نتایج جستجو

أَنَّ بُيُوتِي فِي اَلْأَرْضِ اَلْمَسَاجِدُ فَطُوبَى لِعَبْدٍ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ زَارَنِي فِي بَيْتِي أَلاَ إِنَّ عَلَى اَلْمَزُورِ كَرَامَةَ اَلزَّائِرِ

رَجُلٌ إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَحْشَةَ فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَّخِذَ فِي بَيْتِهِ زَوْجَ حَمَامٍ‏

وَ اَلَّذِي رَوَاهُ‏ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ وَ هُوَ يُرِيدُ اَلسَّفَرَ وَ هُوَ صَائِمٌ قَالَ إِنْ خَرَجَ قَبْلَ أَنْ يَنْتَصِفَ

فِي اَلرَّجُلِ يَنْصِبُ شَبَكَةً فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ يَرْجِعُ‏ إِلَى بَيْتِهِ وَ يَتْرُكُهَا مَنْصُوبَةً وَ يَأْتِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ فِيهَا

فَيَتَوَضَّأُ فَإِنْ شَاءَ رَجَعَ إِلَى اَلْمَسْجِدِ وَ إِنْ شَاءَ فَفِي بَيْتِهِ وَ إِنْ شَاءَ حَيْثُ شَاءَ قَعَدَ فَتَشَهَّدَ ثُمَّ يُسَلِّمُ وَ إِنْ كَانَ

وَ مَرِضَ‏ أَبِي‏ يَوْمَ اَلْأَضْحَى‏ فَصَلَّى فِي بَيْتِهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ ضَحَّى‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ وَ هُوَ يُرِيدُ اَلسَّفَرَ وَ هُوَ صَائِمٌ قَالَ إِنْ خَرَجَ قَبْلَ أَنْ يَنْتَصِفَ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ إِذَا حَضَرَ أَحَداً مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ اَلْمَوْتُ قَالَ لَهُ قُلْ‏ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ اَلْعَلِيُّ اَلْعَظِيمُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُؤَاجِرُ بَيْتَهُ يُبَاعُ فِيهَا اَلْخَمْرُ قَالَ حَرَامٌ أُجْرَتُهُ‏

أَبُو بَكْرٍ اُدْعُ لَنَا عَلِيّاً فَقَالَ‏ عُمَرُ يُؤْتَى اَلْحَكَمُ‏ فِي بَيْتِهِ فَقَامَا وَ اَلرَّجُلُ مَعَهُمَا وَ مَنْ حَضَرَهُمَا مِنَ اَلنَّاسِ حَتَّى

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ نَصَبَ شَبَكَةً فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ وَ تَرَكَهَا مَنْصُوبَةً فَأَتَاهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ فِيهَا

بِالْجَبَلِ لِمَ لَمْ يَكُنْ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ فَقَالَ لِأَنَ‏ اَلْكَعْبَةَ بَيْتُهُ وَ اَلْحَرَمَ‏ بَابُهُ فَلَمَّا قَصَدُوهُ وَافِدِينَ وَقَفَهُمْ بِالْبَابِ

اَلْبَصْرِيُ‏ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ لِلَّهِ نَذْراً عَلَى نَفْسِهِ اَلْمَشْيَ إِلَى‏ بَيْتِهِ اَلْحَرَامِ‏ فَمَشَى نِصْفَ اَلطَّرِيقِ أَوْ أَقَلَّ أَوْ أَكْثَرَ قَالَ

اَلْمُعْتَكِفُ أَوْ طَمِثَتِ اَلْمَرْأَةُ اَلْمُعْتَكِفَةُ فَإِنَّهُ يَأْتِي بَيْتَهُ ثُمَّ يُعِيدُ إِذَا بَرَأَ وَ يَصُومُ‏

ذَوِي اَلْقُرْبَى فَهُمْ أَقْرِبَاؤُهُ وَ اَلْيَتَامَى يَتَامَى أَهْلِ بَيْتِهِ فَجَعَلَ هَذِهِ اَلْأَرْبَعَةَ أَرْبَعَةَ أَسْهُمٍ فِيهِمْ وَ أَمَّا اَلْمَسَاكِينُ

بَابُ مَا وَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ الزَّكَاةَ عَلَيْهِ‏ موضوعات :

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَؤُمُّ اَلْمَرْأَةَ فِي بَيْتِهِ فَقَالَ نَعَمْ تَقُومُ وَرَاءَهُ‏

طَلَبَتْهُ لَمْ يَكُنْ لَهَا قَالَ إِذَا أُهْدِيَتْ إِلَيْهِ وَ دَخَلَتْ بَيْتَهُ وَ طَلَبَتْ بَعْدَ ذَلِكَ فَلاَ شَيْ‏ءَ لَهَا إِنَّهُ كَثِيرٌ لَهَا أَنْ

اَلْمَرْأَةِ فَقَالَ لَهَا أَنْ تُطِيعَهُ وَ لاَ تَعْصِيَهُ وَ لاَ تَصَدَّقَ مِنْ بَيْتِهِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ لاَ تَصُومَ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ لاَ تَمْنَعَهُ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ إِذَا حَضَرَ أَحَداً مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ اَلْمَوْتُ قَالَ لَهُ قُلْ‏ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ اَلْحَلِيمُ اَلْكَرِيمُ