نتایج جستجو

اَلْخَصْمُ قَالَ قُلْتُ فَالْفَاسِقُ وَ اَلْخَائِنُ فَقَالَ كُلُّ هَؤُلاَءِ يَدْخُلُ فِي اَلظَّنِينِ‏

بِمَكَّةَ يَخْرُجُ إِلَى أَهْلِهِ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى‏ مَكَّةَ بِأَيِّ شَيْ‏ءٍ يَدْخُلُ فَقَالَ إِنْ كَانَ مُقَامُهُ‏ بِمَكَّةَ أَكْثَرَ مِنْ سِتَّةِ أَشْهُرٍ

يَقُولُ أَتِمُّوا اَلصِّيََامَ‏ إِلَى اَللَّيْلِ‏ فَمَنْ أَكَلَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ اَللَّيْلُ فَعَلَيْهِ قَضَاؤُهُ لِأَنَّهُ أَكَلَ مُتَعَمِّداً

وَ فِي اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا إِذَا لَمْ يَدْخُلْ بِهَا إِنْ كَانَ فَرَضَ لَهَا مَهْراً فَلَهَا مَهْرُهَا اَلَّذِي فَرَضَ لَهَا وَ لَهَا اَلْمِيرَاثُ

قُلْتُ اَلرَّجُلُ يَدْخُلُ اَلْحَمَّامَ فَيَصُبُّ عَلَيْهِ صَاحِبُ اَلْحَمَّامِ مَاءً حَارّاً فَيَتَمَعَّطُ شَعْرُ رَأْسِهِ فَلاَ يَنْبُتُ فَقَالَ عَلَيْهِ

قُلْتُ لَهُ يَكُونُ لِلرَّجُلِ اَلْخَصِيُّ يَدْخُلُ عَلَى نِسَائِهِ فَيُنَاوِلُهُنَّ اَلْوَضُوءَ فَيَرَى شُعُورَهُنَّ فَقَالَ لاَ

وَ لاَ تَغْتَسِلُ مِنْ مَاءٍ آخَرَ فَإِنَّهُ طَهُورٌ وَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَدْخُلُ اَلْحَمَّامَ وَ هُوَ جُنُبٌ فَيَمَسُّ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَغْسِلَهَا

طَهُرَتْ فِي وَقْتِ وُجُوبِ اَلصَّلاَةِ فَأَخَّرَتِ اَلصَّلاَةَ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتُ صَلاَةٍ أُخْرَى ثُمَّ رَأَتْ دَماً كَانَ عَلَيْهَا قَضَاءُ تِلْكَ

يُحْصَنْ يُجْلَدُ مِائَةً وَ لاَ يُنْفَى وَ اَلَّتِي قَدْ أُمْلِكَتْ وَ لَمْ يُدْخَلْ بِهَا تُجْلَدُ مِائَةً وَ تُنْفَى

الْعِدَد ۱۹۸ بَابُ أَنَّهُ إِذَا سَمَّى الْمَهْرَ ثُمَّ مَاتَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا كَانَ عَلَيْهِ الْمَهْرُ كَامِلا موضوعات :

رَجُلٍ بَيْتاً فِي دَارِهِ بِجَمِيعِ حُقُوقِهِ وَ فَوْقَهُ بَيْتٌ آخَرُ هَلْ يَدْخُلُ اَلْبَيْتُ اَلْأَعْلَى فِي حُقُوقِ اَلْبَيْتِ اَلْأَسْفَلِ أَمْ لاَ فَوَقَّعَ

وَ فِي‏ مَجُوسِيَّةٍ أَسْلَمَتْ‏ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا زَوْجُهَا وَ أَبَى زَوْجُهَا أَنْ‏ يُسْلِمَ‏ فَقَضَى‏ عَلِيٌّ ع‏ لَهَا بِنِصْفِ اَلصَّدَاقِ

أَنْ يَتَزَوَّجَ فَإِنْ تَزَوَّجَ فَدَخَلَ بِهَا فَجَائِزٌ وَ إِنْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا حَتَّى مَاتَ فِي مَرَضِهِ فَنِكَاحُهُ بَاطِلٌ وَ لاَ مِيرَاثَ لَهَا

كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ وَ يَطَّلِي وَ يَحْتَجِم‏ موضوعات :

أَحَقُّ بِهَا مِنْ هَذَا اَلْأَخِيرِ دَخَلَ بِهَا اَلْأَوَّلُ أَوْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا وَ لَيْسَ لِلْأَخِيرِ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِهَا أَبَداً وَ لَهَا اَلْمَهْرُ

اَلْأَوَّلَ أَحَقُّ بِهَا مِنْ هَذَا اَلْآخَرِ دَخَلَ بِهَا اَلْأَوَّلُ أَوْ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا وَ لَيْسَ لِلْآخَرِ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا أَبَداً وَ لَهَا اَلْمَهْرُ

تَتَزَوَّجَ قَبْلَ أَنْ تَطْهُرَ قَالَ نَعَمْ وَ لَيْسَ لِزَوْجِهَا أَنْ يَدْخُلَ بِهَا حَتَّى تَطْهُرَ

بِهَدْيِهِ قُلْتُ هَلْ يَسْتَمْتِعُ مِنْ قَابِلٍ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنْ يَدْخُلُ فِي مِثْلِ مَا خَرَجَ مِنْهُ‏

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابُ رَمْيِ مَا يَدْخُلُ بَيْنَ الْأَسْنَان‏ موضوعات :

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَدْخُلُ أَحَدٌ اَلْحَرَمَ‏ إِلاَّ مُحْرِماً قَالَ لاَ إِلاَّ مَرِيضٌ أَوْ مَبْطُونٌ‏