نتایج جستجو

اَلرِّضَا ع‏ عَنْ شِرَاءِ اَلْمُغَنِّيَةِ فَقَالَ قَدْ يَكُونُ لِلرَّجُلِ اَلْجَارِيَةُ تُلْهِيهِ وَ مَا ثَمَنُهَا إِلاَّ ثَمَنُ كَلْبٍ وَ ثَمَنُ اَلْكَلْبِ

فِي اَلْجَارِيَةِ تَمُوتُ مَعَ اَلرَّجُلِ فَقَالَ إِذَا كَانَتْ بِنْتَ أَقَلَّ مِنْ خَمْسِ سِنِينَ أَوْ سِتٍّ دُفِنَتْ وَ لَمْ تُغَسَّلْ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلْجَارِيَةِ تُشْتَرَى مِنْ رَجُلٍ‏ مُسْلِمٍ‏ يَزْعُمُ أَنَّهُ قَدِ اِسْتَبْرَأَهَا أَ يُجْزِي ذَلِكَ أَمْ لاَ بُدَّ

اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ إِنِّي أُخَالِطُ اَلسُّلْطَانَ فَتَكُونُ عِنْدِيَ اَلْجَارِيَةُ فَيَأْخُذُونَهَا وَ اَلدَّابَّةُ اَلْفَارِهَةُ فَيَأْخُذُونَهَا ثُمَّ

سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ تَكُونُ لَهُ اَلْجَارِيَةُ وَ لَهَا اِبْنَةٌ فَيَقَعُ عَلَيْهَا أَ يَصْلُحُ لَهُ أَنْ يَقَعَ عَلَى اِبْنَتِهَا فَقَالَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْجَارِيَةِ يَشْتَرِيهَا اَلرَّجُلُ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَقَعُ‏ عَلَيْهَا قَالَ لاَ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ وَ هِيَ حُبْلَى أَ يَطَؤُهَا قَالَ لاَ قُلْتُ فَمَا دُونَ اَلْفَرْجِ

مِنْ عُرْضِ اَلنَّاسِ أَ يَنْبَغِي لاِبْنِهِ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِهَذِهِ اَلْجَارِيَةِ قَالَ لاَ لِأَنَّهَا أُرْضِعَتْ بِلَبَنِ اَلشَّيْخِ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ وَ هِيَ طَاهِرَةٌ وَ يَزْعُمُ صَاحِبُهَا أَنَّهُ لَمْ يَمَسَّهَا مُنْذُ حَاضَتْ فَقَالَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُصِيبُ اَلْجَارِيَةَ اَلْبِكْرَ لاَ يُفْضِي إِلَيْهَا أَ عَلَيْهَا غُسْلٌ قَالَ إِذَا وَضَعَ اَلْخِتَانَ

جَارِيَةٌ لَمْ تَبْلُغْ وُجِدَتْ مَعَ رَجُلٍ يَفْجُرُ بِهَا قَالَ تُضْرَبُ اَلْجَارِيَةُ دُونَ اَلْحَدِّ وَ يُقَامُ عَلَى اَلرَّجُلِ اَلْحَدُّ

اَلرَّجُلَ فَيَشْتَرِي لَنَا اَلْأَرْضَ وَ اَلْغُلاَمَ وَ اَلدَّارَ وَ اَلْجَارِيَةَ وَ نَجْعَلُ لَهُ جُعْلاً قَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ‏

عَلَيْهِ إِنْ عَجَزَ فَهُوَ مَمْلُوكٌ رَجَعَ اِبْنُهُ مَمْلُوكاً وَ اَلْجَارِيَةُ وَ إِنْ لَمْ يَكُنِ اُشْتُرِطَ عَلَيْهِ أَدَّى اِبْنُهُ مَا بَقِيَ مِنْ

عَلَيْهِ أَنَّهُ إِنْ عَجَزَ فَهُوَ رِقٌّ رَجَعَ اِبْنُهُ مَمْلُوكاً وَ اَلْجَارِيَةُ وَ إِنْ لَمْ يُشْتَرَطْ عَلَيْهِ صَارَ اِبْنُهُ حُرّاً وَ يَرُدُّ عَلَى

فِي اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ فَيُعْتِقُهَا ثُمَّ يَتَزَوَّجُهَا هَلْ يَقَعُ عَلَيْهَا قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ يَسْتَبْرِئُ رَحِمَهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ ع‏ قُلْتُ أَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ فَتَمْكُثُ عِنْدِيَ اَلْأَشْهُرَ بِلاَ طَمْثٍ وَ لَيْسَ ذَلِكَ مِنْ كِبَرٍ

وُضِعْتَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ إِنْ كَانَتِ اَلْجَارِيَةُ لِلْقَائِلِ‏

عَلَى اَلصَّبِيِّ إِذَا اِحْتَلَمَ اَلصِّيَامُ وَ عَلَى اَلْجَارِيَةِ إِذَا حَاضَتِ اَلصِّيَامُ وَ اَلْخِمَارُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ مَمْلُوكَةً فَإِنَّهُ

يَتَصَدَّقُ عَلَى وُلْدِهِ وَ هُمْ صِغَارٌ بِالْجَارِيَةِ ثُمَّ تُعْجِبُهُ اَلْجَارِيَةُ وَ هُمْ صِغَارٌ فِي عِيَالِهِ أَ تَرَى أَنْ يُصِيبَهَا أَوْ يُقَوِّمَهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْجَارِيَةِ اَلْبِكْرِ أَوَّلَ مَا تَحِيضُ تَقْعُدُ فِي اَلشَّهْرِ يَوْمَيْنِ وَ فِي اَلشَّهْرِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَخْتَلِفُ عَلَيْهَا