نتایج جستجو

إِنَّمَا أُمِرَ اَلنَّاسُ أَنْ يَأْتُوا هَذِهِ اَلْأَحْجَارَ فَيَطُوفُوا بِهَا ثُمَّ يَأْتُونَا فَيُخْبِرُونَا بِوَلاَيَتِهِمْ وَ يَعْرِضُوا عَلَيْنَا

نَحْنُ نُصَلِّي فِي ثِيَابِنَا وَ نَحْنُ مُحْتَاجُونَ إِلَى جَوَابِكَ فِي هَذِهِ اَلْمَسْأَلَةِ يَا سَيِّدَنَا لِضَرُورَتِنَا إِلَيْهَا فَكَتَبَ ع اِجْعَلْ

اَللَّهُ هَمّاً فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّ لِلَّهِ عُمَّالاً وَ هَذِهِ مِنْ عُمَّالِهِ لَهَا نِصْفُ أَجْرِ اَلشَّهِيدِ

صَبِيّاً وَ لَهُ اِبْنَةٌ مِنْ غَيْرِهَا أَ يَحِلُّ لِذَلِكَ اَلصَّبِيِّ هَذِهِ اَلْبِنْتُ فَقَالَ مَا أُحِبُّ أَنْ أَتَزَوَّجَ بِنْتَ رَجُلٍ قَدْ رَضَعْتُ

فِي رَجُلٍ مَاتَ وَ تَرَكَ اِمْرَأَتَهُ وَ أُخْتَهُ وَ جَدَّهُ قَالَ هَذِهِ مِنْ أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ لِلْمَرْأَةِ اَلرُّبُعُ وَ لِلْأُخْتِ سَهْمٌ وَ لِلْجَدِّ

وَارِثُ اَلسَّمَاوَاتِ وَ اَلْأَرْضِ وَ إِنَّهُ قَدْ أَسْكَنَ صَدَقَتَهُ هَذِهِ فُلاَناً وَ عَقِبَهُ فَإِذَا اِنْقَرَضُوا فَهِيَ عَلَى ذِي اَلْحَاجَةِ مِنَ‏

به او مراجعه نمى كنم. بنابراين ذيل آيه، همان معنايى را مى رساند كه آيه «قل هذه سبيلى ادعو الى اللّه على بصيرة انا و من اتبعنى و سبحان اللّه و ما انا من المشركين»

فَلَمَّا وَلَّتْ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَسْمَعُ كَلاَمَهُ قَالَ اَللَّهُمَّ هَذِهِ شَهَادَةٌ فَلَمْ تَلْبَثْ أَنْ أَتَتْهُ فَقَالَتْ إِنِّي وَضَعْتُ فَطَهِّرْنِي

فَحَانَتِ اَلصَّلاَةُ فَقَالَ يَا سَدِيرُ اِنْزِلْ بِنَا نُصَلِّ ثُمَّ قَالَ هَذِهِ أَرْضٌ سَبِخَةٌ لاَ تَجُوزُ اَلصَّلاَةُ فِيهَا فَسِرْنَا حَتَّى صِرْنَا

فَقَالَتْ فَهَلاَّ أَحُوكُ‏ لِلْكَعْبَةِ ثِيَاباً فَتَسْتُرَهَا كُلَّهَا فَإِنَّ هَذِهِ اَلْحِجَارَةَ سَمِجَةٌ فَقَالَ لَهَا إِسْمَاعِيلُ‏ بَلَى فَأَسْرَعَتْ فِي

خداى عز و جل به ايشان فرمود كه: «فَكُلا مِنْ حَيْثُ شِئْتُما وَ لا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ» «۱» (و در قرآن «فَكُلا» با فاء

عليه السّلام سؤال كرد، و به مثل اين جواب شنيد. حضرت متوجه شد، فرمود: نعم، هذه مسئلة بن ابى العوجا و الجواب منّا واحد اذا كان معنى المسئلة واحدا. «1» و بعد

عِرْقٍ وَ عُسْفَانَ كَمَا يَدُورُ حَوْلَ‏ مَكَّةَ فَهُوَ مِمَّنْ دَخَلَ فِي هَذِهِ اَلْآيَةِ وَ كُلُّ مَنْ كَانَ أَهْلُهُ وَرَاءَ ذَلِكَ فَعَلَيْهِ اَلْمُتْعَةُ

فَاحْمِلْهَا فَإِنَ‏ اَلْمُؤْمِنَ‏ مَحْرَمُ‏ اَلْمُؤْمِنَةِ ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ اَلْمُؤْمِنُونَ وَ اَلْمُؤْمِنََاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيََاءُ

عَشَرَةِ أَيَّامٍ عُمْرَةٌ ثُمَّ قَالَ وَ حَقِّكَ لَقَدْ كَانَ فِي عَامِي هَذِهِ اَلسَّنَةِ سِتُّ عُمَرٍ قُلْتُ لِمَ ذَاكَ فَقَالَ كُنْتُ مَعَ‏ مُحَمَّدِ

اَلْمَاءِ كَبَّرَ وَ كَبَّرَتْ‏ قُرَيْشٌ‏ وَ قَالُوا يَا أَبَا اَلْحَارِثِ‏ هَذِهِ مَأْثُرَتُنَا وَ لَنَا فِيهَا نَصِيبٌ قَالَ لَهُمْ لَمْ تُعِينُونِي عَلَى

إِلَى بَيْعِ دَارِهِ فَمَشَى إِلَى أَخِيهِ فَقَالَ لَهُ أَبِيعُكَ دَارِي هَذِهِ وَ تَكُونُ لَكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَكُونَ لِغَيْرِكَ عَلَى أَنْ

اَلثَّالِثِ أَرْسَلَ إِلَيْهِ مَا رَأْيُكَ فِي اَلْخُرُوجِ وَ فِي غَيْرِ هَذِهِ اَلرِّوَايَةِ أَنَّهُ أَمَرَهُ أَنْ يَخْرُجَ‏ يَوْمَ اَلْإِثْنَيْنِ‏ فَيَسْتَسْقِيَ‏

لِلرَّجُلِ أَنْ يُوَسِّعَ عَلَى عِيَالِهِ كَيْلاَ يَتَمَنَّوْا مَوْتَهُ‏ وَ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ يُطْعِمُونَ اَلطَّعََامَ عَلى‏ََ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً

رُبَّمَا اِشْتَبَهَ اَلْوَقْتُ عَلَيْنَا فِي يَوْمِ اَلْغَيْمِ فَقَالَ تَعْرِفُ هَذِهِ اَلطُّيُورَ اَلَّتِي عِنْدَكُمْ‏ بِالْعِرَاقِ‏ يُقَالُ لَهَا اَلدِّيَكَةُ