گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۲: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۱ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۳}}
__TOC__
__TOC__


خط ۶: خط ۸:
<span id='link30'><span>
<span id='link30'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سخَّرَ لَكُم مَّا فى السمَوَتِ وَ مَا فى الاَرْضِ وَ أَسبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظهِرَةً وَ بَاطِنَةً وَ مِنَ النَّاسِ مَن يجَدِلُ فى اللَّهِ بِغَيرِ عِلْمٍ وَ لا هُدًى وَ لا كِتَبٍ مُّنِيرٍ(۲۰)
أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سخَّرَ لَكُم مَّا فى السمَوَتِ وَ مَا فى الاَرْضِ وَ أَسبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظهِرَةً وَ بَاطِنَةً وَ مِنَ النَّاسِ مَن يجَدِلُ فى اللَّهِ بِغَيرِ عِلْمٍ وَ لا هُدًى وَ لا كِتَبٍ مُّنِيرٍ(۲۰)
وَ إِذَا قِيلَ لهَُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَ وَ لَوْ كانَ الشيْطنُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذَابِ السعِيرِ(۲۱)
وَ إِذَا قِيلَ لهَُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَ وَ لَوْ كانَ الشيْطنُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذَابِ السعِيرِ(۲۱)
وَ مَن يُسلِمْ وَجْهَهُ إِلى اللَّهِ وَ هُوَ محْسِنٌ فَقَدِ استَمْسك بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَ إِلى اللَّهِ عَقِبَةُ الاُمُورِ(۲۲)
وَ مَن يُسلِمْ وَجْهَهُ إِلى اللَّهِ وَ هُوَ محْسِنٌ فَقَدِ استَمْسك بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَ إِلى اللَّهِ عَقِبَةُ الاُمُورِ(۲۲)
وَ مَن كَفَرَ فَلا يحْزُنك كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمُ بِذَاتِ الصدُورِ(۲۳)
وَ مَن كَفَرَ فَلا يحْزُنك كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمُ بِذَاتِ الصدُورِ(۲۳)
نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثمَّ نَضطرُّهُمْ إِلى عَذَابٍ غَلِيظٍ(۲۴)
نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثمَّ نَضطرُّهُمْ إِلى عَذَابٍ غَلِيظٍ(۲۴)
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۶۳ </center>
<center> تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۶۳ </center>
ترجمه :
ترجمه :
خط ۷۷: خط ۷۹:
<span id='link33'><span>
<span id='link33'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
وَ لَئن سأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السمَوَتِ وَ الاَرْض لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الحَْمْدُ للَّهِ بَلْ أَكثرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ(۲۵)
وَ لَئن سأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السمَوَتِ وَ الاَرْض لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الحَْمْدُ للَّهِ بَلْ أَكثرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ(۲۵)
للَّهِ مَا فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنىُّ الحَْمِيدُ(۲۶)
للَّهِ مَا فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنىُّ الحَْمِيدُ(۲۶)
وَ لَوْ أَنَّمَا فى الاَرْضِ مِن شجَرَةٍ أَقْلَمٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سبْعَةُ أَبحُرٍ مَّا نَفِدَت كلِمَت اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(۲۷)
وَ لَوْ أَنَّمَا فى الاَرْضِ مِن شجَرَةٍ أَقْلَمٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سبْعَةُ أَبحُرٍ مَّا نَفِدَت كلِمَت اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(۲۷)
مَّا خَلْقُكُمْ وَ لا بَعْثُكُمْ إِلا كنَفْسٍ وَحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سمِيعُ بَصِيرٌ(۲۸)
مَّا خَلْقُكُمْ وَ لا بَعْثُكُمْ إِلا كنَفْسٍ وَحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سمِيعُ بَصِيرٌ(۲۸)
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ الَّيْلَ فى النَّهَارِ وَ يُولِجُ النَّهَارَ فى الَّيْلِ وَ سخَّرَ الشمْس وَ الْقَمَرَ كلُّ يجْرِى إِلى أَجَلٍ مُّسمًّى وَ أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ(۲۹)
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ الَّيْلَ فى النَّهَارِ وَ يُولِجُ النَّهَارَ فى الَّيْلِ وَ سخَّرَ الشمْس وَ الْقَمَرَ كلُّ يجْرِى إِلى أَجَلٍ مُّسمًّى وَ أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ(۲۹)
ذَلِك بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَطِلُ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلىُّ الْكبِيرُ(۳۰)
ذَلِك بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ الْبَطِلُ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلىُّ الْكبِيرُ(۳۰)
** تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۷۲
** تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۷۲
ترجمه :
ترجمه :
خط ۱۷۱: خط ۱۷۳:
به هر حال همانگونه كه گفتيم اين آيات مجموعه اى از ده صفت از صفات برجسته خدا، و ده اسم از اسماء حسناى او است ، و مشتمل بر دلائل قوى و انكار ناپذيرى بر بطلان هر گونه شرك و لزوم توحيد در تمام مراحل عبوديت است .
به هر حال همانگونه كه گفتيم اين آيات مجموعه اى از ده صفت از صفات برجسته خدا، و ده اسم از اسماء حسناى او است ، و مشتمل بر دلائل قوى و انكار ناپذيرى بر بطلان هر گونه شرك و لزوم توحيد در تمام مراحل عبوديت است .


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۱ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۷ بخش۵۳}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش