نتایج جستجو

پس با بيانی كه در ذيل آيه: «إيّاك نعبد و إيّاك نستعين» الخ آورديم، وجه و علت التفاتی كه در اين سوره از غيبت به حضور شده، روشن گرديد. و نيز وجه انحصار عبادت

أَكْمَلْتُكَ إِلاَّ فِيمَنْ أُحِبُّ أَمَا إِنِّي إِيَّاكَ آمُرُ وَ إِيَّاكَ أَنْهَى وَ إِيَّاكَ أُعَاقِبُ وَ إِيَّاكَ أُثِيبُ‏

مغشيّا و يقول‌ اردد الاية ‌حتي‌ سمعت‌ ‌من‌ المتكلّم‌ بها» (‌در‌ كلمه‌ ايّاك‌ نعبد و اياك‌ نستعين‌ حالت‌ غشوه‌ بحضرتش‌ رو ميداد و ميفرمود ‌آن‌ قدر مكرر ميكنم‌

شَدِيداً حَتَّى لاَ تَخَافَ أَنْ يَظْهَرَ شَيْ‏ءٌ وَ إِيَّاكَ أَنْ تُقْعِدَهُ أَوْ تَغْمِزَ بَطْنَهُ وَ إِيَّاكَ أَنْ تَحْشُوَ فِي مَسَامِعِهِ شَيْئاً فَإِنْ خِفْتَ

قَالَ إِيَّاكَ وَ مُصَاحَبَةَ اَلْكَذَّابِ فَإِنَّهُ بِمَنْزِلَةِ اَلسَّرَابِ يُقَرِّبُ لَكَ اَلْبَعِيدَ وَ يُبَعِّدُ لَكَ اَلْقَرِيبَ وَ إِيَّاكَ وَ مُصَاحَبَةَ

از امام صادق (ع)، فرمود: قرآن به روش اين ضرب المثل عربى نازل شده است كه: اياك اعنى و اسمعى يا جاره، به تو مى‏گويم ولى اى همسايه زن تو گوش بده (و در فارسى

كه‏ پادشاهى دنيا را نيز مخصوص او ميداند و اعتقاد و اقرار بدين ترتيب دارد، «إيّاك نعبد» (يعنى: فقط ترا پرستش مى‏كنيم) و اين نشان ميل و رغبت و روى آوردن و نزديكى

لَمْ يَتُبْ مِنْهُ أَوْ مَعْرُوفاً بِشَهَادَةِ اَلزُّورِ أَوْ ظَنِيناً وَ إِيَّاكَ وَ اَلضَّجَرَ وَ اَلتَّأَذِّيَ فِي مَجْلِسِ اَلْقَضَاءِ اَلَّذِي أَوْجَبَ

حَدٍّ لَمْ يَتُبْ مِنْهُ أَوْ مَعْرُوفاً بِشَهَادَةِ زُورٍ أَوْ ظَنِيناً وَ إِيَّاكَ وَ اَلتَّضَجُّرَ فِي مَجْلِسِ اَلْقَضَاءِ اَلَّذِي أَوْجَبَ اَللَّهُ فِيهِ

وَ دَخَلَ رَجُلٌ يَبِيعُ اَلدَّقِيقَ فَقَالَ إِيَّاكَ وَ اَلْغِشَّ فَإِنَّهُ مَنْ غَشَّ غُشَّ فِي مَالِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غُشَّ فِي أَهْلِهِ‏

قَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِيَّاكَ وَ خَصْلَتَيْنِ فَفِيهِمَا هَلَكَ مَنْ هَلَكَ إِيَّاكَ أَنْ تُفْتِيَ اَلنَّاسَ بِرَأْيِكَ أَوْ تَدِينَ بِمَا

فَقَالَ اِلْزَمِ اَلْحَمَّامَ غِبّاً فَإِنَّهُ يَعُودُ إِلَيْكَ لَحْمُكَ وَ إِيَّاكَ أَنْ تُدْمِنَهُ فَإِنَّ إِدْمَانَهُ يُورِثُ اَلسِّلَ‏

غَيْرَهَا فَإِذَا فَرَغْتَ فَاقْضِ مَا فَاتَكَ وَ لاَ تَكُونُ هَذِهِ عَادَةً وَ إِيَّاكَ أَنْ تُطْلِعَ عَلَى هَذَا أَهْلَكَ فَيُصَلُّونَ عَلَى ذَلِكَ وَ لاَ يُصَلُّونَ

نخلع و نترك من يفجرك». و سوره حفد چنين است: «بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اياك نعبد و لك نصلى و نسجد و اليك نسعى و نحفد نرجو رحمتك و نخشى نقمتك ان عذابك

إِيَّاكَ وَ اِلْتِحَافَ اَلصَّمَّاءِ قُلْتُ وَ مَا اِلْتِحَافُ اَلصَّمَّاءِ قَالَ أَنْ تُدْخِلَ اَلثَّوْبَ مِنْ تَحْتِ جَنَاحَيْكَ فَتَجْعَلَهُ عَلَى مَنْكِبٍ

إِيَّاكَ وَ اِلْتِحَافَ اَلصَّمَّاءِ قُلْتُ وَ مَا اِلْتِحَافُ اَلصَّمَّاءِ قَالَ أَنْ تُدْخِلَ اَلثَّوْبَ مِنْ تَحْتِ جَنَاحِكَ فَتَجْعَلَهُ عَلَى مَنْكِبٍ

اَلصَّغِيرَ وَ اَلصَّغِيرَةَ وَ مَنْ وَقَعَتْ لَهُ فِي قَلْبِكَ رَحْمَةٌ وَ إِيَّاكَ وَ كُلَّ وَ قَالَ بِيَدِهِ وَ هَزَّهَا

يَا عَلِيُ‏ لاَ بَأْسَ إِذَا عَرَفَ اَللَّهُ مِنْ نِيَّتِكَ اَلصِّدْقَ وَ إِيَّاكَ وَ اَلزِّنَا فَإِنَّهُ يَمْحَقُ اَلْبَرَكَةَ وَ يُهْلِكُ اَلدِّينَ‏

سَلْهُ‏ اَلْجَنَّةَ وَ تَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ اَلَّذِي تَخَافُهُ وَ إِيَّاكَ أَنْ يَسْمَعَ اَللَّهُ مِنْكَ كَلِمَةَ بَغْيٍ وَ إِنْ أَعْجَبَتْكَ‏ نَفْسَكَ

يَذْكُرُ فِيهِ غُسْلَ اَلْمَيِّتِ إِيَّاكَ أَنْ تَحْشُوَ مَسَامِعَهُ شَيْئاً فَإِنْ خِفْتَ أَنْ يَظْهَرَ مِنَ اَلْمَنْخِرَيْنِ شَيْ‏ءٌ فَلاَ عَلَيْكَ أَنْ