۸٬۹۳۳
ویرایش
(Edited by QRobot) |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
| خط ۱: | خط ۱: | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۲۷ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۲۹}} | |||
__TOC__ | __TOC__ | ||
| خط ۱۶: | خط ۱۸: | ||
<span id='link339'><span> | <span id='link339'><span> | ||
==آيات ۸۳ ۸۸ بقره == | ==آيات ۸۳ ۸۸ بقره == | ||
وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَ بَنى إِسرءِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلا | وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَ بَنى إِسرءِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلا اللَّهَ وَ بِالْوَلِدَيْنِ إِحْساناً وَ ذِى الْقُرْبى وَ الْيَتَمَى وَ الْمَسكينِ وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسناً وَ أَقِيمُوا الصلَوةَ وَ ءَاتُوا الزَّكوةَ ثمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلا قَلِيلاً مِّنكمْ وَ أَنتُم مُّعْرِضونَ(۸۳) | ||
وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَكُمْ لا تَسفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَ لا تخْرِجُونَ أَنفُسكُم | وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَكُمْ لا تَسفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَ لا تخْرِجُونَ أَنفُسكُم مِّن دِيَرِكُمْ ثمَّ أَقْرَرْتمْ وَ أَنتُمْ تَشهَدُونَ(۸۴) | ||
ثُمَّ أَنتُمْ هَؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسكُمْ وَ تخْرِجُونَ فَرِيقاً مِّنكُم مِّن دِيَرِهِمْ تَظهَرُونَ عَلَيْهِم بِالاثْمِ وَ الْعُدْوَنِ وَ إِن يَأْتُوكُمْ أُسرَى تُفَدُوهُمْ وَ هُوَ محَرَّمٌ عَلَيْكمْ إِخْرَاجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَبِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَلِك مِنكمْ إِلا خِزْىٌ فى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ يَوْمَ الْقِيَمَةِ يُرَدُّونَ إِلى أَشدِّ الْعَذَابِ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(۸۵) | |||
أُولَئك | أُولَئك الَّذِينَ اشترَوُا الْحَيَوةَ الدُّنْيَا بِالاَخِرَةِ فَلا يخَفَّف عَنهُمُ الْعَذَاب وَ لا هُمْ يُنصرُونَ(۸۶) | ||
وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسى الْكِتَب وَ | وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسى الْكِتَب وَ قَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسلِ وَ ءَاتَيْنَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَتِ وَ أَيَّدْنَهُ بِرُوح الْقُدُسِ أَ فَكلَّمَا جَاءَكُمْ رَسولُ بِمَا لا تهْوَى أَنفُسكُمُ استَكْبرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ(۸۷) | ||
وَ قَالُوا قُلُوبُنَا غُلْف بَل | وَ قَالُوا قُلُوبُنَا غُلْف بَل لَّعَنهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ(۸۸) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۳۲۸ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۳۲۸ </center> | ||
ترجمه آيات | ترجمه آيات | ||
| خط ۶۶: | خط ۶۸: | ||
<span id='link343'><span> | <span id='link343'><span> | ||
==آيات ۸۹ ۹۳ بقره == | ==آيات ۸۹ ۹۳ بقره == | ||
وَ | وَ لَمَّا جَاءَهُمْ كِتَبٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَ كانُوا مِن قَبْلُ يَستَفْتِحُونَ عَلى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلى الْكَفِرِينَ(۸۹) | ||
بِئْسمَا اشترَوْا بِهِ أَنفُسهُمْ أَن يَكفُرُوا بِمَا أَنزَلَ | بِئْسمَا اشترَوْا بِهِ أَنفُسهُمْ أَن يَكفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَن يُنزِّلَ اللَّهُ مِن فَضلِهِ عَلى مَن يَشاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُو بِغَضبٍ عَلى غَضبٍ وَ لِلْكَفِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ(۹۰) | ||
وَ إِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُوا بِمَا أَنزَلَ | وَ إِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَ يَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصدِّقاً لِّمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ(۹۱) | ||
وَ لَقَدْ جَاءَكم | وَ لَقَدْ جَاءَكم مُّوسى بِالْبَيِّنَتِ ثُمَّ اتخَذْتمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَ أَنتُمْ ظلِمُونَ(۹۲) | ||
وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَكُمْ وَ رَفَعْنَا فَوْقَكمُ الطورَ خُذُوا مَا ءَاتَيْنَكم | وَ إِذْ أَخَذْنَا مِيثَقَكُمْ وَ رَفَعْنَا فَوْقَكمُ الطورَ خُذُوا مَا ءَاتَيْنَكم بِقُوَّةٍ وَ اسمَعُوا قَالُوا سمِعْنَا وَ عَصيْنَا وَ أُشرِبُوا فى قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكفْرِهِمْ قُلْ بِئْسمَا يَأْمُرُكم بِهِ إِيمَنُكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ(۹۳) | ||
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۳۳۴ </center> | <center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱ صفحه : ۳۳۴ </center> | ||
ترجمه آيات | ترجمه آيات | ||
| خط ۱۱۵: | خط ۱۱۷: | ||
توضيح اينكه بطور كلى معناى سوگند دادن اين است كه اگر در خبر سوگند ميخوريم ، خبر را و اگر در انشاء كه دعا قسمى از آنست سوگند ميخوريم ، انشاء خود را مقيد بچيزى شريف و آبرومند كنيم ، تا اگر خبر يا انشاء ما دروغ باشد، شرافت و آبروى آن چيز لطمه بخورد، يعنى در خبر با بطلان صدق آن و در انشاء با بطلان امر و نهى يعنى امتثال نكردن آن ، و در دعا با مستجاب نشدن آن ، كرامت و شرافت آن چيز باطل شود. | توضيح اينكه بطور كلى معناى سوگند دادن اين است كه اگر در خبر سوگند ميخوريم ، خبر را و اگر در انشاء كه دعا قسمى از آنست سوگند ميخوريم ، انشاء خود را مقيد بچيزى شريف و آبرومند كنيم ، تا اگر خبر يا انشاء ما دروغ باشد، شرافت و آبروى آن چيز لطمه بخورد، يعنى در خبر با بطلان صدق آن و در انشاء با بطلان امر و نهى يعنى امتثال نكردن آن ، و در دعا با مستجاب نشدن آن ، كرامت و شرافت آن چيز باطل شود. | ||
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۲۷ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱ بخش۲۹}} | |||
[[رده:تفسیر المیزان]] | [[رده:تفسیر المیزان]] | ||
ویرایش