تفسیر:المیزان جلد۱۵ بخش۲۰: تفاوت میان نسخه‌ها

از الکتاب
(Edited by QRobot)
 
جزبدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱: خط ۱:
{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱۵ بخش۱۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱۵ بخش۲۱}}
__TOC__
__TOC__


خط ۳۶: خط ۳۸:
<span id='link166'><span>
<span id='link166'><span>
==آيات ۴ - ۲۰، سوره فرقان ==
==آيات ۴ - ۲۰، سوره فرقان ==
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا إِفْكٌ افْترَاهُ وَ أَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ فَقَدْ جَاءُو ظلْماً وَ زُوراً(۴)
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا إِفْكٌ افْترَاهُ وَ أَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ فَقَدْ جَاءُو ظلْماً وَ زُوراً(۴)
وَ قَالُوا أَسطِيرُ الاَوَّلِينَ اكتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكرَةً وَ أَصِيلاً(۵)
وَ قَالُوا أَسطِيرُ الاَوَّلِينَ اكتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكرَةً وَ أَصِيلاً(۵)
قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِى يَعْلَمُ السرَّ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَّحِيماً(۶)
قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِى يَعْلَمُ السرَّ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَّحِيماً(۶)
وَ قَالُوا مَا لِ هَذَا الرَّسولِ يَأْكلُ الطعَامَ وَ يَمْشى فى الاَسوَاقِ لَوْ لا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً(۷)
وَ قَالُوا مَا لِ هَذَا الرَّسولِ يَأْكلُ الطعَامَ وَ يَمْشى فى الاَسوَاقِ لَوْ لا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً(۷)
أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكلُ مِنْهَا وَ قَالَ الظلِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلاً مَّسحُوراً(۸)
أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكلُ مِنْهَا وَ قَالَ الظلِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلاً مَّسحُوراً(۸)
انظرْ كيْف ضرَبُوا لَك الاَمْثَلَ فَضلُّوا فَلا يَستَطِيعُونَ سبِيلاً(۹)
انظرْ كيْف ضرَبُوا لَك الاَمْثَلَ فَضلُّوا فَلا يَستَطِيعُونَ سبِيلاً(۹)
تَبَارَك الَّذِى إِن شاءَ جَعَلَ لَك خَيراً مِّن ذَلِك جَنَّتٍ تجْرِى مِن تحْتِهَا الاَنْهَرُ وَ يجْعَل لَّك قُصورَا(۱۰)
تَبَارَك الَّذِى إِن شاءَ جَعَلَ لَك خَيراً مِّن ذَلِك جَنَّتٍ تجْرِى مِن تحْتِهَا الاَنْهَرُ وَ يجْعَل لَّك قُصورَا(۱۰)
بَلْ كَذَّبُوا بِالساعَةِ وَ أَعْتَدْنَا لِمَن كذَّب بِالساعَةِ سعِيراً(۱۱)
بَلْ كَذَّبُوا بِالساعَةِ وَ أَعْتَدْنَا لِمَن كذَّب بِالساعَةِ سعِيراً(۱۱)
إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكانِ بَعِيدٍ سمِعُوا لهََا تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً(۱۲)
إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكانِ بَعِيدٍ سمِعُوا لهََا تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً(۱۲)
وَ إِذَا أُلْقُوا مِنهَا مَكاناً ضيِّقاً مُّقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِك ثُبُوراً(۱۳)
وَ إِذَا أُلْقُوا مِنهَا مَكاناً ضيِّقاً مُّقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِك ثُبُوراً(۱۳)
لا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُوراً وَحِداً وَ ادْعُوا ثُبُوراً كثِيراً(۱۴)
لا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُوراً وَحِداً وَ ادْعُوا ثُبُوراً كثِيراً(۱۴)
قُلْ أَ ذَلِك خَيرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتى وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَت لهَُمْ جَزَاءً وَ مَصِيراً(۱۵)
قُلْ أَ ذَلِك خَيرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتى وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَت لهَُمْ جَزَاءً وَ مَصِيراً(۱۵)
لهَُّمْ فِيهَا مَا يَشاءُونَ خَلِدِينَ كانَ عَلى رَبِّك وَعْداً مَّسئُولاً(۱۶)
لهَُّمْ فِيهَا مَا يَشاءُونَ خَلِدِينَ كانَ عَلى رَبِّك وَعْداً مَّسئُولاً(۱۶)
وَ يَوْمَ يَحْشرُهُمْ وَ مَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ ءَ أَنتُمْ أَضلَلْتُمْ عِبَادِى هَؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضلُّوا السبِيلَ(۱۷)
وَ يَوْمَ يَحْشرُهُمْ وَ مَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ ءَ أَنتُمْ أَضلَلْتُمْ عِبَادِى هَؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضلُّوا السبِيلَ(۱۷)
قَالُوا سبْحَنَك مَا كانَ يَنبَغِى لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِك مِنْ أَوْلِيَاءَ وَ لَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَ ءَابَاءَهُمْ حَتى نَسوا الذِّكرَ وَ كانُوا قَوْمَا بُوراً(۱۸)
قَالُوا سبْحَنَك مَا كانَ يَنبَغِى لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِك مِنْ أَوْلِيَاءَ وَ لَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَ ءَابَاءَهُمْ حَتى نَسوا الذِّكرَ وَ كانُوا قَوْمَا بُوراً(۱۸)
فَقَدْ كذَّبُوكُم بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَستَطِيعُونَ صرْفاً وَ لا نَصراً وَ مَن يَظلِم مِّنكمْ نُذِقْهُ عَذَاباً كبِيراً(۱۹)
فَقَدْ كذَّبُوكُم بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَستَطِيعُونَ صرْفاً وَ لا نَصراً وَ مَن يَظلِم مِّنكمْ نُذِقْهُ عَذَاباً كبِيراً(۱۹)
وَ مَا أَرْسلْنَا قَبْلَك مِنَ الْمُرْسلِينَ إِلا إِنَّهُمْ لَيَأْكلُونَ الطعَامَ وَ يَمْشونَ فى الاَسوَاقِ وَ جَعَلْنَا بَعْضكمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَ تَصبرُونَ وَ كانَ رَبُّك بَصِيراً(۲۰)
وَ مَا أَرْسلْنَا قَبْلَك مِنَ الْمُرْسلِينَ إِلا إِنَّهُمْ لَيَأْكلُونَ الطعَامَ وَ يَمْشونَ فى الاَسوَاقِ وَ جَعَلْنَا بَعْضكمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَ تَصبرُونَ وَ كانَ رَبُّك بَصِيراً(۲۰)
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه : ۲۴۷ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه : ۲۴۷ </center>
ترجمه آيات
ترجمه آيات
خط ۷۷: خط ۷۹:
<span id='link167'><span>
<span id='link167'><span>
==حكايت طعنه ها و افترائاتى كه كفار عرب در باره قرآن كريم بهرسول الله (صلى اللّه عليه و آله ) زدند ==
==حكايت طعنه ها و افترائاتى كه كفار عرب در باره قرآن كريم بهرسول الله (صلى اللّه عليه و آله ) زدند ==
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا إِفْكٌ افْترَاهُ وَ أَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ...
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلا إِفْكٌ افْترَاهُ وَ أَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ...
در اين آيه با اينكه مى توانست بفرمايد: «'''و قالوا'''» چون قبلا در آيه «'''و اتخذوا من دونه آلهه '''» ذكر كفار به ميان آمده بود، فرمود: «'''قال الّذين كفروا'''» و اين براى اشاره به اين معنا بود كه بفهماند گويندگان اين حرفها كفار عربند نه مطلق مشركين .
در اين آيه با اينكه مى توانست بفرمايد: «'''و قالوا'''» چون قبلا در آيه «'''و اتخذوا من دونه آلهه '''» ذكر كفار به ميان آمده بود، فرمود: «'''قال الّذين كفروا'''» و اين براى اشاره به اين معنا بود كه بفهماند گويندگان اين حرفها كفار عربند نه مطلق مشركين .
و مشاراليه به اشاره «'''هذا'''» قرآن كريم است ، و اگر به اشاره اكتفاء نموده ، نام و يا اوصاف آن را ذكر نكردند، منظورشان اهانت و پايين آوردن قدر و منزلت قرآن بوده .
و مشاراليه به اشاره «'''هذا'''» قرآن كريم است ، و اگر به اشاره اكتفاء نموده ، نام و يا اوصاف آن را ذكر نكردند، منظورشان اهانت و پايين آوردن قدر و منزلت قرآن بوده .
خط ۸۹: خط ۹۱:
ولى گويا جواب از اين سخن كفار، «'''ان هذا الا افك افتريه '''» و از اينكه گفتند: «'''اساطير الاولين اكتتبها'''» جمله «'''قل انزله الذى يعلم السر...'''» است ، كه به زودى اين معنا را روشن مى كنيم ، و جمله اى كه صاحب مجمع آن را جواب پنداشته ، يعنى جمله «'''فقد جاءوا ظلما و زورا'''» جواب نيست ، بلكه صرفا رد كلام كفار است ، كه در معناى رد كلام خصم است باسند، و سندش همان آيات تحدى است .
ولى گويا جواب از اين سخن كفار، «'''ان هذا الا افك افتريه '''» و از اينكه گفتند: «'''اساطير الاولين اكتتبها'''» جمله «'''قل انزله الذى يعلم السر...'''» است ، كه به زودى اين معنا را روشن مى كنيم ، و جمله اى كه صاحب مجمع آن را جواب پنداشته ، يعنى جمله «'''فقد جاءوا ظلما و زورا'''» جواب نيست ، بلكه صرفا رد كلام كفار است ، كه در معناى رد كلام خصم است باسند، و سندش همان آيات تحدى است .
و كوتاه سخن اينكه : معناى آيه چنين است : كسانى كه از عرب كفر ورزيدند گفتند اين قرآن ، نيست مگر كلامى منحرف از وجهه اى كه بايد داشته باشد، چون كلام خود محمد است كه به خدا نسبتش داده ، و در اين افتراء جمعى از اهل كتاب نيز او را كمك كرده اند، و اين اعراب كافر با اين سخن خود ظلم و دروغى مرتكب شدند.
و كوتاه سخن اينكه : معناى آيه چنين است : كسانى كه از عرب كفر ورزيدند گفتند اين قرآن ، نيست مگر كلامى منحرف از وجهه اى كه بايد داشته باشد، چون كلام خود محمد است كه به خدا نسبتش داده ، و در اين افتراء جمعى از اهل كتاب نيز او را كمك كرده اند، و اين اعراب كافر با اين سخن خود ظلم و دروغى مرتكب شدند.
وَ قَالُوا أَسطِيرُ الاَوَّلِينَ اكتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكرَةً وَ أَصِيلاً
وَ قَالُوا أَسطِيرُ الاَوَّلِينَ اكتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكرَةً وَ أَصِيلاً
كلمه «'''اساطير'''» جمع «'''اسطوره '''» است ، كه به معناى خبر نوشته شده است ، ولى بيشتر در اخبار خرافى استعمال مى شود. و كلمه «'''اكتتاب '''» به معناى كتابت و نوشتن است ، و اگر نوشتن را به آن جناب نسبت داده اند، با اينكه مى دانستند آن حضرت نوشتن را نمى داند، از باب مجاز، و يا از اين باب است كه به درخواست او ديگران نوشته باشند، همچنان كه امير مى گويد من به فلانى چنين و چنان نوشتم ، با اينكه منشى او به دستور او نوشته است ، به شهادت اينكه دنبالش گفتند: «'''فهى تملى عليه بكرة و اصيلا - پس اين قرآن
كلمه «'''اساطير'''» جمع «'''اسطوره '''» است ، كه به معناى خبر نوشته شده است ، ولى بيشتر در اخبار خرافى استعمال مى شود. و كلمه «'''اكتتاب '''» به معناى كتابت و نوشتن است ، و اگر نوشتن را به آن جناب نسبت داده اند، با اينكه مى دانستند آن حضرت نوشتن را نمى داند، از باب مجاز، و يا از اين باب است كه به درخواست او ديگران نوشته باشند، همچنان كه امير مى گويد من به فلانى چنين و چنان نوشتم ، با اينكه منشى او به دستور او نوشته است ، به شهادت اينكه دنبالش گفتند: «'''فهى تملى عليه بكرة و اصيلا - پس اين قرآن
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه :۲۵۰ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه :۲۵۰ </center>
خط ۱۰۰: خط ۱۰۲:
<span id='link168'><span>
<span id='link168'><span>
==تقرير و تبيين جوابى كه خداى تعالى به كفار داده(قل انزله الذى يعلم السرّ...) ==
==تقرير و تبيين جوابى كه خداى تعالى به كفار داده(قل انزله الذى يعلم السرّ...) ==
قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِى يَعْلَمُ السرَّ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَّحِيماً
قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِى يَعْلَمُ السرَّ فى السمَوَتِ وَ الاَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَّحِيماً
در اين آيه به رسول گرامى خود دستور مى دهد گفتار و تكذيب آنان را و طعنه اى را كه به قرآن زدند رد كند و اثبات كند كه قرآن افتراء به خدا، و اساطير الاولين نيست ، و جمعى آن را بر وى املاء نكرده اند.
در اين آيه به رسول گرامى خود دستور مى دهد گفتار و تكذيب آنان را و طعنه اى را كه به قرآن زدند رد كند و اثبات كند كه قرآن افتراء به خدا، و اساطير الاولين نيست ، و جمعى آن را بر وى املاء نكرده اند.
و اگر فرمود: «'''آن را خدايى نازل كرده كه اسرار در آسمانها و زمين را مى داند'''»
و اگر فرمود: «'''آن را خدايى نازل كرده كه اسرار در آسمانها و زمين را مى داند'''»
خط ۱۱۷: خط ۱۱۹:
<span id='link169'><span>
<span id='link169'><span>
==طعنه كفار به پيامبر (صلى اللّه عليه و آله ) به اينكه او همچون سايرين غذا مى خوردو... ==
==طعنه كفار به پيامبر (صلى اللّه عليه و آله ) به اينكه او همچون سايرين غذا مى خوردو... ==
وَ قَالُوا مَا لِ هَذَا الرَّسولِ يَأْكلُ الطعَامَ وَ يَمْشى فى الاَسوَاقِ لَوْ لا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكلُ مِنْهَا
وَ قَالُوا مَا لِ هَذَا الرَّسولِ يَأْكلُ الطعَامَ وَ يَمْشى فى الاَسوَاقِ لَوْ لا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكلُ مِنْهَا
اين آيه حكايت طعنه اى است كه به رسول خدا (صلى اللّه عليه و آله ) مى زدند، بعد از
اين آيه حكايت طعنه اى است كه به رسول خدا (صلى اللّه عليه و آله ) مى زدند، بعد از
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه : ۲۵۳ </center>
<center> ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه : ۲۵۳ </center>
خط ۱۳۰: خط ۱۳۲:
و همچنين جمله «'''او تكون له جنة ياكل منها'''» باز تنزل از پيشنهاد قبلى است ، و معنايش اين است كه بر فرض هم لازم نباشد كه گنج از آسمان برايش بيفتد، لااقل بايد باغى داشته باشد كه از (حاصل ) آن بخورد، و محتاج كسب معاش نشود، اين كه از نزول گنج آسان تر است .
و همچنين جمله «'''او تكون له جنة ياكل منها'''» باز تنزل از پيشنهاد قبلى است ، و معنايش اين است كه بر فرض هم لازم نباشد كه گنج از آسمان برايش بيفتد، لااقل بايد باغى داشته باشد كه از (حاصل ) آن بخورد، و محتاج كسب معاش نشود، اين كه از نزول گنج آسان تر است .


{{تغییر صفحه | قبلی=تفسیر:المیزان جلد۱۵ بخش۱۹ | بعدی = تفسیر:المیزان جلد۱۵ بخش۲۱}}


[[رده:تفسیر المیزان]]
[[رده:تفسیر المیزان]]