نتایج جستجو

فَضَّلَ اَلرِّجَالَ عَلَى اَلنِّسَاءِ بِدَرَجَةٍ وَ لِأَنَّ اَلنِّسَاءَ تَرْجِعُ عَيِّلاً عَلَى اَلرِّجَالِ‏

اَلْمُتَمَتِّعَةِ تَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ بِالصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ لِلْحَجِّ ثُمَّ تَرْجِعُ إِلَى‏ مِنًى‏ قَبْلَ أَنْ تَطُوفَ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَقَالَ أَ لَيْسَ تَزُورُ

اِمْرَأَتِي وَ إِنَّهُ بَلَغَهَا ذَلِكَ فَخَرَجَتْ مِنْ مَنْزِلِي وَ أَبَتْ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى مَنْزِلِي فَأَتَيْتُهَا فِي مَنْزِلِ أَهْلِهَا فَقُلْتُ لَهَا إِنَّ

وَ لِلَّهِ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَ ما فِى الأَرضِ وَ إِلَى اللَّهِ تُرجَعُ الأُمورُ (١٠٩)

لعنتها ملائكة السماء و ملائكة الارض‌ و ملائكة الغضب‌ و ملائكة الرحمة ‌حتي‌ ترجع‌ ‌الي‌ بيتها فقالت‌ ‌ يا ‌ ‌رسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌

يَفْنَى عَقِبُهُ فَلَيْسَ لَهُمْ‏ أَنْ يَبِيعُوا وَ لاَ يُورِثُوا حَتَّى تَرْجِعَ اَلدَّارُ إِلَى صَاحِبِهَا اَلْأَوَّلِ‏

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تُرْجَعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ وَلَدَهُ لَيْسَ

يَفْنَى عَقِبُهُ فَلَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَبِيعُوا وَ لاَ يُورِثُوا ثُمَّ تَرْجِعُ اَلدَّارُ إِلَى صَاحِبِهَا اَلْأَوَّلِ‏

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ إِلَيْهِ إِذَا

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ إِلَيْهِ إِذَا

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ إِلَيْهِ إِذَا

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَأَنَا أَرُدُّهُ إِلَيْهِ إِذَا

اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ وَلَدَهُ لَيْسَ

وَ يُضَمَّنَانِ اَلصَّدَاقَ‏ لِلزَّوْجِ ثُمَّ تَعْتَدُّ اَلزَّوْجَةُ وَ تَرْجِعُ إِلَى زَوْجِهَا اَلْأَوَّلِ‏

اِمْرَأَتِي وَ إِنَّهُ بَلَغَهَا ذَلِكَ فَخَرَجَتْ مِنْ مَنْزِلِي وَ أَبَتْ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى مَنْزِلِي فَأَتَيْتُهَا فِي مَنْزِلِ أَهْلِهَا فَقُلْتُ لَهَا إِنَّ

اَلْأَرْضِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلْغَضَبِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلرَّحْمَةِ حَتَّى تَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَنْ أَعْظَمُ اَلنَّاسِ

لَيْلَةَ اَلْأَحَدِ مُتَوَالِيَتَيْنِ ذَهَبَتْ عَنْهُ قُوَّتُهُ فَلَمْ تَرْجِعْ إِلَيْهِ أَرْبَعِينَ يَوْماً

رَجُلٍ يَلْعَبُ قَالَ قَالَ فَرَدَّهَا إِلَيْهِ مَرَّتَيْنِ كُلَّ ذَلِكَ تَرْجِعُ وَ تَقُولُ يَلْعَبُ قَالَ فَقَالَ اِنْطَلِقِي إِلَيْهِ فَإِنَّهُ أَعْلَمُنَا

لَيْسَ لَهَا مَهْرٌ وَ هُوَ نِكَاحٌ بَاطِلٌ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا عِدَّةٌ تَرْجِعُ إِلَى زَوْجِهَا اَلْأَوَّلِ‏

اَلْحَدَّ وَ يُضَمَّنَانِ اَلصَّدَاقَ لِلزَّوْجِ ثُمَّ تَعْتَدُّ ثُمَّ تَرْجِعُ إِلَى زَوْجِهَا اَلْأَوَّلِ‏