نتایج جستجو

قسم‌ سوم‌ اينكه‌ تاب‌ ‌هر‌ دو ‌را‌ دارد استقرار و عدم‌ استقرار مثل‌ ظن‌: زعم‌، حسبان‌. گاهي‌ ‌که‌ بمعني‌ تحقق‌ و استقرار ‌باشد‌ بمثقله‌ گفته‌ ميشود و ‌اگر‌

دگرگونى آنها. «زعمتم » از ماده «زعم »، معمولا به پندار نادرست گفته مى شود، لذا از ابن عباس نقل شده كه هر جا كلمه «زعم » در قرآن به كار رفته به معنى دروغ

وَ كَذَا فَقَالَ مَا أَرْسَلْتُهُ إِلَيْكَ وَ مَا أَتَانِي بِشَيْ‏ءٍ وَ زَعَمَ اَلرَّسُولُ أَنَّهُ قَدْ أَرْسَلَهُ وَ قَدْ دَفَعَهُ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنْ

فَالْتَفَتَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ كَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ وَ يَجُوعُ بِالنَّهَارِ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى

بِوَلَدِهِ سِنِينَ ثُمَّ إِنَّهَا جَاءَتْ بِهِ‏ فَأَنْكَرَتْهُ أُمُّهُ وَ زَعَمَ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَهُ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهَا شَيْ‏ءٌ اَلظِّئْرُ

اَلثَّالِثَةِ بَانَتْ مِنْهُ وَ إِنَّمَا اَلْقُرْءُ مَا بَيْنَ اَلْحَيْضَتَيْنِ وَ زَعَمَ أَنَّهُ إِنَّمَا أَخَذَ ذَلِكَ بِرَأْيِهِ فَقَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ كَذَبَ

فَلْيَأْكُلِ اَلَّذِي لَمْ يَسْتَبِنْ لَهُ اَلْفَجْرُ وَ قَدْ حَرُمَ عَلَى اَلَّذِي زَعَمَ أَنَّهُ رَأَى اَلْفَجْرَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ كُلُوا وَ

إِنَّ هَذَا اِفْتَرَى عَلَى أُمِّي فَقَالَ لَهُ وَ مَا قَالَ لَكَ قَالَ زَعَمَ أَنَّهُ اِحْتَلَمَ بِأُمِّي فَقَالَ لَهُ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي

اَلْمَرْأَةُ وَ تَزَوَّجَتْ ثُمَّ إِنَّ اَلزَّوْجَ اَلْغَائِبَ قَدِمَ وَ زَعَمَ أَنَّهُ لَمْ يُطَلِّقْهَا وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ أَحَدُ اَلشَّاهِدَيْنِ قَالَ

وَ تَقُولَ لَهُ إِنَّ رَجُلاً مِنْ أَصْحَابِنَا تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً قَدْ زَعَمَ أَنَّهُ كَانَ يُلاَعِبُ أُمَّهَا وَ يُقَبِّلُهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ

اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ

اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى ثُمَّ اِدَّعَى وَلَدَهَا بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ فَقَالَ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ‏

فَإِنْ فَعَلَ فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ لَمْ يُقِمِ اَلْبَيِّنَةَ وَ زَعَمَ أَنَّهُ قَدْ ذَهَبَ اَلَّذِي اُدُّعِيَ عَلَيْهِ فَقَدْ ضَمِنَهُ إِنْ لَمْ

بِوَلَدِهِ سِنِينَ ثُمَّ إِنَّهَا جَاءَتْ بِهِ فَأَنْكَرَتْهُ أُمُّهُ وَ زَعَمَ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ لاَ يَعْرِفُونَهُ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهَا شَيْ‏ءٌ اَلظِّئْرُ

اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ وَلَدَهَا وَلَدُهُ هَلْ تُرَدُّ عَلَيْهِ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

أَنْكَرَ مَا فِي بَطْنِهَا فَلَمَّا وَضَعَتِ اِدَّعَاهُ وَ أَقَرَّ بِهِ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ قَالَ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ وَ يَرِثُهُ وَ لاَ يُجْلَدُ

فَإِنْ فَعَلَ فَلَيْسَ‏ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ لَمْ يُقِمْ بَيِّنَةً وَ زَعَمَ أَنَّهُ قَدْ ذَهَبَ اَلَّذِي اِدَّعَى فَقَدْ ضَمِنَهُ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ

قَدْ يَئِسَتْ قُلْتُ أَ فَرَأَيْتَ إِنِ اِبْتَاعَهَا وَ هِيَ طَاهِرَةٌ وَ زَعَمَ صَاحِبُهَا أَنَّهُ لَمْ يَطَأْهَا مُنْذُ طَهُرَتْ فَقَالَ إِنْ كَانَ عِنْدَكَ

اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ

اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ‏ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ