنْ طَلاَقِ اَلْغُلاَمِ وَ لَمْ يَحْتَلِمْ وَ صَدَقَتِهِ فَقَالَ إِذَا طَلَّقَ لِلسُّنَّةِ وَ وَضَعَ اَلصَّدَقَةَ فِي مَوْضِعِهَا وَ حَقِّهَا فَلاَ بَأْسَ

وَ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ بِشَاهِدَيْنِ ثُمَّ رَاجَعَهَا وَ لَمْ يُجَامِعْهَا بَعْدَ اَلرَّجْعَةِ حَتَّى طَهُرَتْ مِنْ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ لِغَيْرِ عِدَّةٍ ثُمَّ أَمْسَكَ عَنْهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا هَلْ يَصْلُحُ لِي أَنْ أَتَزَوَّجَهَا

عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَالَ فَقَالَ لِي اِرْوِ عَنِّي أَنَّ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ فَقَدْ بَانَتْ مِنْهُ‏