گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۶۶: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۶۵ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۶۷}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link163'><span>
<span id='link163'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
أَ وَ لَمْ يَتَفَكَّرُوا فى أَنفُسِهِم مَّا خَلَقَ اللَّهُ السمَوَتِ وَ الاَرْض وَ مَا بَيْنهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَ أَجَلٍ مُّسمًّى وَ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاى رَبِّهِمْ لَكَفِرُونَ(۸)
أَ وَ لَمْ يَتَفَكَّرُوا فى أَنفُسِهِم مَّا خَلَقَ اللَّهُ السمَوَتِ وَ الاَرْض وَ مَا بَيْنهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَ أَجَلٍ مُّسمًّى وَ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاى رَبِّهِمْ لَكَفِرُونَ(۸)
أَ وَ لَمْ يَسِيرُوا فى الاَرْضِ فَيَنظرُوا كَيْف كانَ عَقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كانُوا أَشدَّ مِنهُمْ قُوَّةً وَ أَثَارُوا الاَرْض وَ عَمَرُوهَا أَكثرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَ جَاءَتْهُمْ رُسلُهُم بِالْبَيِّنَتِ فَمَا كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُمْ وَ لَكِن كانُوا أَنفُسهُمْ يَظلِمُونَ(۹)
أَ وَ لَمْ يَسِيرُوا فى الاَرْضِ فَيَنظرُوا كَيْف كانَ عَقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كانُوا أَشدَّ مِنهُمْ قُوَّةً وَ أَثَارُوا الاَرْض وَ عَمَرُوهَا أَكثرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَ جَاءَتْهُمْ رُسلُهُم بِالْبَيِّنَتِ فَمَا كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُمْ وَ لَكِن كانُوا أَنفُسهُمْ يَظلِمُونَ(۹)
ثُمَّ كانَ عَقِبَةَ الَّذِينَ أَسئُوا السوأَى أَن كذَّبُوا بِئَايَتِ اللَّهِ وَ كانُوا بهَا يَستَهْزِءُونَ(۱۰)
ثُمَّ كانَ عَقِبَةَ الَّذِينَ أَسئُوا السوأَى أَن كذَّبُوا بِئَايَتِ اللَّهِ وَ كانُوا بهَا يَستَهْزِءُونَ(۱۰)
ترجمه :
ترجمه :
۸ - آيا آنها در دل خود نينديشيدند كه خداوند آسمانها و زمين و آنچه را ميان آن دو است ، جز به حق و براى زمان معينى نيافريده ، ولى بسيارى از مردم (رستاخيز و) لقاى پروردگارشان را منكرند.
۸ - آيا آنها در دل خود نينديشيدند كه خداوند آسمانها و زمين و آنچه را ميان آن دو است ، جز به حق و براى زمان معينى نيافريده ، ولى بسيارى از مردم (رستاخيز و) لقاى پروردگارشان را منكرند.
خط ۵۸: خط ۶۰:
<span id='link166'><span>
<span id='link166'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثمَّ يُعِيدُهُ ثمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۱۱)
اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثمَّ يُعِيدُهُ ثمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۱۱)
وَ يَوْمَ تَقُومُ الساعَةُ يُبْلِس الْمُجْرِمُونَ(۱۲)
وَ يَوْمَ تَقُومُ الساعَةُ يُبْلِس الْمُجْرِمُونَ(۱۲)
وَ لَمْ يَكُن لَّهُم مِّن شرَكائهِمْ شفَعَؤُا وَ كانُوا بِشرَكائهِمْ كفِرِينَ(۱۳)
وَ لَمْ يَكُن لَّهُم مِّن شرَكائهِمْ شفَعَؤُا وَ كانُوا بِشرَكائهِمْ كفِرِينَ(۱۳)
وَ يَوْمَ تَقُومُ الساعَةُ يَوْمَئذٍ يَتَفَرَّقُونَ(۱۴)
وَ يَوْمَ تَقُومُ الساعَةُ يَوْمَئذٍ يَتَفَرَّقُونَ(۱۴)
فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ فَهُمْ فى رَوْضةٍ يُحْبرُونَ(۱۵)
فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ فَهُمْ فى رَوْضةٍ يُحْبرُونَ(۱۵)
وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِئَايَتِنَا وَ لِقَاى الاَخِرَةِ فَأُولَئك فى الْعَذَابِ محْضرُونَ(۱۶)
وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِئَايَتِنَا وَ لِقَاى الاَخِرَةِ فَأُولَئك فى الْعَذَابِ محْضرُونَ(۱۶)
ترجمه :
ترجمه :
۱۱ - خداوند آفرينش را آغاز مى كند سپس آن را تجديد مى نمايد، سپس به سوى او باز مى گرديد.
۱۱ - خداوند آفرينش را آغاز مى كند سپس آن را تجديد مى نمايد، سپس به سوى او باز مى گرديد.
خط ۱۱۷: خط ۱۱۹:
<span id='link170'><span>
<span id='link170'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
فَسبْحَنَ اللَّهِ حِينَ تُمْسونَ وَ حِينَ تُصبِحُونَ(۱۷)
فَسبْحَنَ اللَّهِ حِينَ تُمْسونَ وَ حِينَ تُصبِحُونَ(۱۷)
وَ لَهُ الْحَمْدُ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظهِرُونَ(۱۸)
وَ لَهُ الْحَمْدُ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ وَ عَشِيًّا وَ حِينَ تُظهِرُونَ(۱۸)
يخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يخْرِجُ الْمَيِّت مِنَ الْحَىِّ وَ يحْىِ الاَرْض بَعْدَ مَوْتهَا وَ كَذَلِك تخْرَجُونَ(۱۹)
يخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يخْرِجُ الْمَيِّت مِنَ الْحَىِّ وَ يحْىِ الاَرْض بَعْدَ مَوْتهَا وَ كَذَلِك تخْرَجُونَ(۱۹)
ترجمه :
ترجمه :
۱۷ - منزه است خداوند به هنگامى كه شام مى كنيد و صبح مى كنيد.
۱۷ - منزه است خداوند به هنگامى كه شام مى كنيد و صبح مى كنيد.
خط ۱۶۵: خط ۱۶۷:
روشن است اينكه امام (عليه السلام ) مى فرمايد منظور نزول باران نيست نفى انحصار است ، يعنى آيه را منحصرا نبايد به باران تفسير كرد چرا كه احياى معنوى زمين به عدالت از نزول باران نيز پراهميت تر است .
روشن است اينكه امام (عليه السلام ) مى فرمايد منظور نزول باران نيست نفى انحصار است ، يعنى آيه را منحصرا نبايد به باران تفسير كرد چرا كه احياى معنوى زمين به عدالت از نزول باران نيز پراهميت تر است .


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۶۵ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۶۷}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش