نتایج جستجو

دارد پس اگر (در اين مدت) سه مرتبه گفت: «استغفر اللَّه الذى لا اله الا هو الحى القيوم و اتوب اليه» بر او نوشته نشود. محمد بن يحيى، از احمد بن محمد بن عيسى،

.. (۱) وَ قَالَ‌ مُوسَى‌ يَا قَوْمِ‌ إِنْ‌... (۱) وَ تَوَکَّلْ‌ عَلَى‌ الْحَيِ‌ الَّذِي‌... (۲) قُلْ‌ أَ غَيْرَ اللَّهِ‌ أَبْغِي‌ رَبّاً... (۶) قُلْ‌ هُوَ

فَمَنْ فَعَلَ بِمَيِّتٍ فِعْلاً يَكُونُ فِي مِثْلِهِ اِجْتِيَاحُ نَفْسِ اَلْحَيِّ فَعَلَيْهِ اَلدِّيَةُ فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ فَقَالَ

شده «۱»، و خداى عز و جل فرموده است: «يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ مُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ» «۲»؛ يعنى: «بيرون مى‏آورد زنده را از مرده، و

الاَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظهِرُونَ(۱۸) يخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يخْرِجُ الْمَيِّت مِنَ الْحَىِّ وَ يحْىِ الاَرْض بَعْدَ مَوْتهَا وَ كَذَلِك تخْرَجُونَ(۱۹)

مُولِجَ اَلنَّهَارِ فِي اَللَّيْلِ وَ مُخْرِجَ اَلْحَيِّ مِنَ اَلْمَيِّتِ وَ مُخْرِجَ اَلْمَيِّتِ مِنَ اَلْحَيِّ يَا رَازِقَ‏ مَنْ يَشََاءُ بِغَيْرِ حِسََابٍ‏

نَأْخُذُ فَقَالَ خُذُوا بِهِ حَتَّى يَبْلُغَكُمْ عَنِ اَلْحَيِّ فَإِنْ بَلَغَكُمْ عَنِ اَلْحَيِّ فَخُذُوا بِقَوْلِهِ قَالَ ثُمَّ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

باره آنها باو مهلت دهند پس اگر سه بار گفت: «استغفر اللَّه الذى لا اله الا هو الحى القيوم» آن گناه بر او نوشته نشود. از او، از پدرش، از ابن ابى عمير روايت است

مخلصند در اخلاق نيز مخلص شوند، و معناى اخلاص دين براى خدا هم همين است : «هو الحى لا اله الا هو فادعوه مخلصين له الدين » اينكه در آيات مورد بحث و در آيات بسيارى

من خلقك تعلم خائنة الأعين و ما تخفى الصدور غارت النجوم و نامت العيون و انت الحى القيوم لا تأخذك سنة و لا نوم سبحان ربى رب العالمين و اله المرسلين و الحمد

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ قَطْعُ رَأْسِ اَلْمَيِّتِ أَشَدُّ مِنْ قَطْعِ رَأْسِ اَلْحَيِّ

اللّهُ رَبُّ العَالَمِين». «هُوَ الْحَىُّ لا إِلَهَ إِلّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ...»: در جملۀ «هُوَ الحَىّ»، اطلاقى است كه به هيچ وجه مقيد

فَكَتَبَ إِلَيْهِ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَنَّ حُرْمَةَ اَلْمَيِّتِ كَحُرْمَةِ اَلْحَيِّ حَدُّهُ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهُ لِنَبْشِهِ وَ سَلْبِهِ اَلثِّيَابَ وَ يُقَامَ

فَكَتَبَ إِلَيْهِ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَنَّ حُرْمَةَ اَلْمَيِّتِ كَحُرْمَةِ اَلْحَيِّ حَدُّهُ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهُ لِنَبْشِهِ وَ سَلْبِهِ اَلثِّيَابَ وَ يُقَامَ

قُلْتُ لَهُ إِنِّي إِمَامُ مَسْجِدِ اَلْحَيِّ فَأَرْكَعُ بِهِمْ فَأَسْمَعُ خَفَقَانَ نِعَالِهِمْ وَ أَنَا رَاكِعٌ فَقَالَ اِصْبِرْ رُكُوعَكَ وَ مِثْلَ

قَطْعُ رَأْسِ اَلْمَيِّتِ أَشَدُّ مِنْ قَطْعِ رَأْسِ اَلْحَيِّ

لِرُشْدِكَ وَ أَجْرَيْتَ نَفْسَكَ فِي حَيَاتِكَ بِمَنْزِلَةِ مَا يُوصِي بِهِ اَلْحَيُّ عِنْدَ مَوْتِهِ‏

وَ قَالَ رَجُلٌ‏ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ إِنِّي إِمَامُ مَسْجِدِ اَلْحَيِّ فَأَرْكَعُ بِهِمْ وَ أَسْمَعُ خَفَقَانَ نِعَالِهِمْ وَ أَنَا رَاكِعٌ فَقَالَ اِصْبِرْ

مَا رَوَاهُ‏ كَانَتِ اِمْرَأَةٌ مَعَنَا فِي اَلْحَيِّ وَ لَهَا جَارِيَةٌ نَائِحَةٌ فَجَاءَتْ إِلَى أَبِي فَقَالَتْ يَا عَمِّ أَنْتَ تَعْلَمُ مَعِيشَتِي

فَكَتَبَ إِلَيْهِ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ إِنَّ حُرْمَةَ اَلْمَيِّتِ كَحُرْمَةِ اَلْحَيِّ حَدُّهُ أَنْ تُقْطَعَ يَدُهُ لِنَبْشِهِ وَ سَلْبِهِ اَلثِّيَابَ وَ يُقَامَ