نتایج جستجو

اَللَّهُمَّ إِنَّكَ وَهَبْتَ لَنَا ذَكَراً وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِمَا وَهَبْتَ وَ مِنْكَ مَا أَعْطَيْتَ وَ كُلُّ مَا صَنَعْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا عَلَى سُنَّتِكَ

تَرَكْتَ أَنْ تَنْحَرَهُ بِفِنَاءِ اَلْكَعْبَةِ وَ أَنْتَ رَجُلٌ يُؤْخَذُ مِنْكَ فَقَالَ لَهُ أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ نَحَرَ هَدْيَهُ‏

إِنِ اِمْتَنَعَ عَلَيْكَ بَعِيرٌ وَ أَنْتَ تُرِيدُ ذَبْحَهُ فَانْطَلَقَ مِنْكَ فَإِنْ خَشِيتَ أَنْ يَسْبِقَكَ فَضَرَبْتَهُ بِسَيْفٍ أَوْ طَعَنْتَهُ بِحَرْبَةٍ

إِلَيْكِ‏ فَدَكاً فَقَالَتْ قَدْ قَبِلْتُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مِنَ اَللَّهِ وَ مِنْكَ فَلَمْ يَزَلْ وُكَلاَؤُهَا فِيهَا حَيَاةَ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَلَمَّا وُلِّيَ‏

مَعَهَا شَيْئاً مِنْ غَيْرِهَا رَطْبَةً أَوْ بَقْلَةً فَيَقُولُ أَشْتَرِي مِنْكَ هَذِهِ اَلرَّطْبَةَ وَ هَذَا اَلنَّخْلَ وَ هَذَا اَلشَّجَرَ بِكَذَا وَ كَذَا

بَعْضَ شَعْرِهَا بِأَسْنَانِهَا قَالَ رَحِمَهَا اَللَّهُ كَانَتْ أَفْقَهَ مِنْكَ عَلَيْكَ بَدَنَةٌ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا شَيْ‏ءٌ

بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ اَلَّذِي تَخَافُهُ وَ إِيَّاكَ أَنْ يَسْمَعَ اَللَّهُ مِنْكَ كَلِمَةَ بَغْيٍ وَ إِنْ أَعْجَبَتْكَ‏ نَفْسَكَ وَ عَشِيرَتَكَ

لَهُ عَلَى وَلِيٍّ فَإِنْ لَمْ تَجِدْهُ وَ عَلِمَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْكَ اَلْجَهْدَ فَتَصَدَّقْ بِهَا

اَلْيُمْنَى وَ يَقُولُ‏ بِسْمِ اَللَّهِ وَ اَللَّهُ أَكْبَرُ اَللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَ لَكَ اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْهُ مِنِّي ثُمَّ يَطْعُنُ فِي لَبَّتِهَا ثُمَّ

اَلْبَابِ وَ بِيَدِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ مِذْرَاةٌ فَقَالَ لَوْ كُنْتُ قَرِيباً مِنْكَ لَفَقَأْتُ بِهِ عَيْنَكَ‏

اَلْخِوَانُ فَسَمَّى حِينَ وُضِعَ فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ هَذَا مِنْكَ وَ مِنْ‏ مُحَمَّدٍ ص‏

فَقُلْنَا اَلْحَمْدُ لِلَّهِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَ مِنْ‏ مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلصَّدَقَةِ فَقَالَ إِنَّ ذَلِكَ لاَ يُقْبَلُ مِنْكَ فَقَالَ إِنِّي أَحْمِلُ ذَلِكَ مِنْ مَالِي فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكْتَرِي اَلدَّابَّةَ فَيَقُولُ اِكْتَرَيْتُهَا مِنْكَ إِلَى مَكَانِ كَذَا وَ كَذَا فَإِنْ جَاوَزْتُهُ فَلَكَ كَذَا وَ كَذَا زِيَادَةً

مَعْلُومَةٍ ثُمَّ يُعْطِي دُونَ شَرْطِهِ قَالَ إِذَا كَانَ بِطِيبَةِ نَفْسٍ مِنْكَ وَ مِنْهُ فَلاَ بَأْسَ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُسْلِفُ فِي

نُسُكِي وَ مَحْيََايَ وَ مَمََاتِي‏ وَ لَكَ بَرَاءَتِي وَ بِكَ حَوْلِي وَ مِنْكَ قُوَّتِي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلْفَقْرِ وَ مِنْ وَسَاوِسِ

ثَمَنَهُ اَلَّذِي بِعْتُكُمْ بِهِ فَقَالُوا لاَ وَ لَكِنَّا نَأْخُذُ قِيمَتَهُ مِنْكَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ يَلْزَمُهُمْ ذَلِكَ‏

اَلَّتِي تَقُولُ لِزَوْجِهَا اِخْتَلِعْنِي وَ أَنَا أُعْطِيكَ مَا أَخَذْتُ مِنْكَ وَ قَالَ لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ مِنْهَا شَيْئاً حَتَّى تَقُولَ وَ

آخِرِ رَكْعَةِ اَلْوَتْرِ قَالَ‏ هَذَا مَقَامُ مَنْ حَسَنَاتُهُ نِعْمَةٌ مِنْكَ وَ شُكْرُهُ ضَعِيفٌ وَ ذَنْبُهُ عَظِيمٌ وَ لَيْسَ لِذَلِكَ إِلاَّ رِفْقُكَ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلصَّدَقَةِ فَقَالَ إِنَّ ذَلِكَ لاَ يُقْبَلُ مِنْكَ فَقَالَ‏ إِنِّي أُحَمِّلُ ذَلِكَ فِي مَالِي فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ