گمنام

تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۵: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
جز
بدون خلاصۀ ویرایش
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
خط ۱: خط ۱:
'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۶}}
__TOC__
__TOC__


خط ۷: خط ۹:
<span id='link68'><span>
<span id='link68'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
قُلْ أَ رَءَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكمُ الَّيْلَ سرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيرُ اللَّهِ يَأْتِيكم بِضِيَاءٍ أَ فَلا تَسمَعُونَ(۷۱)
قُلْ أَ رَءَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكمُ الَّيْلَ سرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيرُ اللَّهِ يَأْتِيكم بِضِيَاءٍ أَ فَلا تَسمَعُونَ(۷۱)
قُلْ أَ رَءَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكمُ النَّهَارَ سرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيرُ اللَّهِ يَأْتِيكم بِلَيْلٍ تَسكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ(۷۲)
قُلْ أَ رَءَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكمُ النَّهَارَ سرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيَمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيرُ اللَّهِ يَأْتِيكم بِلَيْلٍ تَسكُنُونَ فِيهِ أَ فَلا تُبْصِرُونَ(۷۲)
وَ مِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكمُ الَّيْلَ وَ النَّهَارَ لِتَسكُنُوا فِيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضلِهِ وَ لَعَلَّكمْ تَشكُرُونَ(۷۳)
وَ مِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكمُ الَّيْلَ وَ النَّهَارَ لِتَسكُنُوا فِيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِن فَضلِهِ وَ لَعَلَّكمْ تَشكُرُونَ(۷۳)
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ(۷۴)
وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شرَكاءِى الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ(۷۴)
وَ نَزَعْنَا مِن كلِّ أُمَّةٍ شهِيداً فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَنَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ للَّهِ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۷۵)
وَ نَزَعْنَا مِن كلِّ أُمَّةٍ شهِيداً فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَنَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ للَّهِ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَفْترُونَ(۷۵)
ترجمه :
ترجمه :
۷۱ - بگو: به من خبر دهيد اگر خداوند شب را براى شما تا روز قيامت جاودان قرار دهد آيا معبودى جز خدا مى تواند روشنائى براى شما بياورد؟ آيا نمى شنويد؟!
۷۱ - بگو: به من خبر دهيد اگر خداوند شب را براى شما تا روز قيامت جاودان قرار دهد آيا معبودى جز خدا مى تواند روشنائى براى شما بياورد؟ آيا نمى شنويد؟!
خط ۵۵: خط ۵۷:
<span id='link71'><span>
<span id='link71'><span>
==آيه و ترجمه ==
==آيه و ترجمه ==
إِنَّ قَرُونَ كانَ مِن قَوْمِ مُوسى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَ ءَاتَيْنَهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصبَةِ أُولى الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب الْفَرِحِينَ(۷۶)
إِنَّ قَرُونَ كانَ مِن قَوْمِ مُوسى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَ ءَاتَيْنَهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصبَةِ أُولى الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب الْفَرِحِينَ(۷۶)
وَ ابْتَغ فِيمَا ءَاتَاك اللَّهُ الدَّارَ الاَخِرَةَ وَ لا تَنس نَصِيبَك مِنَ الدُّنْيَا وَ أَحْسِن كمَا أَحْسنَ اللَّهُ إِلَيْك وَ لا تَبْغ الْفَسادَ فى الاَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب الْمُفْسِدِينَ(۷۷)
وَ ابْتَغ فِيمَا ءَاتَاك اللَّهُ الدَّارَ الاَخِرَةَ وَ لا تَنس نَصِيبَك مِنَ الدُّنْيَا وَ أَحْسِن كمَا أَحْسنَ اللَّهُ إِلَيْك وَ لا تَبْغ الْفَسادَ فى الاَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب الْمُفْسِدِينَ(۷۷)
قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِندِى أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَك مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكثرُ جَمْعاً وَ لا يُسئَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ(۷۸)
قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِندِى أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَك مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكثرُ جَمْعاً وَ لا يُسئَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ(۷۸)
ترجمه :
ترجمه :
۷۶ - قارون از قوم موسى بود اما بر آنها ستم كرد، ما آنقدر از گنجها به او داده بوديم كه حمل صندوقهاى آن براى يك گروه زورمند مشكل بود، به خاطر بياور هنگامى را كه قومش ‍ به او گفتند: اين همه شادى مغرورانه مكن كه خداوند شادى كنندگان مغرور را دوست نمى دارد.
۷۶ - قارون از قوم موسى بود اما بر آنها ستم كرد، ما آنقدر از گنجها به او داده بوديم كه حمل صندوقهاى آن براى يك گروه زورمند مشكل بود، به خاطر بياور هنگامى را كه قومش ‍ به او گفتند: اين همه شادى مغرورانه مكن كه خداوند شادى كنندگان مغرور را دوست نمى دارد.
خط ۱۴۹: خط ۱۵۱:
درست همانند سؤ الى كه پدر از فرزند ناخلفش مى كند و مى گويد: آيا من اين همه به تو خدمت نكردم ؟ و آيا جزاى آنهمه خدمت خيانت و فساد بود؟! (در حالى كه هر دو از جريانها باخبرند و منظور پدر سرزنش فرزند است ).
درست همانند سؤ الى كه پدر از فرزند ناخلفش مى كند و مى گويد: آيا من اين همه به تو خدمت نكردم ؟ و آيا جزاى آنهمه خدمت خيانت و فساد بود؟! (در حالى كه هر دو از جريانها باخبرند و منظور پدر سرزنش فرزند است ).


'''{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۴ | بعدی = تفسیر:نمونه جلد۱۶ بخش۵۶}}


[[رده:تفسیر نمونه]]
[[رده:تفسیر نمونه]]
۸٬۹۳۳

ویرایش