نتایج جستجو

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَتَيْنِ فِي صِحَّةٍ ثُمَّ طَلَّقَ اَلثَّالِثَةَ وَ هُوَ مَرِيضٌ قَالَ تَرِثُهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ وَ إِنْ كَانَ

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

أَنَا حَاضِرٌ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً لِلسُّنَّةِ

وَ سَأَلْتُ‏ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ فِي بَلْدَةٍ أُخْرَى وَ أَشْهَدَ عَلَى طَلاَقِهَا رَجُلَيْنِ ثُمَّ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فَبَانَتْ مِنْهُ وَ أَرَادَ مُرَاجَعَتَهَا قَالَ لَهَا إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُرَاجِعَكِ فَتَزَوَّجِي زَوْجاً غَيْرِي

یجعل له مخرجًا) ۱۶ - «محمدبن أبى نصر قال: سألت أبا الحسن(ع) ... فقلت له: فإن طلّق على طهر من غیر جماع بشاهد و امرأتین؟ فقال: لاتجوز شهادة النساء فى الطلاق

خداوند ‌براي‌ ‌شما‌ ‌از‌ نفوس‌ ‌شما‌ آيا راضي‌ ميشويد ‌در‌ آنچه‌ ‌که‌ ملك‌ طلق‌ شخصي‌ ‌شما‌ ‌است‌ شريكهايي‌ ‌در‌ آنچه‌ بشما روزي‌ كرده‌ايم‌ ‌پس‌ ‌شما‌ ‌با‌

سَأَلْتُ‏ عَبْدَ اَللَّهِ بْنَ بُكَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى بَانَتْ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا قَالَ هِيَ مَعَهُ

مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً فَتَبِينُ مِنْهُ ثُمَّ يَتَزَوَّجُهَا آخَرُ فَطَلَّقَهَا

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى مَضَتْ عِدَّتُهَا

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ أَشْهَدَ عَلَى رَجْعَتِهَا وَ لَمْ يُجَامِعْ ثُمَّ طَلَّقَ فِي طُهْرٍ آخَرَ عَلَى اَلسُّنَّةِ

وَ مَنْ طَلَّقَ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ عَلَى غَيْرِ طُهْرٍ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً إِنَّمَا اَلطَّلاَقُ اَلَّذِي أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ فَمَنْ

وَ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ تَطْلِيقَتَيْنِ فِي صِحَّةٍ ثُمَّ طَلَّقَ اَلتَّطْلِيقَةَ اَلثَّالِثَةَ وَ هُوَ مَرِيضٌ إِنَّهَا تَرِثُهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هُوَ غَائِبٌ مَتَى تَعْتَدُّ قَالَ إِذَا قَامَتْ لَهَا بَيِّنَةٌ أَنَّهَا طُلِّقَتْ

مَنْ طَلَّقَ بِغَيْرِ شُهُودٍ فَلَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ

فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَنْتَ اَلَّذِي تَزْعُمُ أَنَ‏ اِبْنَ عُمَرَ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً وَ هِيَ حَائِضٌ فَأَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عُمَرَ

مَنْ طَلَّقَ لِغَيْرِ اَلسُّنَّةِ رُدَّ إِلَى‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِنْ رَغِمَ أَنْفُهُ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ فَلْيُطَلِّقْ عَلَى طُهْرٍ بِغَيْرِ جِمَاعٍ بِشُهُودٍ فَإِنْ تَزَوَّجَهَا بَعْدَ ذَلِكَ فَهِيَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا طَلَّقَ اَلرَّجُلُ اِمْرَأَتَهُ وَ فِي‏ بَيْتِهَا مَتَاعٌ فَلَهَا مَا يَكُونُ لِلنِّسَاءِ وَ مَا يَكُونُ لِلرِّجَالِ وَ اَلنِّسَاءِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَضَعَ قَالَ لاَ يَتَزَوَّجْهَا حَتَّى يَخْلُوَ