نتایج جستجو

و بنظر حقير اين در صورتى است كه حاق بمعناى احاط و نزل باشد ولى اگر بمعناى وجب و لزم باشد احتياج به اين توجيه ندارد و حاصل معنى آنستكه‌ جلد 3 صفحه 62 آنها

اَلصَّبِيُّ إِذَا أَطَاقَ أَنْ يَصُومَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَةٍ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ صِيَامُ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

بَيْنَهُ وَ بَيْنَ نِصْفِ اَلنَّهَارِ فَإِذَا اِنْتَصَفَ اَلنَّهَارُ فَقَدْ وَجَبَ اَلصَّوْمُ

لاَ تُقَصَّرُ لِأَنَّهَا صَلاَةٌ مُقَصَّرَةٌ فِي اَلْأَصْلِ وَ إِنَّمَا وَجَبَ اَلتَّقْصِيرُ فِي ثَمَانِيَةِ فَرَاسِخَ لاَ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ وَ لاَ أَكْثَرَ

ثَلاَثَ عَشْرَةَ سَنَةً وَ دَخَلَ فِي اَلْأَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً وَجَبَ عَلَيْهِ مَا وَجَبَ عَلَى اَلْمُحْتَلِمِينَ اِحْتَلَمَ أَوْ لَمْ يَحْتَلِمْ وَ كُتِبَتْ

اَلْمَاءِ وَ قَالَ‏ اَلْمُهَاجِرُونَ‏ إِذَا اِلْتَقَى اَلْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ اَلْغُسْلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ لِعَلِيٍّ ع‏ مَا تَقُولُ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ‏

عَنْ جَمَاعَةِ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَجَبَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ غِيبَتُهُ وَ سَقَطَتْ بَيْنَهُمْ عَدَالَتُهُ وَ وَجَبَ هِجْرَانُهُ وَ إِذَا رُفِعَ إِلَى

مقياس‌هاى طبيعى، عمومى و مجانى طرح مى‌كند، مثلًا براى تعيين مقدار آب كُر، وَجب را مقياس قرار مى‌دهد و يا براى تشخيص وقت نماز، طلوع و غروب و زوال خورشيد

لَهُ بِكُلِّهَا فَوَقَّعَ ع لاَ يَجُوزُ بَيْعُ مَا لَيْسَ يَمْلِكُ وَ قَدْ وَجَبَ اَلشِّرَاءُ مِنَ اَلْبَائِعِ عَلَى مَا يَمْلِكُ‏

اَلصَّبِيُّ إِذَا أَطَاقَ اَلصَّوْمَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَةٍ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ صِيَامُ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

اِمْرَأَتَانِ قَالَ فَقَالَ إِذَا شَهِدَ عَلَيْهِ ثَلاَثَةُ رِجَالٍ وَ اِمْرَأَتَانِ وَجَبَ عَلَيْهِ اَلرَّجْمُ وَ إِنْ شَهِدَ عَلَيْهِ رَجُلاَنِ وَ أَرْبَعُ نِسْوَةٍ

أُنْزِلَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ ص‏ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ يُقْسَمُ مَالُهُ عَلَى وُلْدِهِ‏

أُنْزِلَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ ص‏ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ وَ يُقْسَمُ مَا تَرَكَ عَلَى وُلْدِهِ‏

عَلَيْهَا غُسْلٌ قَالَ إِذَا وَضَعَ اَلْخِتَانَ عَلَى اَلْخِتَانِ فَقَدْ وَجَبَ اَلْغُسْلُ اَلْبِكْرُ وَ غَيْرُ اَلْبِكْرِ

مَنْ ضَرَبَ مَمْلُوكاً لَهُ بِحَدٍّ مِنَ اَلْحُدُودِ مِنْ غَيْرِ حَدٍّ وَجَبَ لِلَّهِ عَلَى اَلْمَمْلُوكِ لَمْ يَكُنْ لِضَارِبِهِ كَفَّارَةٌ إِلاَّ عِتْقُهُ

اَلرَّجُلُ رَأْسَهُ أَوْ لَبَّدَهُ فِي اَلْحَجِّ أَوِ اَلْعُمْرَةِ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ اَلْحَلْقُ

إِذَا اِلْتَقَى اَلْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ اَلْجَلْدُ

يُنْزِلاَنِ مَتَى يَجِبُ اَلْغُسْلُ فَقَالَ إِذَا اِلْتَقَى اَلْخِتَانَانِ فَقَدْ وَجَبَ اَلْغُسْلُ فَقُلْتُ اِلْتِقَاءُ اَلْخِتَانَيْنِ هُوَ غَيْبُوبَةُ اَلْحَشَفَةِ

بَيْعاً فَهُمَا بِالْخِيَارِ حَتَّى‏ يَفْتَرِقَا فَإِذَا اِفْتَرَقَا فَقَدْ وَجَبَ اَلْبَيْعُ‏

اَللَّهُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ ص‏ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ‏ فَلاَ تَوْبَةَ لَهُ وَ قَدْ وَجَبَ قَتْلُهُ وَ بَانَتِ اِمْرَأَتُهُ مِنْهُ فَلْيُقْسَمْ مَا تَرَكَ عَلَى وُلْدِهِ‏