نتایج جستجو

فَيَشْتَرِطُ عَلَيْهَا أَنْ لاَ آتِيَكِ إِلاَّ نَهَاراً وَ لاَ آتِيَكِ بِاللَّيْلِ وَ لاَ أَقْسِمَ لَكِ قَالَ‏ زُرَارَةُ وَ كُنْتُ أَخَافُ أَنْ يَكُونَ هَذَا

اَلْمُنْجِيَاتُ إِطْعَامُ اَلطَّعَامِ وَ إِفْشَاءُ اَلسَّلاَمِ وَ اَلصَّلاَةُ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّاسُ نِيَامٌ

إِذَا قُمْتَ بِاللَّيْلِ مِنْ مَنَامِكَ فَقُلِ‏ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي رَدَّ عَلَيَّ رُوحِي لِأَحْمَدَهُ وَ أَعْبُدَهُ فَإِذَا سَمِعْتَ صَوْتَ اَلدُّيُوكِ

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ أَصَابَتْهُ جَنَابَةٌ بِاللَّيْلِ فَاغْتَسَلَ فَلَمَّا أَصْبَحَ نَظَرَ فَإِذَا فِي ثَوْبِهِ جَنَابَةٌ فَقَالَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي

إِنِّي أُعَالِجُ اَلدَّوَابَّ فَرُبَّمَا خَرَجْتُ بِاللَّيْلِ وَ قَدْ بَالَتْ وَ رَاثَتْ فَتَضْرِبُ إِحْدَاهَا بِيَدِهَا أَوْ بِرِجْلِهَا فَيُنْضَحُ عَلَى‏

نَهَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَنْ إِتْيَانِ اَلطَّيْرِ بِاللَّيْلِ وَ قَالَ إِنَّ اَللَّيْلَ أَمَانٌ لَهَا

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنْ طُرُوقِ اَلطَّيْرِ بِاللَّيْلِ فِي وَكْرِهَا فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ‏

اَلشُّهُورِ صَلِّ مَا اِسْتَطَعْتَ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ تَطَوُّعاً بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ فَإِنِ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تُصَلِّيَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ

مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ اَلْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سََارِبٌ بِالنَّهََارِ أَحْمَدُهُ وَ أَسْتَعِينُهُ وَ أُومِنُ بِهِ

إِنَّ مِنْ رَوْحِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ ثَلاَثَةً اَلتَّهَجُّدَ بِاللَّيْلِ وَ إِفْطَارَ اَلصَّائِمِ وَ لِقَاءَ اَلْإِخْوَانِ

آيه شريفه «فَإنِ استَكبَرُوا فَالّذِينَ عِندَ رَبّكَ يُسَبّحُونَ لَهُ بِالّليلِ وَ النّهَارِ وَ هُم لا يَسئَمُون» مى باشد. بعضى ديگر گفته اند: مراد از

قُلْتُ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ اَلَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوََالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهََارِ سِرًّا وَ عَلاََنِيَةً قَالَ لَيْسَ مِنَ اَلزَّكَاةِ قَالَ

خَمْسَةَ أَيَّامٍ أَوْ أَقَلَّ قَصَّرَ فِي سَفَرِهِ بِالنَّهَارِ وَ أَتَمَّ بِاللَّيْلِ وَ عَلَيْهِ صَوْمُ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَإِنْ كَانَ لَهُ مُقَامٌ فِي اَلْبَلَدِ

تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ سَطَوَاتِ اَللَّهِ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ قَالَ قُلْتُ لَهُ وَ مَا سَطَوَاتُ اَللَّهِ قَالَ اَلْأَخْذُ عَلَى اَلْمَعَاصِي‏

اَلْحَضَرِ هَلْ يَقْضِيهَا وَ هُوَ مُسَافِرٌ قَالَ نَعَمْ يَقْضِيهَا بِاللَّيْلِ عَلَى اَلْأَرْضِ فَأَمَّا عَلَى اَلظَّهْرِ فَلاَ وَ يُصَلِّي كَمَا يُصَلِّي

گذشت - براى اينكه تقدير آيه چنين است ((و من آياته منامكم و ابتغاوكم من فضله بالليل و النهار - يكى از آيات او خواب شما، و كار و كسب شماست در شب و در روز، يعنى

إِذَا قُمْتَ بِاللَّيْلِ مِنْ مَنَامِكَ فَقُلِ‏ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي رَدَّ عَلَيَّ رُوحِي لِأَحْمَدَهُ وَ أَعْبُدَهُ فَإِذَا سَمِعْتَ صَوْتَ اَلدِّيكِ

عليهم مصبحين ). و شبانگاه نيز از آنجا عبور مى كنيد آيا نمى انديشيد؟! (و بالليل افلا تعقلون ). اين تعبير به خاطر آن است كه شهرهاى قوم لوط در مسير كاروانهاى

مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ اَلْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سََارِبٌ بِالنَّهََارِ سُبْحَانَ اَللَّهِ اَلَّذِي يُمِيتُ اَلْأَحْيَاءَ

كتبى است كه در اين باره تدوين يافته . يكجا مى فرمايد: «و هو الذى يتوفيكم بالليل » و در جاى ديگر مى فرمايد: «اللّه يتوفى الانفس حين موتها و التى لم تمت فى