نتایج جستجو

به معناى هر چيزى است كه به وسيلۀ آن، به مقصد و هدف دور خود برسى. و جملۀ «لَعَلّى أبلُغُ الأسبَاب»، به منزلۀ تعليلى است براى دستور مزبور، و معنايش اين است

۱۴ صفحه ۳۱۰ حَتى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْت قَالَ رَب ارْجِعُونِ(۹۹) لَعَلى أَعْمَلُ صلِحاً فِيمَا تَرَكْتَكلا إِنَّهَا كلِمَةٌ هُوَ قَائلُهَا وَ مِن

سِمَانٍ يَأْكلُهُنَّ سبْعٌ عِجَافٌ وَ سبْع سنبُلَتٍ خُضرٍ وَ أُخَرَ يَابِستٍ لَّعَلى أَرْجِعُ إِلى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ(۴۶) قَالَ تَزْرَعُونَ سبْعَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْفِرَاءِ أَشْتَرِيهِ مِنَ اَلرَّجُلِ اَلَّذِي لَعَلِّي لاَ أَثِقُ بِهِ فَيَبِيعُنِي عَلَى أَنَّهَا ذَكِيَّةٌ أَبِيعُهَا عَلَى

بگذرم و آن اين است كه خداوند در سوره زخرف فرموده و انه فى ام الكتاب لدينا لعلى حكيم: يعنى و بدرستيكه شان آنستكه در سوره ام الكتاب نزد ما هر آينه على بحكمت

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ سَبَّابَةٍ لِعَلِيٍّ ع‏ قَالَ فَقَالَ لِي حَلاَلُ اَلدَّمِ وَ اَللَّهِ لَوْ لاَ أَنْ يَغْمِزَ

كَامِلَةً فَأَسْتَقْرِضُ لَهُ مِنْ جَارِي فَأُعْطِيهِ كَمَالَ دَنَانِيرِهِ وَ لَعَلِّي لاَ أُحْرِزُ وَزْنَهَا فَقَالَ أَ لَيْسَ يَأْخُذُ وَفَاءَ اَلَّذِي لَهُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ اِبْتَعْ لِي مَتَاعاً لَعَلِّي أَشْتَرِيهِ مِنْكَ بِنَقْدٍ أَوْ بِنَسِيئَةٍ فَابْتَاعَهُ اَلرَّجُلُ مِنْ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ سَبَّابَةٍ لِعَلِيٍّ ع‏ قَالَ فَقَالَ لِي حَلاَلُ اَلدَّمِ وَ اَللَّهِ لَوْ لاَ أَنْ تَغْمِزَ

بْنَ عُقْبَةَ حِينَ شُهِدَ عَلَيْهِ بِشُرْبِ اَلْخَمْرِ قَالَ‏ عُثْمَانُ‏ لِعَلِيٍّ ع‏ اِقْضِ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ اَلَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ شَرِبَ

وَعَدَنِي رَبِّي مِنَ اَلنَّصْرِ وَ اَلتَّأْيِيدِ وَ اَلظَّفَرِ وَ إِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ مِنْ رَبِّي وَ غَيْرِ شُبْهَةٍ مِنْ أَمْرِي أَيُّهَا اَلنَّاسُ إِنَّ

كَانَتْ‏ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ ع‏ جَارِيَةٌ تَذْبَحُ لَهُ‏ إِذَا أَرَادَ

عِنْدَ اَلْمَوْتِ وَ هُوَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ رَبِّ اِرْجِعُونِ `لَعَلِّي أَعْمَلُ صََالِحاً فِيمََا تَرَكْتُ‏

تَزَوَّجَ‏ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ ع‏ اِبْنَةَ اَلْحَسَنِ‏ وَ أُمَّ وَلَدٍ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ‏ اَلْمَقْتُولِ عِنْدَكُمْ فَكَتَبَ بِذَلِكَ إِلَى‏ عَبْدِ

بْنَ عُقْبَةَ حِينَ شُهِدَ عَلَيْهِ بِشُرْبِ اَلْخَمْرِ قَالَ‏ عُثْمَانُ‏ لِعَلِيٍّ ع‏ اِقْضِ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ اَلَّذِينَ زَعَمُوا أَنَّهُ شَرِبَ

مَاتَ مَوْلًى‏ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ ع‏ فَقَالَ اُنْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ لَهُ وَارِثاً فَقِيلَ لَهُ اِبْنَتَانِ‏ بِالْيَمَامَةِ مَمْلُوكَتَانِ فَاشْتَرَاهُمَا

مَاتَ مَوْلًى‏ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ ع‏ قَالَ اُنْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ لَهُ وَارِثاً فَقِيلَ لَهُ اِبْنَتَانِ‏ بِالْيَمَامَةِ مَمْلُوكَتَانِ فَاشْتَرَاهُمَا

كَانَ فِي وَصِيَّةِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لِعَلِيٍّ ع‏ يَا عَلِيُ‏ أُوصِيكَ فِي نَفْسِكَ بِخِصَالٍ فَاحْفَظْهَا ثُمَّ قَالَ اَللَّهُمَّ أَعِنْهُ أَمَّا اَلْأُولَى

قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لِعَلِيٍّ ع‏ أَ لاَ أُعَلِّمُكَ دُعَاءَ يَوْمِ عَرَفَةَ وَ هُوَ دُعَاءُ مَنْ كَانَ قَبْلِي مِنَ اَلْأَنْبِيَاءِ ع قَالَ تَقُولُ‏

قَالَ رَجُلٌ‏ لِعَلِيِّ بْنِ اَلْحُسَيْنِ ع‏ أَيْنَ يَتَوَضَّأُ اَلْغُرَبَاءُ قَالَ يَتَّقِي شُطُوطَ اَلْأَنْهَارِ وَ اَلطُّرُقَ اَلنَّافِذَةَ وَ تَحْتَ